اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فوق الكثبان
إقتباس:
[
لا تضعي نفسك في موقف لا تحسدين عليه بعد اليوم، ولا تجزمي علم الغيب أو الإحاطة بكل شيئ بعد اليوم. دعي للشك والخطإ مجالا. لا ألومك ولكن ألوم المدرسة التي أشربت فيها رأيا واحدا معصوما لا ند له ولا شريك معه.
يمكنك أن ترجعي للفتح وتأكدي بنفسك، لا تثقي في:
فتح الباري، شرح صحيح البخاري، للإمام ابن حجر العسقلاني
باب لَا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلَّا ذُو مَحْرَمٍ وَالدُّخُولُ عَلَى الْمُغِيبَةِ
"فكأنه قال الحمو الموت أي لا بد منه ولا يمكن حجبه عنها، كما أنه لا بد من الموت، وأشار إلى هذا الأخير الشيخ تقي الدين في شرح العمدة."
|
هل سبق لي و قلت أنني أعلم الغيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟,,,,,,,,و إن سبق و فعلت فإني أستغفر ربي على هذا الإثم العظييييييييييييييم,,,,,,,,,,,ثم على رسلك لا أحد يمنع آراء الناس التي نتفق كلنا أننا مختلفون فيها,,,,,,,,,,,,, أما المدرسة التي شربت منها فلا أعتقدك متخرجة منها,,,,,,,,,,,, لأن من يتعلم إبداء رأيه و قبول رأي الآخرين,,,,,,,,,,لا يبادر بالهجوم على أشخاص لا يعرف عنهم سوى آرائهم
ثم إنني لن أعود لا للفتح الباري و لا لغيره,,,,,,,,,, ليس تقليل من شأن العلماء,,,,,,,,لا و الله,,,,,,,,,لأن للعالم مهما كان فكره و مهما كان رأيه و مهما كان عمله,,,,,,,,يوجب علينا إحترامه ,,,,,,,,,, حتى لو لم آخذ منه و فضلت غيره من العلماء,,,,,,,,,,لأنني لن آخذ بعد كلام الله و سنة نبيه الكريم إلا من فكر عالم يصدقه عقلي و يطمئن له قلبي
يبدو أنه إختلطت عليك الأمور و لم تفرقي بين الحمو الغير محرم المذكور في الحديث و الحمو المحرم
لتعلمي جيدا أن الحمو في المشرق العربي هو أبو الزوج بما يعرف عندنا ب (النسيب) و هو من المحارم و ليس هو المقصود في الحديث
الحمو المقصود هو أخو الزوج أي ما يعرف عندنا (السلف) فهو من غير المحارم
و إليك قوله عز وجل الذي يغنينا عن أي رأي
قال تعالى :
( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) النور/31
مع كافة إحتراماتي دائما