تسجيل الدخول

تهالاو فيه عباسي
ربي يبارك فيه
و يبارك في الرئيس اللي خلاه يخرج
العاقبة للي ما زال
اذا لم تكن مع عباسي
و لا مع بوتفليقة
فأنت مع الهاشمي شريف الذي له 127 مناصر

إلى صاحب الموضوع الملغم الميقظ للفتنة أقول:: إن الفتنة نائمة فلعن الله من أيقظها....
أيها العبقري الفذ أين أوجه الشبه والمقارنة !!!؟ عباسي مدني سواء إختلفنا معه أم أيدناه يبقى رجلا تاريخيا سياسيا ودكتورا مثقفا ومجاهدا سجن في الحقبة الإستعمارية وفي الإستقلال على أيدي بقايا العهد الإستعمار المتعفن...وللتذكير والتاريخ فقط ...فالرجل كان مسجونا منذ جوان 1991 أي قبل بداية العشرية السوداء..فهو بذلك بريئ من كل المجازر والمذابح.. والشعب الجزائري برمته يعرف كل الذين أشرفوا ونظموا وخططوا بإعتراف المشاركين..ولايمكن تغطية الشمس بالغربال ولا يمكن الإستمرار في طريق التضليل وقلب الحقائق فإنه أسلوب مهتري قديم أكل عليه الدهر ولم يشرب فتعفن ...فرجاء أبعد هذا الأسلوب عن منتدانا النظيف....أما سي بلومي وبقية الشلة المطبلة المزمرة فيكفيه فخرا أنه كان بوقا إعلاميا ودعاية رخيسة لعصابة الخليفة وأباطرة النهب والإختلاس الذين لم تكفهم العشرية السوداء ليضيفوا جرائم جديدة من النصب والإحتيال إلى سجلاتهم القذرة....هذا هو الفرق بين عباسي الذي قضى أكثر من نصف حياته في سجون الإحتلال وأعوانه...وبين بلومي البوق الإعلامي لإمبراطورية الشر..:خليفة... فشتان بين الرجلين...عشنا وشفنا...!!!!!

ـ السلام.

هذا الموضوع مقرطس و حقيقي بلومي رفع مع زملائه الراية الوطنية و مجد جهد الشباب النقي عمل له احفاد "الإخوان المسلمين في مصر " قضية و لفقوا له جريمة ولم يجد من يدافع عنه ، أما شيخ الآبالسة المجرم السفاك الذي مهد لإنشاء وديان "الدم" يعيش من خيرات "قطرغاز" و البقية لك وإقهم كما تحب ......

ـ السلام.


الهاشمي الشريف أول من قرأ لكم تنجيمكم و عرفكم بأنكم مجرمون ، رحمه الله و أسكنه فسيح جنانه .

لدي سؤال:

هل تمنراست أبعد أم ماجر لاعب جيد؟

أرجوا غلق أبواب الفتنة فلا علاقة لبلومي بعباسي و لا علاقة لإخوان مصر بحادثة الملعب و لا شيء هنا يكون جملة مفيدة , غير الفتنة

يا أيها العبقري خالد دععك من أسلوب... بقرة ولو طارت... ودعك من لغة الحقد والضغينة...فكما قلت لك سابقا الرجل بريئ من دماء الجزائريين ويداه نظيفتان من النهب والإختلاس...عصابات الدم والإختلاس معروفة للجميع وقد بدأت مجازرها في أكتوبر1988 قبل ظهور الأحزاب وقبل نشأة الفيس...فإن كانت ذاكرتك ضعيفة فأسأل من يعينك على التذكر يا مسكين..!! وأنصحك لوجه الله أن لا تنضم إلى سلسلة أعداء الشعب الذين ظلموا عباسي قبل وبعد الإستقلال...أما حكاية بطلك بلومي الناطق الإعلامي لعصابة ..خليفة..فإنها بالفعل مسلية يمكن إضافتها إلى قصص ألف ليلة وليلة...لو كان الأمر كما تدعي.يا هذا فلماذا يودع البطل صالح عصاد رهن الإعتقال والسجن ؟؟ ألم يكن مشاركا في ملحمة خيخون ورفع الراية الوطنية ؟؟ فلماذا الكيل بمكيالين ؟؟!! وكما قلت لك سابقا...إن الفتنة نائمة,فلعن الله من أيقظها...

هههههههههههه
الهاشمي شريف ما يامنش بربي
كيفاه تقول يرحمه الله
يرحمه و هو لا يعرفه ؟؟؟؟؟
أنا عندي انصار أكثر منه
لو ترشحت لفقته بالديمقراطية أو بغير الديمقراطية
تحب النخبة عباسي دكتور
تحب النسب معروفين
تحب الثورة مشاركين

واش تزيد ؟؟؟
أنت ماشي ديمقراطي
يزعمون انهم ديمقراطيون
أين هي الديمقراطية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ط




ـ السلام .

ونسيت : تحب القتل فنحن أهله و كذا تحب التكفير فنحن مخترعيه ......هههههههههههه

ـالسلام.




رسالة بلومي إلى بوتفليقة

وكشف مصدرنا بأن بلومي كان راسل الرئيس بوتفليقة قبل ثلاثة أشهر بشأن قضيته مع القضاء المصري، عارضا أمامه كل مراحل قضيته في ملفّ "ثقيل"، وهو الأمر الذي يفسّر التناول المشترك من وزيري خارجية الجزائر ومصر للقضية خلال تبادلهما الزيارات الرسمية في كل من الجزائر ومصر، حيث يكون بوتفليقة قد دفع بالقضية قُدما إلى الأمام لحلّها بصفة نهائية بعد أكثر من 17 عاما من ظهورها.من ناحية أخرى، قال مصدرنا بأن كلاّ من، شريف الوزاني ومغارية وعمار شمعة وبن عبو، وهم لاعبون سابقون في المنتخب الوطني، قد تقدّموا إلى العدالة في ولاية معسكر وأدلوا بشهادتهم لصالح بلّومي مؤكّدين براءته من التهمة التي وجّهها له الطبيب المصري أحمد عبد المنعم، ويُذكر أن هؤلاء اللاعبين كانوا ضمن الفريق الوطني الذي كان في مصر يوم 17 نوفمبر 1989 خلال المقابلة التي جمعت الفريقين الجزائري والمصري في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم في إيطاليا لسنة 1990، وهي المقابلة التي تلتها حادثة الاعتداء على الطبيب أحمد عبد المنعم والتي اتّهم بلومي بارتكابها.

ـ السلام.





أسرّت مصادر مقربة من ملفّ اللاعب الجزائري السابق لخضر بلومي للشروق أون لاين، الأحد، أنه تمّ التوصّل إلى إقناع الطبيب المصري الذي رفع دعوى ضد بلومي يتهمه فيه بالاعتداء عليه مما تسبب له في عمى في إحدى عينيه، وهو ما يعني أن القضية تتّجه إلى الانفراج وإبطال مُذكّرة التوقيف التي أصدرتها الشرطة الدولية "الإنتربول" ضد بلومي بعد طلب تقدمت به السلطات المصرية.

بلومي وضع ملفا "ثقيلا" على طاولة بوتفليقة قبل ثلاثة أشهر

وزيرا الخارجية الجزائري والمصري تدارسا الموضوع خلال محادثاتهما