أدخــل تعـــرف الموضــوع
12-12-2013, 09:06 AM
ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت
بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوق
كل ماقيل عنه أنه مسرطن !
لكنه مات بحادث سيارة
( قـدّر )
........
تزوجها فلم يتفقا سألوه :
ما السبب ؟ قال: لا أتكلم عن عرضي ..
... طلقها فسالوه : ما السبب ؟ قال :
لا أتكلم عن أمرأة خرجت من ذمتي '
( رجولة )
........
أشترى فقير 3 برتقالات
قطع الأولى وجدها متعفنهَ رماها ،
الثانيه متعفنه رماها ،
آطفئ النور فقطع الثالثه وآكلها .."
( أحيانا نتجاهل لگي نعيش)
.......
شخص سقط حذاءه الأيمن وَ هو يركب الحافلة وَ هي تمشي ..
فرمى الثانية وَ قال لعل فقير يراها و يستفيد منها !
( نفوس راقية)
........
يقول أحدهم :
كنت أروي لعائلتي موقفاً محرجاً فقلت أنسكبت علي القهوة قبل أن أخرج لتقديم الحفل
فقالوا جميعاً ماذا فعلت ؟
إلا أمي قالت هل تأذيت...!!!
* جنتي أنتِي ...♡♡
"
إذا أردت أن تنظر إلى حجم عقلك، فأنظر إلى الأشياء التي تغضبك
إذا خسرت شخصاً لأنك كنت صريحاً معه فأنت الرابح!
لأن العقول الصغيرة هي التي لاتستقبل الصراحة وتفضل المجاملة
المطر في بلادنا يعني يوماً رائعاً ، وفي بلاد أخرى يعني يوماً
طقسه سيء!
ماتراه جميلاً قد يراه غيرك قبيحاً عود نفسك على الأختلاف
البعض يفسر أدبك على أنه خوف لأنه لايعرف المودة بدون مقابل!
والبعض يفسر طيبتك أنها غباء لأنه لم يتعود إلا على سواد قلبه
... وأخيراً....
تمعن في أختيار أصدقائك فأنت تختار صفاً من صفوف المصلين على
جنازتك
ﺑﺎﺋﻊ ﺍﻟﺒﺎﻟﻮﻧﺎﺕ ﻭﺍﻟﻄﻔﻞ!
ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﺋﻊ ﺍﻟﺒﺎﻟﻮﻧﺎﺕ ﻳﻄﻠﻖ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﻟﻴﺠﻠﺐ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﻟﻴﻪ ،،
ﻭﻓﻴﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﻳﻠﺘﻔﻮﻥ ﺣﻮﻟﻪ ،، ﺑﺎﺩﺭﻩ ﻃﻔﻞ ﺃﺳﻮﺩ ﺍﻟﺒﺸﺮﺓ
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﻳﺎﺳﻴﺪﻱ ،، ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺒﺎﻟﻮﻥ ﺃﺳﻮﺩﺍ ً ﻫﻞ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ
ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ !..؟
ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺍﻧﺤﻨﻰ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ﻭﻧﻈﺮ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻲ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻭﺃﺟﺎﺑﻪ :
ﺣﺘﻤﺎ ً ﺳﺘﻄﻴـﺮ
ﻓﺎﻟﺬﻱ ﻳﺠﻌﻠﻪ ﻳﻄﻴﺮ ﻫﻮ ﻣﺎﻳﻮﺟﺪ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻠﻮﻥ .
ﻗﺪﺭﺍﺗﻚ ،، ﻃﻤﻮﺣﻚ ،، ﻋﺰﻳﻤﺘﻚ ..
ﻭﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ ﻛﻠﻪ ﺗﻮﻛﻠﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻲ ﺍﻟﻘﻴﻮﻡ
ﻫﻲ ﻣﺎﻳﺪﻓﻌﻚ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺮﻗﻲ ،
ﻻ ﺣﺴﺐ ، ﻭﻻ ﻧﺴﺐ ، ﻭﻻ ﺷﻜﻞ ، ﻭﻻ ﻟﻮن
في النَّفْسِ كَلِمَاتٌ ، وفي القَلْبِ هَمَسَاتٌ ، تأبَى إلَّا الخُرُوجَ .
وَعْظٌ ، وتَذكِيرٌ ، نُصْحٌ ، وتوجيهٌ بعدَ تأمُّلٍ وتَفكِير ..
إنْ لَم تَخرُج شَفَهِيًّا ، فعَلَى الوَرَقِ لَها مَكَان .
قَطَرَاتٌ نَدِيَّةٌ ، وأحْرُفٌ دَعَوِيَّةٌ ، تَنْزِلُ على القُلُوبِ ،
فتُريحُها ، وتَسْمَعُها الآذَانُ ، فتَستسِيغُها .
قد تُرشِدُ ضالًّا ، أو تَهدِي حائِرًا ، وفوقَ ذلك
يَكتُبُ اللهَ لَنا بِها الأجرَ العَظيمَ ، والثَّوابَ الجَزِيل .
و رُبَّ كَلِمَةٍ كانت سَببًا في نجاتِكِ مِنَ النَّارِ ،
ودُخُولِكِ الجَنَّة .