رد: الإتجاه المعاكس
17-03-2013, 04:44 PM
اقتباس:
العنصرية:
قد يقول الكثيرون ان الغرب بات اكثر عنصرية منا و هدا هو القول الشائع لدى الجميع لكن الواقع يقول عكس دلك ان العرب خاصة و المسلمين عامة باتو اكثر عنصرية من غيرهم من البشر فنرى حاليا ان الاقليات او ما اسميهم انا باصحاب الارض اصبحت لا تطيق الاقصاء الدي تعاني منه مثل الاقباط في مصر و الاكراد في الشام و الامازيغ في المغرب الاسلامي و الافارقة في السودان و مالي و غيرها من الطبيعي جدا ان نرى احداثا طائفية في بلد مختلط الجنسيات مثل امريكا لكن التعايش الدي وصلت اليه هدة البلدان يعتبر امرا رائعا حيث ان الزواج بين البيض و السود ارتفع بشكل ملحوظ كما ان الشخصيات الافريقية باتت اكثر شعبية في و م ا من البيض و افضل مثال تمكن الرئيس باراك اوباما الافريقي من حيازة منصب رئيس لامريكا لعهدتين متتاليتين..................يتبع |
.
.
.
.
.
.
الحكم عن الشيء فرع عن تصوره يصدق احيانا .....
لكن العاقل يرجح الواقع على التصور ......
و ذلك من انسان معايش للواقع ..... تعايش عن قرب .....
فشتان بين من يأخذ افكاره عن الغرب و هو يعيش معهم ... وبين من يأخذاخبارهم منهم ......
.
.
.
.
اضافة الى الكلام بدون عواطف وجب الكلام عن الاطلاع ......
.
.
.
.
أن يُصبح شغلنا الشاغل اصطياد أخطاء العباد ...
وتحليلها وفق منطقنا الضيق وفهمنا المحدود ..
وأن نمضي كل حكايانا في الجدال العقيم والنقاش العصبي ...
"ذلك الذي ينتصر للأسماء أكثر من انتصاره للحق"
في حين قد نكون أهملنا أوجب الواجبات وأولى الفرائض ...
من اصلاحٍ وتزكيةٍ وتهذيبٍ وتأديبٍ للنفس والخُلُق معا
لَهُوَ الضياع والتِيه !
وتحليلها وفق منطقنا الضيق وفهمنا المحدود ..
وأن نمضي كل حكايانا في الجدال العقيم والنقاش العصبي ...
"ذلك الذي ينتصر للأسماء أكثر من انتصاره للحق"
في حين قد نكون أهملنا أوجب الواجبات وأولى الفرائض ...
من اصلاحٍ وتزكيةٍ وتهذيبٍ وتأديبٍ للنفس والخُلُق معا
لَهُوَ الضياع والتِيه !