تسجيل الدخول

لنضعهن أمام الأمر الواقع مادمن صرحن باستعدادهن ، هناك نساء وضعن امام هذا التحدي وابتلين البلاء الحسن فيه.

أنا أستاذ في التعليم ، عذرا للمجتهدات وقليل ما هنّ ، إنّها الكارثة ....

لايمكن الكلام عن النسب دون ذكر عدد المترشحين؟كم عدد الذكور وعدد الإناث بعد ذلك نحدد النسبة. نفس الأمر بالنسبة لنتائج كل المسابقات نركز على عدد النا جحات مقارنة بعدد الناجحين ونهمل العدد الأصلي المرشح،
أما قضية المنافسة أو الصراع فالقضية في تصوري فروق فردية بين الكفاءات وليت فروق نوعية بين الجنسين.
فقط على وزارة التربية أن تدرك جيدا أن كفاءة المرأة كإنسان لاغبارة عليها ،لكنها كأم واستاذة أو مراقبة أو ادارية في نفس الوقت يتطلب الإعتناء بها أكثر وبابنائها بشكل مباشر ورسمي

ايه طبعا تحليل صواب،،وايضا الرغية الملحة لدى البنت في التمدرس الى اعلى مستوياته،على اساس الماكثة في البيت لم يعد مرغوبا بيها ،اليس كذلك ؟

بصراحة أشاطر أماني في رأيها وأرى أن المرأة لم تستحوذ على قطاع التعليم فقط بل استحوذت على قطاع الإدارة بصفة عامة وأذكر جيدا عندما شاركت في مسابقة توظيف كنا 20 فتاة وكان معنا شابين فقط وطبعا كنت انا صاحبة الحظ

بالمختصر المفيد الشاب مايحبش كل شهر ينتظر الراتب يحب الربح السريع

جميل كلامك اخي،،لكن اخبرني اي دولة في العالم تعتني بأبناء الادارية او المراقبة او الاستاذة وببيتها ؟

عندما تستطيع كل إمراة ان تخرج من المنزل من اجل العمل او اي شيء يخصها دون شوشرة و دون احراج او تحرش , حينئذ نستطيع القول اننا وصلنا الى نوع من المساواة بين الجنسين و بذلك ينتهي عهد الرق و العبودية و المراة الناقصة عقلا و مكانها المناسب البيت و فقط . الذين يمتعضون بسبب استحواذ النساء على جل مناصب التربية لا بد ان يدركوا ان الاجتهاد لا بد ان يكون السبب الاساسي للنجاح و ليس اعتبارات اخرى . بالمناسبة ليس فقط قطاع التربية من اصبح يدور في فلك فئة النساء بل في المستقبل ستستحوذ المرأة على كل قطاعات العمل الهامة و الحساسة ...

نعم معك حق صحيح
البنت قد تفعل المستحيل حتى لاتقعد في البيت ,وعلى هذا نجدها تهتم بدروسها حتى لاتطرد من المدرسة ويكون مصيرها البيت وهو السجن المحتوم بالنسبة لها