اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمازيغي52
موضوع قيم صاغه أستاذنا( علي) فحسب. فهمي المتواضع مرجعيتنا الدينية برأسين ،. مرجعية الدولة ومرجعية الأمة، فمرجعية. الدولة الدينية إسلامية مالكية تصريحا لكنها في الحقيقة طرقية طافحة مورثة عن العهد العثماني مصحوبة بعلمانية متجذرة في هرم السلطة بمافيهاوزارة( الشأن الديني ). أماعلى المستوى الشعبي فإن الأمة الجزائرية عرفت عبر تاريخها مرجعيات إسلامية مذهبية متعددة ،. فكنا بمرجعية الخوارج الصفرية ، ثم المذهب الإباضي الذي كان مناهضا للعبيد يين الفاطميين الشيعة ، ثم سيطرة السنة. المالكية بعد نقل. العاصمة إلى القاهرة،. ،،،، فحاليا مجتمعنا بمرجعية إسلامية برؤوس مذهبية عدة ، فقد. تأثرنا بكل التيارات. الفكرية المشرقية و لازلنا لكون بعض أبناءئنا انضوو تحت. رداء السلفية هذا المصطلح. الغامض ذو المفهوم المتعدد . فالمرجعية( السلفية الوهابية) في الحقيقة هي مرجعية وافدة انتشرت عندنا بتأثير عاملي البتر دولار وانتشار الوهابية عن طريق الحج والمنشورات المكتوبة والمحطات الفضائية المؤدلج. بالوهابية. وإن. كانت تشرب من. معين الإسلام الصحيح إلا أنها. أدرجته. لخدمة. السعودية. لكي تكون قائدة لأمة الإسلام؟؟؟.
|
فئة لايستهان بها من المجتمع أصبحت علمانية 100 بالمئة
الخطر الكبير على الجزائر هو بقائنا بدون مرجعية وتحكم العلمانية وأصحابها في الصحن الفضائي
فهم يزعزعون بعض الناس عبر الأقمار الصناعية
هل هناك مرجعية تضمن لنا جلبابا او نقابا لعقول بعض الناس قل أجسامهم
اذا وجحدت فهذا ما ينقصنا اليوم
ولتسقط العلمانية وأصحابها