تسجيل الدخول

بلد في من الخير ما يكفي القارة الافرقية في جميع مناحي الحياة
يقتات ابنائه من المزابل في عهد العزة المزعومة في عهد حكومة شكلية تطبق مشرو ع الرئس مشروع التجويع والتفقير حكومةلم تسطع توفير مادة البطاطس فمابلك ان توفر مناصب عمل للملين من الشباب
حكومة تدعي انها رفعة رواتب الوضيف العمومي والغلابة من الشعب فهو غير معني لانه وبكل بساطة لا يعمل ويقتات من فضلات الاغنياء من اصحاب الريع والشيتن وما اكثرهم في عهد العزة والكرامة المزعومة
يدي الله مع الجماعة والحكومة ادات للتنفيذ فقط لاتفكر لاتحاور لان القرار ليس بيدها فهي تطبق مشروع الرئيس ولاحولة ولاقوة الا بالله

يا أخي العزيز نحن دولة غنية والكل يحفظ هذا
ونحن أيضا شعب فقير جدا ومن لا يعرف هذا ؟
اسأل حيتان البحر التي شبعت من لحم الشباب الحراق
اسأل شبابنا في الخارج كيف يستمرون واحتياطي النفط عندنا بلغ الثريا ..
لنا من الخير ما يكفي أدنانا و يبقى لكن لسوء حظنا استولى على خيرنا شرنا من الجياع الحفاة العراة وكان ما كان ..
لا كرامة ولا عزة وبعضنا يأكل من القمامة ..

هذا الواقع و ليس طعن في ولي الأمر ،


كم من شاب غامر بحياته في عرض البحر لأنه لم يجد عمل في بلده ؟فذهب طعم للحيتان حتى أصبح الكثير من الناس يحجمون على أكل السمك .
كم من عائلة يقتلها الفقر و العوز ؟
فلا داعي لتحوير الموضوع نحن نناقش واقع مر يعيش فيه أغلب الشعب فلا داعي للمزايدة علينا .

عليكم ايها الشعب ان تتحملوا الذل...والجوع...والبطالة...اللامن..
فقط ليرضى عليكم ولي الامر...
والله واقسم على هذا لو عاد علماء السلف الذين عاشوا في زمن مضى الى هذا الزمان لسوف غيروا فتواهم حول ولي الامر..لات بكل بساطة في ذلك الزمان كان ولاة الامور من الصحابة والتابعين ...
لافهم اي ولي امر يجوز طاعته وهو يجوع شعبه ويظلمه..بل ويشجع على الفساد والانحلال الخلقي..
ليفهم الذين يدعون الى طاعة الحكام في كل شئ..ان الانسان له حدود لصبره..

.







.

لم أبايع أحدا ....أنتظر المهدي المنتظر!
قال ابن خلدون: " اعلم أن البيعة هي العهد على الطاعة كأن المبايع يعاهد أميره على أنه يسلم له النظر في أمر نفسه وأمور المسلمين لا ينازعه في ذلك ويطيق فيما يكلفه من الأمر على المنشط والمكره..... " إلى آخر ما قاله ابن خلدون رحمه الله تعالى.
وهذه البيعة لا تنعقد إلا بشروط لا بد من تحققها وهي:
1 ـ أن يجتمع في المأخوذ له البيعة شروط الإمامة.
2 ـ أن يكون المتولي لعقد البيعة ـ بيعة الإنعقاد ـ أهل الحل والعقد.
3 ـ أن يجيب المبايع إلى البيعة.
4 ـ أن يتحد المعقود له بأن لا تنعقد البيعة لغير واحد لقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم: «إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما ».
5 ـ أن تكون البيعة على كتاب الله وسنة رسوله قولا وعملا، كما قال أبو بكر رضي الله عنه: « أطيعوني ما أطعت الله فيكم..... «
6 ـ الاختيار التام للمبايع في البيعة.

وروى البخاري ومسلم وغيرهما عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: « بايعنا رسول الله صلى الله وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر، والمنشط والمكره، وعلى أثرة علينا، وعلى أن لا ننازع الأمر أهله، وعلى أن نقول الحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم « وفي رواية مسلم « إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم فيه من الله برهان ».
فالجماعة يقولون الحقائق وفقط!!

آه خسارة عليك أنت تمارس السياسة ألا يجوز ذلك أششششششششششششش .....