وزارة التربية تطلب المساعدة
04-11-2007, 08:48 AM
على خلفية الأخطاء الواردة في الكتب المدرسية
وزارة التربية تطلب المساعدة
كشف وزير التربية أن وزارات المجاهدين والشؤون الدينية والمجلس الإسلامي الأعلى ومجلسي اللغة العربية والأمازيغية، أبدت استعدادها لتقديم المساعدة لوزارة التربية في إعداد الكتب المدرسية ومراجعتها، وذلك في أعقاب الأخطاء العديدة التي تم تسجيلها في عدد من الكتب المدرسية.
قال وزير التربية خلال إشرافه أمس على تنصيب اللجنة الوطنية لتقويم ومراجعة الكتب المدرسية بالعاصمة، إن إصلاح المنظومة التربوية ''عمل متواصل ودائم ولا يمكنه للتوقف عند هذه الأخطاء''، مشيرا أنه تلقى الموافقة المبدئية من بعض القطاعات من بينها وزارة المجاهدين التي ''ستساعدنا في إعداد كتب التاريخ والتربية المدنية'' ووزارة الشؤون الدينية والمجلس الإسلامي الأعلى في كتب التربية الإسلامية، بالإضافة إلى المجلس الأعلى للغة العربية ومجلس اللغة الأمازيغية، ومنظمة المجاهدين بهدف ''إمدادنا بمساعدين وخبراء لتنقيح الكتب المدرسية ومراجعتها''.
وفي هذا الإطار، جدد بن بوزيد وصفه لبتر النشيد الوطني بـ''العمل الخطير ولا يغتفر''، مشيرا أن ''اللذين قاما بهذا العمل أقصيا من تأليف الكتب المدرسية مدى الحياة، ناهيك عن متابعتهما قضائيا''. وكشف الوزير أن النشيد الوطني الذي ورد مبتورا أخذه مؤلفا الكتاب من أحد الكتب شبه المدرسية الذي يباع في المكتبات منذ 5 سنوات، مشيرا أن مثل هذه الكتب لا تخضع لوصاية وزارة التربية، مؤكدا أنه ممنوع على المؤسسات التربوية اقتناء كتبا من هذا النوع إلا برخصة من الوزارة.
وقال بن بوزيد، أنه سيضاف في دفتر شروط تأليف الكتب المدرسية مستقبلا عامل إرجاع المبلغ الذي يتقاضاه المؤلف في حال اكتشاف خطأ من هذا النوع، بحكم أن المؤلفين حصلا نظير تأليفهما الكتاب ما يعادل 160 مليون سنتيم، وأضاف الوزير أن مهمة اللجنة الوطنية لتقويم الكتب التي يرأسها مدير التعليم التقني بالوزارة مراعاة كل صغيرة وكبيرة في قراءة كتب الإصلاح، والتي ستجوب مختلف الولايات على أن تجتمع اللجنة مع الوزير بعد شهر من الآن لعرض ما توصلت إليه، بعد تنصيب أشغال ورشات تهتم كل ورشة يقول الوزير بقراءة ومراجعة كتاب معين.
الجزائر: ب.مصطف
قال وزير التربية خلال إشرافه أمس على تنصيب اللجنة الوطنية لتقويم ومراجعة الكتب المدرسية بالعاصمة، إن إصلاح المنظومة التربوية ''عمل متواصل ودائم ولا يمكنه للتوقف عند هذه الأخطاء''، مشيرا أنه تلقى الموافقة المبدئية من بعض القطاعات من بينها وزارة المجاهدين التي ''ستساعدنا في إعداد كتب التاريخ والتربية المدنية'' ووزارة الشؤون الدينية والمجلس الإسلامي الأعلى في كتب التربية الإسلامية، بالإضافة إلى المجلس الأعلى للغة العربية ومجلس اللغة الأمازيغية، ومنظمة المجاهدين بهدف ''إمدادنا بمساعدين وخبراء لتنقيح الكتب المدرسية ومراجعتها''.
وفي هذا الإطار، جدد بن بوزيد وصفه لبتر النشيد الوطني بـ''العمل الخطير ولا يغتفر''، مشيرا أن ''اللذين قاما بهذا العمل أقصيا من تأليف الكتب المدرسية مدى الحياة، ناهيك عن متابعتهما قضائيا''. وكشف الوزير أن النشيد الوطني الذي ورد مبتورا أخذه مؤلفا الكتاب من أحد الكتب شبه المدرسية الذي يباع في المكتبات منذ 5 سنوات، مشيرا أن مثل هذه الكتب لا تخضع لوصاية وزارة التربية، مؤكدا أنه ممنوع على المؤسسات التربوية اقتناء كتبا من هذا النوع إلا برخصة من الوزارة.
وقال بن بوزيد، أنه سيضاف في دفتر شروط تأليف الكتب المدرسية مستقبلا عامل إرجاع المبلغ الذي يتقاضاه المؤلف في حال اكتشاف خطأ من هذا النوع، بحكم أن المؤلفين حصلا نظير تأليفهما الكتاب ما يعادل 160 مليون سنتيم، وأضاف الوزير أن مهمة اللجنة الوطنية لتقويم الكتب التي يرأسها مدير التعليم التقني بالوزارة مراعاة كل صغيرة وكبيرة في قراءة كتب الإصلاح، والتي ستجوب مختلف الولايات على أن تجتمع اللجنة مع الوزير بعد شهر من الآن لعرض ما توصلت إليه، بعد تنصيب أشغال ورشات تهتم كل ورشة يقول الوزير بقراءة ومراجعة كتاب معين.
الجزائر: ب.مصطف
كشف وزير التربية أن وزارات المجاهدين والشؤون الدينية والمجلس الإسلامي الأعلى ومجلسي اللغة العربية والأمازيغية، أبدت استعدادها لتقديم المساعدة لوزارة التربية في إعداد الكتب المدرسية ومراجعتها، وذلك في أعقاب الأخطاء العديدة التي تم تسجيلها في عدد من الكتب المدرسية.
قال وزير التربية خلال إشرافه أمس على تنصيب اللجنة الوطنية لتقويم ومراجعة الكتب المدرسية بالعاصمة، إن إصلاح المنظومة التربوية ''عمل متواصل ودائم ولا يمكنه للتوقف عند هذه الأخطاء''، مشيرا أنه تلقى الموافقة المبدئية من بعض القطاعات من بينها وزارة المجاهدين التي ''ستساعدنا في إعداد كتب التاريخ والتربية المدنية'' ووزارة الشؤون الدينية والمجلس الإسلامي الأعلى في كتب التربية الإسلامية، بالإضافة إلى المجلس الأعلى للغة العربية ومجلس اللغة الأمازيغية، ومنظمة المجاهدين بهدف ''إمدادنا بمساعدين وخبراء لتنقيح الكتب المدرسية ومراجعتها''.
وفي هذا الإطار، جدد بن بوزيد وصفه لبتر النشيد الوطني بـ''العمل الخطير ولا يغتفر''، مشيرا أن ''اللذين قاما بهذا العمل أقصيا من تأليف الكتب المدرسية مدى الحياة، ناهيك عن متابعتهما قضائيا''. وكشف الوزير أن النشيد الوطني الذي ورد مبتورا أخذه مؤلفا الكتاب من أحد الكتب شبه المدرسية الذي يباع في المكتبات منذ 5 سنوات، مشيرا أن مثل هذه الكتب لا تخضع لوصاية وزارة التربية، مؤكدا أنه ممنوع على المؤسسات التربوية اقتناء كتبا من هذا النوع إلا برخصة من الوزارة.
وقال بن بوزيد، أنه سيضاف في دفتر شروط تأليف الكتب المدرسية مستقبلا عامل إرجاع المبلغ الذي يتقاضاه المؤلف في حال اكتشاف خطأ من هذا النوع، بحكم أن المؤلفين حصلا نظير تأليفهما الكتاب ما يعادل 160 مليون سنتيم، وأضاف الوزير أن مهمة اللجنة الوطنية لتقويم الكتب التي يرأسها مدير التعليم التقني بالوزارة مراعاة كل صغيرة وكبيرة في قراءة كتب الإصلاح، والتي ستجوب مختلف الولايات على أن تجتمع اللجنة مع الوزير بعد شهر من الآن لعرض ما توصلت إليه، بعد تنصيب أشغال ورشات تهتم كل ورشة يقول الوزير بقراءة ومراجعة كتاب معين.
الجزائر: ب.مصطفى
التعليق:
اذن هو اعتراف بالفشل واقرار لوزير التربية على أنه غير كفؤ وغير قادر على تسيير قطاعه!!فما معنى أن يستنجد بوزارات أخرى؟هذا الرجل لا يملك ذرة حياء...فشل بعد فشل ولازال يتشبث بالمنصب وكأنه ورثه!!والأدهى أنه يلصق التهمة بموظفين يعملان تحت وصايته...بربكم لما صدر الكتاب ألا يحتاج الى مصادقة الوزير ليطبع؟؟اذن لدينا وجهتي نظر:اما أنه صادق دون أن يقرأ الكتاب ويطلع عليه وهذه مصيبة وخيانة للأمانة يعاقب عليها القانون واما أنه قرأ الكتاب ورضي بما فيه وتلك الخيانة أعظم!!
قال وزير التربية خلال إشرافه أمس على تنصيب اللجنة الوطنية لتقويم ومراجعة الكتب المدرسية بالعاصمة، إن إصلاح المنظومة التربوية ''عمل متواصل ودائم ولا يمكنه للتوقف عند هذه الأخطاء''، مشيرا أنه تلقى الموافقة المبدئية من بعض القطاعات من بينها وزارة المجاهدين التي ''ستساعدنا في إعداد كتب التاريخ والتربية المدنية'' ووزارة الشؤون الدينية والمجلس الإسلامي الأعلى في كتب التربية الإسلامية، بالإضافة إلى المجلس الأعلى للغة العربية ومجلس اللغة الأمازيغية، ومنظمة المجاهدين بهدف ''إمدادنا بمساعدين وخبراء لتنقيح الكتب المدرسية ومراجعتها''.
وفي هذا الإطار، جدد بن بوزيد وصفه لبتر النشيد الوطني بـ''العمل الخطير ولا يغتفر''، مشيرا أن ''اللذين قاما بهذا العمل أقصيا من تأليف الكتب المدرسية مدى الحياة، ناهيك عن متابعتهما قضائيا''. وكشف الوزير أن النشيد الوطني الذي ورد مبتورا أخذه مؤلفا الكتاب من أحد الكتب شبه المدرسية الذي يباع في المكتبات منذ 5 سنوات، مشيرا أن مثل هذه الكتب لا تخضع لوصاية وزارة التربية، مؤكدا أنه ممنوع على المؤسسات التربوية اقتناء كتبا من هذا النوع إلا برخصة من الوزارة.
وقال بن بوزيد، أنه سيضاف في دفتر شروط تأليف الكتب المدرسية مستقبلا عامل إرجاع المبلغ الذي يتقاضاه المؤلف في حال اكتشاف خطأ من هذا النوع، بحكم أن المؤلفين حصلا نظير تأليفهما الكتاب ما يعادل 160 مليون سنتيم، وأضاف الوزير أن مهمة اللجنة الوطنية لتقويم الكتب التي يرأسها مدير التعليم التقني بالوزارة مراعاة كل صغيرة وكبيرة في قراءة كتب الإصلاح، والتي ستجوب مختلف الولايات على أن تجتمع اللجنة مع الوزير بعد شهر من الآن لعرض ما توصلت إليه، بعد تنصيب أشغال ورشات تهتم كل ورشة يقول الوزير بقراءة ومراجعة كتاب معين.
الجزائر: ب.مصطفى
التعليق:
اذن هو اعتراف بالفشل واقرار لوزير التربية على أنه غير كفؤ وغير قادر على تسيير قطاعه!!فما معنى أن يستنجد بوزارات أخرى؟هذا الرجل لا يملك ذرة حياء...فشل بعد فشل ولازال يتشبث بالمنصب وكأنه ورثه!!والأدهى أنه يلصق التهمة بموظفين يعملان تحت وصايته...بربكم لما صدر الكتاب ألا يحتاج الى مصادقة الوزير ليطبع؟؟اذن لدينا وجهتي نظر:اما أنه صادق دون أن يقرأ الكتاب ويطلع عليه وهذه مصيبة وخيانة للأمانة يعاقب عليها القانون واما أنه قرأ الكتاب ورضي بما فيه وتلك الخيانة أعظم!!
لسـانُـكَ لا تـذكـر به عـورة امـرئٍ ** فـكُـلُّـكَ عـوراتٌ وللناس ألسنُ
وعـيـنـكَ إن أبـدتْ إليـكَ مـساوئاً ** فَصُنْها وقُلْ: يا عينُ للناس أعينُ
وعاشِر بمعروفٍ وسامح من اعتدى ** وفارقْ ولكن بالتي هي أحسنُ
من مواضيعي
0 إحتيالات الجزائر!
0 قمة المتوسط!
0 هل عقمت الجزائر؟
0 موقع جزائري يشبه eBay
0 فوتوشوب نسخة عربية
0 عالم طفولتي
0 قمة المتوسط!
0 هل عقمت الجزائر؟
0 موقع جزائري يشبه eBay
0 فوتوشوب نسخة عربية
0 عالم طفولتي