تسجيل الدخول

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة باب الواد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمبراوي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maleek

أما ضباط الأمن فلا أملك سوى أن أتوجه لهم بالتحية والاحترام في مقدمتهم الجنرال خالد نزار والعربي بلخير، وسماعين وتوفيق وكل من ساهم في الحفاظ على الهيكل الجمهوري .
سلام،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة باب الواد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maleek

مرحبا،

أتأسف للصدى السلبي الذي أثاره تدخلي بالأمس، وأعتبر أني لم أخطإ في شيء، لأني لم أمس مقدسا باستخدام كلمة مومسات،

لقد قصدت بالضبط إلقاء الضوء على أهم أسباب التحاق الشباب بهذه الجماعات الجهادية منذ بداية عملها المسلح، وهو الكبت الجنسي الرهيب الذي يجدون له متنفسا في ما تورده كتب إسلام ما بعد الصحوة من تفاصيل جنسية حاشا للقرآن أن يأتي على ذكرها،
فيخيل لك و أنت تقرأ مؤلفاتهم أن الحياة الجنسية هي أهم ما يعده الله لعبده المؤمن يوم القيامة،
أنتم تدركون جيدا وقع هذا الخطاب على عقول مراهقين محرومين جنسيا، وبدل أن يساهم الاعلام في مناقشة الأسباب الاعتقادية التي تدفع بشاب إلى إنهاء حياته وحياة أخرين معه، يكتفي باستعمال نفس السلاح الذي يهاجمنا به الجهاديون وهو التكفير، فنجد من يسمهم بالفئة الضالة أو الخوارج أو غيرها من النعوت، وكأن ذلك سيكفي لصد المزيد من المراهقين عن الالتحاق بصفوفهم،

ولعلكم جميعا تتذكرون ذلك الارهابي في صفوف الجيش الاسلامي للانقاذ الذي ألقت قوات الامن القبض عليه في النصف الاول من التسعينات، والذي قال في اعترافاته أمام الشاشة أنهم كانوا يسبون النساء اتباعا لسيرة الرسول والصحابة،

لقد قرأت في أحد التدخلات أن أحد الاعضاء فهم الجملة التي أثارت هذه الزوبعة فهما ماديا أو دنيويا، أحييه على ذوقه الفني وعلى بلاغته غير المتاحة للجميع، وأؤكد عدم توقعي لهذا الصدى السيء وإلا لسحبت تدخلي،

أما وصفي للجهاديين بالجرذان البشرية فلا أعتبر نفسي بحاجة لمراجعته، وسيفهم ذلك جيدا كل من أدى خدمته الوطنية في مرتفعات الونشريس،

أعتقد أن الصورة الأن أصبحت واضحة، وأؤكد قبولي لأي قرار سيتخذه الفريق المشرف على هذا المنتدى، ولكني أختم بتمنياتي من وسائل الاعلام أن تذكر الناس بقيم أعلى من الحياة الجنسية في الجنة، فرضوان الله تعالى والاجتماع بنبيه الأكرم وصحايته الاطهار تمثل خير جزاء،
أتمنى نعود إلى ذكر مقولة رابعة العدوية التي أنسانا فيها شيوخ البترودولار: " يا رب لو كنت أعبدك مخافة النار فأحرقني بها ولو كنت أطمع في الجنة فاحرمني منها وإن كنت لا أعبدك إلا لوجهك فلا تحرمني مشاهدته".

تقبل الله صيامكم،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمبراوي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maleek

مرحبا،

أتأسف للصدى السلبي الذي أثاره تدخلي بالأمس، وأعتبر أني لم أخطإ في شيء، لأني لم أمس مقدسا باستخدام كلمة مومسات،

لقد قصدت بالضبط إلقاء الضوء على أهم أسباب التحاق الشباب بهذه الجماعات الجهادية منذ بداية عملها المسلح، وهو الكبت الجنسي الرهيب الذي يجدون له متنفسا في ما تورده كتب إسلام ما بعد الصحوة من تفاصيل جنسية حاشا للقرآن أن يأتي على ذكرها،
فيخيل لك و أنت تقرأ مؤلفاتهم أن الحياة الجنسية هي أهم ما يعده الله لعبده المؤمن يوم القيامة،
أنتم تدركون جيدا وقع هذا الخطاب على عقول مراهقين محرومين جنسيا، وبدل أن يساهم الاعلام في مناقشة الأسباب الاعتقادية التي تدفع بشاب إلى إنهاء حياته وحياة أخرين معه، يكتفي باستعمال نفس السلاح الذي يهاجمنا به الجهاديون وهو التكفير، فنجد من يسمهم بالفئة الضالة أو الخوارج أو غيرها من النعوت، وكأن ذلك سيكفي لصد المزيد من المراهقين عن الالتحاق بصفوفهم،

ولعلكم جميعا تتذكرون ذلك الارهابي في صفوف الجيش الاسلامي للانقاذ الذي ألقت قوات الامن القبض عليه في النصف الاول من التسعينات، والذي قال في اعترافاته أمام الشاشة أنهم كانوا يسبون النساء اتباعا لسيرة الرسول والصحابة،

لقد قرأت في أحد التدخلات أن أحد الاعضاء فهم الجملة التي أثارت هذه الزوبعة فهما ماديا أو دنيويا، أحييه على ذوقه الفني وعلى بلاغته غير المتاحة للجميع، وأؤكد عدم توقعي لهذا الصدى السيء وإلا لسحبت تدخلي،

أما وصفي للجهاديين بالجرذان البشرية فلا أعتبر نفسي بحاجة لمراجعته، وسيفهم ذلك جيدا كل من أدى خدمته الوطنية في مرتفعات الونشريس،

أعتقد أن الصورة الأن أصبحت واضحة، وأؤكد قبولي لأي قرار سيتخذه الفريق المشرف على هذا المنتدى، ولكني أختم بتمنياتي من وسائل الاعلام أن تذكر الناس بقيم أعلى من الحياة الجنسية في الجنة، فرضوان الله تعالى والاجتماع بنبيه الأكرم وصحايته الاطهار تمثل خير جزاء،
أتمنى نعود إلى ذكر مقولة رابعة العدوية التي أنسانا فيها شيوخ البترودولار: " يا رب لو كنت أعبدك مخافة النار فأحرقني بها ولو كنت أطمع في الجنة فاحرمني منها وإن كنت لا أعبدك إلا لوجهك فلا تحرمني مشاهدته".

تقبل الله صيامكم،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maleek

مساء الخير،

أثناء فترات الحرب الأهلية، تحدث كثير من التجاوزات، ولا يمكن لقوات أمن أي دولة مهما كانت أن تضبط تصرفات أفرادها خاصة عندما يكون العدو متمثلا في مجموعة عصابات تبدي مجموعات سكانية تعاطفها معهم، في هذه الحالة سوف تقع حتما اعتقالات تعسفية أو حتى إغتيالات دون محاكمة،

وهذا التصرف يمكن إدراجه في خانة الحزم في التصرف، الذي يعد سمة أساسية في كل العاملين في السلك الأمني، وفي النهاية ضابط أمن ليس كإمام مسجد،

ليس المجال هنا لإعطاء دروس أخلاقية لرجال الأمن، وتصرفهم بهذه الطريقة مع المدنيين ليس سوى نتيجة حماقات المؤمنين بنظام الحكم الاسلامي الذين يتحملون المسؤولية الأكبر لأي قطرة دم سالت في الجزائر منذ أواسط الثمانينات،
أما ضباط الأمن فلا أملك سوى أن أتوجه لهم بالتحية والاحترام في مقدمتهم الجنرال خالد نزار والعربي بلخير، وسماعين وتوفيق وكل من ساهم في الحفاظ على الهيكل الجمهوري .
سلام،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرسطو طاليس

[/quote

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرسطو طاليس;253353[size=5

واش اليوم: 13، مازال 5 أيام على دخول راتبك أنت وزميلك..[/size]