تسجيل الدخول

مثل الاخ سليم و صورة سيدنا موح الزانقا ...
عندهم نفس المعنى ...
.
.
.
مثل الاخ سليم ان فهمته فعلا ...
اخطيك من البنت المرأة التي تعتز كثيرا باهلها انا بنت فلان و شكون فلان و الاعتزار هذا على الاغلب يكون في غير وقته
اخطيك من الكنت المرأة التي تعدد صفاتها في الماضي كنت زينة كنت شاطرة و كانوا يخطبوا فيّ و هذا المدح ايضا يكون في غير وقته ..
اخطيك من المتلفتة هي كثيرا التلفت اثناء المشي ليس لها علاقة بالصنفين السابقين سوى للسجع .....
.
.
.
كله هذه الاشياء تصب في خانة الكرامة المبالغ فيها من طرف المرأة ...
تعتقد انها تعيش في صراع مع زوجها و ذلك الامر في الاغلب كما ذكرت رحيل محشو في رأسها من محيطها ...
فاين الحرج ان كانت المرأة تابعة لزوجها ...
فقبل ذلك كانت تابعة لابيها او اخيها ...
و بعدها ستكون تابعة لابنها ...
و كلمة تابعة لا يقصد بها السوء فهي امر عادي فحتى في افتخارها على زوجها بالبنت هي تذكر فلان و لاتذكر فلانة ...
.
.
.
.
.
.
.
كان رجل يلاعب ابنته ...
سألته زوجته هل تحبها ؟
قال: كيف لا احبها و هي ابنتي ...
قالت: فان اذاها زوجها غذا ماذا تفعل ...
قال : افعل الكثير لاجلها
اغرورقت عيناها و قالت: انا ايضا لي اب ..
فقال لها :
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
اسمعي يا لالة ما تخلعيني لا انت لا باباك ...
دائما الرجل الجزائري متميز في ردود افعاله ....
.
.

.
.
.
.
.
شكرا على التوضيح يعني لاباس راني نفهم شوي ...
.
.
.

انا فهمت غير الاخيرة وشكيت فيها الله يبارك عليك اختي انا هي

.
.
.
مشكورة سلسبيل

بالاختصار المفيد كيما قالوها ناس زمان : خاف من الجيعان اذا شبع ما تخافش من الشبعان اذا جاع ويزيدوها بعبارة اخرى ما يطيرو غير ....

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم يلل بارك الله فيك الأخت رحيل وصدقيني من تنبتها عائلتها ذلك المنبت فستكون سيدة وملكة في بيت زوجها لا خادمة لو تقول له نعيش معاك بالخبز و الماء هل ستدرك كم ستكبر في عينيه وهل ستدرك ما الذي سيفعله لأجلها باه جامي تعيش معاه بالخبز والماء

و فيك بارك الله اخي...
طبعا...كلامك لا غبار عليه و ازيدك ان من كان منبتها كما ذكرنا فاكيد ستنصب سلطانة و ملكة ممن حولها في بيتها الثاني بفضل اخلاقها و تواضعها و حسن فهمها لمجريات الحياة....
للعبرة فقط و عند الحديث عن هذه المواضيع اتذكر امي الغالية حفظها الله..فعندما تزوجت ابي كانت لا تحسن قلي بيضة و انتقلت من حياة فارهة فاخرة الى الريف تركت دراستها رغم تفوقها...انتقلت من النقيض الى النقيض و كانت تحكي لنا كيف ان الناس حاولوا ثني جداي على تزويجها بوالدي الفقير الذي لا يملك في بيت والديه و اعمامه المشترك حتى بيت خلاء أكرمكم الله ... لا كهرباء و لا ماء...لا احد كان ليصدق بان تلك الفتاة الرقيقة المتعلمة الفائقة الجمال التي كبرت في بيت عز و رخاء ستبني حياتها في تلك المنطقة....و لكن كان وراء امي أمّا و امراة اعظم....جدتي رحمها الله غرست فيها و في اخواتها ان السعادة لا تبنى بالمال و ان القناعة و الرضى اغلى ما يمكن ان تتصف به امراة...و الحمد لله كان بعد عسر الحال يسرا عظيما....

بارك الله فيك...جامات عجبوني بزاف...لك مني ثمان جامات....

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا هي . كان رجل يلاعب ابنته ... سألته زوجته هل تحبها ؟ قال: كيف لا احبها و هي ابنتي ... قالت: فان اذاها زوجها غذا ماذا تفعل ... قال : افعل الكثير لاجلها اغرورقت عيناها و قالت: انا ايضا لي اب .. فقال لها : اسمعي يا لالة ما تخلعيني لا انت لا باباك ... دائما الرجل الجزائري متميز في ردود افعاله .... . .

السلام عليكم

على ذكر ردود افعال الجزائري تذكرت موقفا حدثنا عنه والدي و اسر لنا بانه ندم كثيرا و ان اتى الموقف بثماره...
لا اذكر ان ابي اعجب بحياته و مدح امراة بشكل كبير كما فعل مع جدتي والدة امي رحمها الله...كان يقول دوما بانه ما راى في حياته امراة صالحة مثلها رحمها الله و لا نزكي على الله احدا..و في خلاف حدث بين جدتي لابي و والدتي و السبب كان طرف ثالث اوقع بينهما...استغل ابي فرصة وجود اخوالي في الريف و اخذ امي لايام لتغيير الجو و لما رجع لاخذها تحدث مع جدتي بامر الخلاف و كان يحترمها ايما احترام و لكن جدتي هذه المرة تاثرت كثيرا بما قصته والدتي فردت على والدي "بانها تعرف ابنتها جيدا و انها لا تظلم احدا" فثارت حفيظة ابي فقال لها يعني والدتي هي التي تظلم؟؟؟لا باس خلي بنتك هنا راهي مليحة عندكم...." جدتي رحمها الله اسرعت و اعتذرت من والدي و رجعت امي للبيت ... و بحكمة ابي المعهودة استطاع فض خلاف والدته مه امي و اكتشف ان طرفا ثالثا كان يقول لكل واحدة على انفراد كلاما في الاخرى الى ان كبر الخلاف بينهما....
باختصار مطلوب من الرجل الحكمة و الصبر و عدم التسرع في ردود افعاله و في نفس الوقت عليه ان يكون كيسا و فطنا و ان لا ينساق و يتاثر بكل ما ياتيه من المراة...
يعني لا غلو و لا تقصير...