تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية icer
icer
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 29-01-2007
  • الدولة : DZ
  • المشاركات : 3,487
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • icer is on a distinguished road
الصورة الرمزية icer
icer
شروقي
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
02-08-2009, 01:53 AM
لم أفهم القضية هل هي خطيبته ؟؟

إن كان كذلك فليكلمها على الهاتف و المفتي وضع ضابط للحوار

من يرى أن الفتوى مضلة و الحق التحريم فهو ايضا مطالب بالدليل

فمن حرم المباح ايضا ضال مضل ... التحريم من الله وحده فقط

"ضياء القلب هو العلوم الدينية، ونور العقل هو العلوم الحديثة، فبامتزاجهما تتجلّى الحقيقة، فتتربّى همة الطالب وتعلو بكلا الجناحين، وبافتراقهما يتولد التعصب في الأولى والحيل والشبهات في الثانية"لبديع الزمان سعيد النورسي رحمه الله.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية icer
icer
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 29-01-2007
  • الدولة : DZ
  • المشاركات : 3,487
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • icer is on a distinguished road
الصورة الرمزية icer
icer
شروقي
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
04-08-2009, 01:24 AM
أعدت قراءة السؤال و الجواب ... معذرة

الجواب به شروط لو لاحظت :

- علم الأسرة
- ليس هناك حرام -عموما- في اللقاء
- الغرض التعارف العام
- ليس فيه كلام عاطفي من حب و غرام
- مجرد اطمئنان
- لا يكون في خلوة
- مكان عام جدا عند غياب أحد أفراد الأسرة

أعتقد أن إعادة القراءة تشملنا.

"ضياء القلب هو العلوم الدينية، ونور العقل هو العلوم الحديثة، فبامتزاجهما تتجلّى الحقيقة، فتتربّى همة الطالب وتعلو بكلا الجناحين، وبافتراقهما يتولد التعصب في الأولى والحيل والشبهات في الثانية"لبديع الزمان سعيد النورسي رحمه الله.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية خالد
خالد
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 02-01-2007
  • المشاركات : 39
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • خالد is on a distinguished road
الصورة الرمزية خالد
خالد
عضو نشيط
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
04-08-2009, 09:18 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة icer مشاهدة المشاركة
أعدت قراءة السؤال و الجواب ... معذرة

الجواب به شروط لو لاحظت :

- علم الأسرة
- ليس هناك حرام -عموما- في اللقاء
- الغرض التعارف العام
- ليس فيه كلام عاطفي من حب و غرام
- مجرد اطمئنان
- لا يكون في خلوة
- مكان عام جدا عند غياب أحد أفراد الأسرة

أعتقد أن إعادة القراءة تشملنا.
سؤال وجه لك أخي

أترضى لأختك أن تتعرف على رجل أجنبي لا يربطها به أي عقد شرعي؟

وأن تجلس معه في مكان عام أمام الناس؟
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية icer
icer
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 29-01-2007
  • الدولة : DZ
  • المشاركات : 3,487
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • icer is on a distinguished road
الصورة الرمزية icer
icer
شروقي
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
04-08-2009, 03:38 PM
احتفظ بسؤالك لنفسك يا هذا
_______________

لا أفهم هل أنت تنظر الى الموضوع من قبل الشرع أو كلام الناس ؟؟
و لم تقل لي الشروط التي اشترطها المفتي أين المحضور فيها ؟؟
و أين التعدي على الشرع ؟؟
و لا تكرر السؤال السابق من فضلك

"ضياء القلب هو العلوم الدينية، ونور العقل هو العلوم الحديثة، فبامتزاجهما تتجلّى الحقيقة، فتتربّى همة الطالب وتعلو بكلا الجناحين، وبافتراقهما يتولد التعصب في الأولى والحيل والشبهات في الثانية"لبديع الزمان سعيد النورسي رحمه الله.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية icer
icer
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 29-01-2007
  • الدولة : DZ
  • المشاركات : 3,487
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • icer is on a distinguished road
الصورة الرمزية icer
icer
شروقي
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
04-08-2009, 04:17 PM
قبل مواصلة تقليب الفتوى المنشورة بجانب صورة الدكتور الشيخ يوسف القرضاوي
على جريدة الهداف ننقل من موقع اسلام أون لاين فتواه هذه التي يبين فيها نقاط مهمة

اقتباس:
الحب قبل الزواج وموقف الأهل




عنوان الفتوى: الحب قبل الزواج وموقف الأهل (رفض الخاطب لأنه أقل مركزًا)

نص السؤال:

قدر لي أو قدر على أن أتعلق بشاب مسلم مثقف، ذي خلق ودين وفيه في نظري كل ما تطلبه الفتاة في فارس أحلامها، وقد تعلق هو بي أيضًا، وأصبح كلانا لا يتصور أن يعيش بدون الآخر، فقد دخل قلبي ودخلت قلبه، وملك حبه على نفسي، وبنيت أملي ورجائي كله على أن يكون شريك حياتي وقسيم عمري.
ولا تظن يأفضيلة الأستاذ أن هذا كان نزوة من نزوات المراهقة، أو مغامرة من مغامرات الشباب، فما كان لنزوة أو مغامرة أن تستمر ست سنوات كاملة في طهارة واستقامة وبعد عن كل ريبة، دون أن تنطفئ شعلة الحب بيننا، أو تضعف علاقتنا، بل ما ازدادت على مر الأيام إلا قوة.
والمهم أنه بعد طول الانتظار والصبر هذه السنين حتى تخرج، واحتل مكانه في الدولة والمجتمع، وجاءت اللحظة التي ظللت انتظرها أنا وهو على أحر من الجمر، أقول: إنه بعد طول الانتظار تقدم إلى أهلي يخطبني على سنة الله ورسوله.
وهنا كانت المفاجأة، بل الصدمة العنيفة له ولي، فقد رفضه أهلي لا لسبب إلا لأن عائلته أقل مركزًا من عائلتنا، مع أن له أخًا شقيقًا خطب من عائلة أكبر من عائلتنا، ولم يجدوا في ذلك غضاضة، ولم يبدوا أي اعتراض.
وأنا لا أدري ماذا أصنع، فأنا لا أتصور الحياة بدونه، ولا أتخيل لي مستقبلا مع أحد غيره، وأنا مستعدة لأي شيء من أجله، حتى لو كانت روحي لا أبخل عليه بها، ولو أجبرت على الزواج من غيره فسيكون هذا حكمًا على بالموت، إن لم يكن ماديًا فمعنويًا.
فهل يقبل ديننا الحنيف هذا التصرف؟.
وهل هناك حل لمشكلتنا في ضوء الشرع الشريف؟.


اسم المفتي: الدكتور الشيخ يوسف عبد الله القرضاوي

نص الإجابة:

بسم الله ؛ والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:ت
فيقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي:ـ

أود أن أؤكد ما ذكرته مرارًا: أني لا أحبذ ما يقوله بعض الناس في عصرنا من ضرورة " الحب قبل الزواج " لأن هذا الطريق محفوف بالخطر محاط بالشبهات.

فكثيرًا ما يبدأ بداية غير سليمة ولا مستقيمة، كالحب الذي يأتي عن طريق المحادثات الهاتفية التليفونية العشوائية، التي يتسلى بها بعض الشباب في فترات فراغهم أو مللهم أو عبثهم، فتستجيب لهم بعض الفتيات، وهذا يحدث عادة من وراء الأهل، وبدون اختيار ولا تفكير لا من الفتى ولا من الفتاة، فهو يبدأ كما قالوا في التدخين " دلعًا" وينتهي " ولعًا"، يبدأ هزلاً وينتهي جدًّا.

وكثيرًا ما يؤدي إلى عواقب غير محمودة، لأنه يتم بعيدًا عن دائرة الضوء، مع طيش الشباب، وتحكم العواطف، وغلبة الهوى، وسيطرة الغرائز، ووسوسة الشياطين من الإنس والجن، وفي مثل هذا المناخ لا يبعد من الفتى والفتاة أن يقعا في الخطأ، وهما ليسا من الملائكة المطهرين، ولا الأنبياء المعصومين.

وفضلاً عن هذا وذاك قد يكون الحب بين طرفين غير متكافئين اجتماعيًا أو ثقافيًا، فتحول دونهما الحوائل، وتقف العقبات والعوائق دون ارتباطهما بالزواج، وفي هذا ما فيه من حرج الصدر، وشتات الأمر.
وأرى أن أفضل الطرق للزواج، هو ما تعارفت عليه مجتمعاتنا العربية والإسلامية قبل الغزوة الثقافية الغربية لأمتنا، وهو الاختيار الهادئ العاقل من كلا الطرفين لوالعقلية والاقتصادية والاجتماعية، وعدم وجود موانع وعقبات في طريق الزواج
شريكة الحياة أو شريكها، بعد الدراسة المتزنة لشخصية كل من الشاب والشابة، وملاءمة كل منهما للآخر، وإمكانات النجاح لهذا الزواج من النواحي المزاجية والنفسية من جهة أحد الطرفين. أو أسرته، أو أعراف المجتمع أو قوانينه المرعية... إلخ.

هنا يأتي الخاطب البيت من بابه، ويتقدم إلى أهل الفتاة، ويتاح له رؤيتها، كما تتاح لها رؤيته، وحبذا أن يتم ذلك من غير أن تعلم الفتاة بذلك، رعاية لمشاعرها، إذا رآها الخاطب فلم تعجبه ولم تدخل قلبه.

3ـ ومع هذا كله أرى أنه إذا " دخلت الفأس في الرأس " كما يقال، أي " وقع الحب " بالفعل، وتعلق كل من الشاب والشابة أحدهما بالآخر، وكان من نوع الحب الطاهر الشريف، الذي تحدثت عنه ابنتنا السائلة، واستمر مدة طويلة دلت على أنه لم يكن نزوة طارئة، أو " لعب عيال " هنا ينبغي للأهل أن ينظروا في الأمر بعين البصيرة والحكمة، ولا يستبدوا بالرأي، ويرفضوا الخاطب بأدنى سبب، أو بلا سبب.

وينبغي الإصغاء جيدًا لما أرشد إليه الحديث النبوي الشريف الذي رواه ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: " لم يُرَ للمتحابين مثلُ النكاح ". (الحديث رواه ابن ماجة (1847)، والحاكم 2/160 وصححه على شرط مسلم، ووافقه الذهبي، والبيهقي في السنن 7/78 والطبراني وابن أبي شيبة وغيرهم، من أكثر من طريق. وذكره الألباني في الصحيحة برقم (624) وقد روي في سبب وروده: أن رجلاً جاء إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: إن عندنا يتيمة وقد خطبها رجل معدم، ورجل موسر، وهي تهوى المعدم، ونحن نهوى الموسر، فقال:" لم ير للمتحابين مثل النكاح " ولكن القصة في سندها راوٍ مجهول. فالمدار على المرفوع).

يعني أن النكاح أي الزواج هو أنجح الوسائل لعلاج هذا التعلق العاطفي، الذي يصل إلى درجة " الحب " أو " العشق " بين قلبي رجل وامرأة، خلافًا لما كان يفعله بعض قبائل العرب في البادية من ضرورة حرمان المحب ممن يحبها، وخصوصًا إذا عرف ذلك، أو قال فيها شعرًا، ولو كان حبه من الحب العذري الطاهر العفيف.

إن الإسلام شريعة واقعية، ولهذا رأى ضرورة تتويج الارتباط العاطفي بارتباط شرعي قانوني، تتكون على أساسه أسرة مسلمة، يغذيها الحب، كما يغذيها الدين.

إن استبداد الأهل بالرأي، والصمم عن الاستماع لنبضات قلب الفتى والفتاة، وتغليب اعتبارات الرياء الاجتماعي، والمفاخرات الجاهلية بالأنساب والأحساب، ليس وراءه في النهاية إلا تعاسة الأبناء والبنات، أو دفعهم ودفعهن إلى التمرد على التقاليد التي تجاوز أكثرها الزمن، وغدت من مخلفات عصور الانحطاط وأصبح " نسب " عصرنا هو العلم والعمل والنجاح.
إن الذي يحرص عليه الإسلام بالنسبة للزوج أو الخاطب هو: الدين والخلق وهما أهم مقومات الشخصية المسلمة. وفي هذا يقول الرسول الكريم: " إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ". (رواه الترمذي وابن ماجة والحاكم عن أبي هريرة، والترمذي والبيهقي عن أبي حاتم المزني، وابن عدي عن ابن عمر، وحسنه في صحيح الجامع الصغير 270).

والله أعلم.


المصدر: إسلام أون لاين

"ضياء القلب هو العلوم الدينية، ونور العقل هو العلوم الحديثة، فبامتزاجهما تتجلّى الحقيقة، فتتربّى همة الطالب وتعلو بكلا الجناحين، وبافتراقهما يتولد التعصب في الأولى والحيل والشبهات في الثانية"لبديع الزمان سعيد النورسي رحمه الله.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية icer
icer
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 29-01-2007
  • الدولة : DZ
  • المشاركات : 3,487
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • icer is on a distinguished road
الصورة الرمزية icer
icer
شروقي
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
04-08-2009, 04:34 PM
أعدت قراءة السؤال مرة أخيرة ...
السائل يقول أنه يريد الزواج و قابل الوالدة على هذا المبدأ
- هل هذه خطبة أم ماذا ؟؟؟
في الحقيقة قلبت السؤال و الفتوى و هناك غموض في بعض النقاط المهمة
- أين الولي في الحكاية إن كانت خطبة فالمرأة لا تزوج المرأة
- السائل يقول أنه يريد الزواج لا إقامة علاقة فهل نفهم أن لقاءه لقاء مخطوبين
فإذا كانت خطبة فلماذا لم يسمها بإسمها ؟؟؟
- هل فهم المفتي القضية على أنها خطوبة و قاس علم الوالدة بالخطوبة ... لذلك وضع
ضوابط الخطوبة في شروطه ؟؟؟

أخيرا أستسلم .. إن لم تكن خطبة فلا معنى لهذا اللقاء إلا لقاء خارج الشرع و ضوابطه

و الله أدرى و أعلم

"ضياء القلب هو العلوم الدينية، ونور العقل هو العلوم الحديثة، فبامتزاجهما تتجلّى الحقيقة، فتتربّى همة الطالب وتعلو بكلا الجناحين، وبافتراقهما يتولد التعصب في الأولى والحيل والشبهات في الثانية"لبديع الزمان سعيد النورسي رحمه الله.
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 11:45 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى