تسجيل الدخول

إخواني السلام عليكم
ما يؤرقنا اليوم ونحن نرى فئة من العربان تلهث وراء بني الأصفر لكسب رضاهم الهدف هو البقاء طول الأمد على كراسي الحكم لإهانة الشعوب الإسلامية وجعلها في تخلف لا يطاق يجتمع العاهل السعودي في الجمعية العامة للأمم المتحدة لمناقشة بما يسمى حوار الأديان وفيما يشارك فيها جماعة من جهال العرب ممن لا يعرف قراءة حتى آية واحدة مع سفاحي اليهود مثل شمعون بيرز ومجرمي الحروب كجورج بوش ليتحدثوا لنا عن حوار الأديان ولتنكشف اللعبة في حينها ليتبين أنها حوار من أجل التطبيع العربي ودفع الأعراب للاعتراف بإسرائيل كدولة يستحيل تجاهلها ككيان يستحق الأرض والماء والهواء والغاز والبترول لتعيش على حساب ارض عربية مهضومة الحقوق حتى من الدول الاسلامية فهل هو حقا حوار للأديان ومن خول لهم الحديث عن الإسلام وهم بعيدون عن تطبيقه حتى في أراضيهم وهل أضحت الأمة الإسلامية مهزومة وبدون علماء حتى يتحدث هؤلاء عن الإسلام وحواره مع الأديان

رأي مطروح للنقاش
السلام

اعتقد اذا رجعنا للتاريخ فاننا نجد عبر العصور
حجة الدين والتستر خلف الدين كان هو المعبر
للوصول الى اهداف عدوانية
فعلى سبيل المثال الصهيونية البست فكرة الصهيونية
لباس التوراة وخرجوا على العالم بمقولة (شعب الله المختار)
ايضا الاخونجية (اخوان المسلمين ومن لف لفيفهم كعصابةحماس وعصابة حسن الله والانقاذ الاسلامي هنا وهناك )خرجوا علينا بشعار ( الاسلام هو الحل )
ويبدو ان الدائرة مازالت تتسع اكتر من خلال مايسمى بحوار الاديان
فقبل ان ينظروا بهذا عليهم اولا ان يعيدوا الحقوق المسلوبة للشعوب في العراق وفلسطين وافغانستان بعدها ليحاوروا كما يشاؤون

الرجاء أخي عدم الخروج عن الموضوع فسؤالي المطروح للنقاش ليس الإيديولوجيات التي تصلح ولا تصلح ولا ما يعيق الحوار أو يسهله
أخي الكريم موضوع حول هل يصلحون لحوار الأديان أم لا هدا هو السؤال
وشكرا على المرور
سلام

يعني بفهم من حضرتك انه اعتراضك بس على الاشخاص
مش على الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا كان هذا قصدك فاعتقد الجواب غير مهم

شكرا على جوابك غير المهم وي الختام لك السلام

الاخ الكريم ما جرى في نيويورك هو مهزلة وصدق الشيخ الغزالي الذي وصف مثل تلكم القاءات بانها مسرحيات سيئة الاخراج اكاد اجزم انه حتى المشاركون فيها بداية من المسمة بالسعودية ومرورا ببلاد العم السام ونهاية بالكيان الصهيوني لا يصدقون ما جاء فيها من تصريحات ولا ما سيترتب عليه من نتائج....ولو افترضنا صدق نوايا تلكم الدول افلم يكن يفترض ان يكون المتحاورين رجال الدين لا رجال سياسة معروفين بتدليسهم وبعضهم كالرئيس الصهيوني والامركي مشهورين بجرائمهم ايضا فكيف يستقيم هذا الامر والعجب ان الملك السعودي دعى الى التوحد اتجاه الارهاب ...فيتليت شعري وهل يوجد ارهابي اكثر من القادة الصهاينة الذين كانوا يذبحون ابطال القسام ويحاصرون اساد غزة ....يبدو ان هذه المهلكة صارت تجاهر اكثر من وقت اخر عن اجندتها