رد: من أوزان الملحون
09-12-2012, 09:05 PM
برولة تخليلة
الهَوَى مكني وأنا صغير في ذاتي يَا سَايَلْ عن حالي لا تسال كيف أنا
صرت ساعة ثم ساعة تزيد لوعاتي هكذا كتاب عليَّ كيف راد مولانا
رَقِيبْ ظَلَمْنِي آشْ بِيدِي نَعْمَلْ
حَمَّلْ لِقَلْبِي شَلاّ يَحْمَلْ
رَجَعْ رَقِيبَكْ عَلَيَّ وَالِي لاشْ يَا غَزَالِي
وَمَا كَذَا يَفْعَل الكِرَامُ مَنْعُ السَّلامْ
ميزان درج الحجاز الكبير
توشية
صنعة كامل
قَدْ كُنْتُ أحْسِبُ أنَّ وَصْلَكَ يُشْتَرَى بِنَفَائِسِ الأمْوَالِ والأرْبَاحِ
وَظَنَنْتُ جَهْلا أنَّ حُبَّكْ هِيِّنٌ تَفْنَى عَلَيْهِ كَرَائِمُ الأرْوَاحِ
حَتَّى رَأيْتُكَ تَجْتَبِي وتَخُصُّ مَنْ تَخْتَارُهُ بِلَطَائِف الأمْنَاح
فَعَلِمْتُ أنَّكَ لا تُنَالُ بِحِيلَةٍ فَلَوَيْتُ رأسِي تَحْتَ طَيِّ جَنَاحِي
وَجَعَلْتُ فِي عُشِّ الغَرَامِ إقَامَتِي فِيه غُدُوِّي دَائِمـًا وَرَوَاحِي
صنعة زجل
مَنْ رَآكَ حَقَّ لَهُ التَّهَانِي فِي الأنَامِ يَسْعَدْ بِرُؤيَاك
يَا ضِيَّاء العَيْنِ مَنْ نَالَهَا
الـمَرَام حَيَّى مُحّيَّاكْ يَا بَدِيعَ الزِين عَنِ النُّهَى
يَا نُورَ العَيْنْ
كَيْفَ لا يَرْتَجِي الأمَانِي وَالجَمَال وَصْفٌ لِمَعْنَاكْ
ونَدَى الكَفَّيْنِ فِيكَ انْتَهَى
وَالنَّوَالُ مَا كَانَ لَوْلاكَ خِلْتُه كَالدّين عَنِ النُّهَى
يَا نُورَ العَيْن
فِي العُلا مَا ظَهَر لَك ثَانِي مِنْ سَنَاك تشْرِق الأفْلاك
وَنُورُ البَدْرِ منكَ ازْهَى
فِي رِضَاكْ تَهْدَى الأملاك والرِّقَاب والعَيْنْ مِنْ ذَا النُّهَى
يَا نُور العَيْن
صنعة مجزو الرمل
قَالَ لِي صَاحِب مِنْ النَّاس يَا عَاشِقْ بِالوَصْلِ تَبْرَا
تَنْشَرِحْ ويَذْهَب البَاسْ تغْتَنِمْ فِي الحُسْنِ نَظرَا
ونُوصِيك لا تقطَع ايَّاسْ إنَّ بَعْدَ العُسْرِ يُسْرَا
قُلْتُ لَهُ قَدْ زَادْ مَا بِيَّا الغَرَام يَا قوم فَاشِي
قَرِّبُوا حِبِّي إلَيَّا واعْطِفُوا عًطْفَ الحَوَاشِي
برولـة
مِيرَ الغْرَامْ جَارْ عَليّا بَاحْكَامُو وَاحْكُومَة الغْرام اصْعِيبَا
اعْرَفْت بين يقطع قلبي باحسامُو وَامْسَالتي اتْجِيهْ اقْرِيبَا
وَاللِّي يْلُومْ بَاطَلْ يَشْقَى بَمْلامُو وامْصِيبَة الغٌرامْ أمْصِيبَة
هَذَا الغَرَام ليهْ امْسَايَلْ يَدْهِي العُقُولْ قَبل يْشُوفوهْ
ولا تْفِيدْ فِيهْ وْسَايَلْ سَالُوا عْلِيهْ قَوْم يْعَرْفُوهْ
وَتْرَاسْلُو مْعَاهْ رْسَايَلْ عَرْفُو الوْصَافْ بَاشْ يوصْفُوهْ
جْمِيعْ مَنْ دْخَل قَالُوا تحْت احْكَامُو دِيمَا تَصِيبْ فِيه الطِّيبَا
خَلِّيهْ بَعْدَ مَا هُوَ مَنْ خُدَّامُه تَلقَاه فِي أحْوَالْ عْجِيبَا
برولـة
أمَن لام لا تَزِدْ فِي اللَّوْم كْلامْ العَلام بالَغْيُوبْ يَدْرِي حَالِي
بَيِّنْ لِي مَا حِيلْتِي مَا عَمْلِي وَقُلْ لِي مَا رِيتْ مِثْلِي سَالِي
تَيَّهْنِي هَذَا الغْرَامْ وانْحَلْنِي واجْعَلْنِي نَنْظَمْ دُونْ أهْوَالِي
ثلْث سْنِينْ ونَا نرجاكْ تْلِينْ يَا مَقْنِينْ مَا لَكِي أنْعَمْ بِوْصَالِي
جَا حَالِي مَتْعُوب في تَرْحَالِي يَا خَالِي مَنْ هَذَا الغرام اصْغَ لي
حَالِي حَالْ مَنْ دْخَلْ بَحْرَ الـمُحَالْ أوْ بْحَالْ مَنْ لا عَنْدُو وَلِي
خَلانِي هَذا الهْوَى كَالجَانِي وَرْمَانِي يَا أهْلَ الهَوَى بَنْصَالِي
دَوَّخْنِي تَدْوَاخْ بعْد يْقِيني وتْرَكْنِي نَرْثِي عَلَى الأطْلالِ
ذَاكَ اللِّي ذاقْ الغْرَامْ يَقُولْ لِي يَا مَبْلِي هَذَاكْ مَا جْرَى لِي
صنعة توشيح
شَجَانِي قُمَارِي كَأمِّ الحَسَنْ
وَطَابَتْ خُمَارِي وَطَارَ الْوَسَنْ
خَلَعْتُ عِذَارِي في ذَاكَ الحَسن
فَأيُّ جُنَاح عَلَى مَنْ عَشَقْ
مُحِبُّ الـمِلاحِ حَاشَا يُحْتَرِقْ
ميزان قدام الحجاز الكبير
توشية
صنعة - توشيح من بحر المجثت
يَا حَبَّذَا الثَّغْرُ عِقْدًا شَهِيُّ رَشْفٍ وخَمْرِ
وَالرِّيقُ مِثْلُ الحَلِيب عُلَّ بِمِسْكٍ وخَمْرِ
يَا قُرَّةَ العَيْن مَا لَكْ وأنْتَ قَصْدِي وَسُؤلِي
حَرَمْتَ عَنِّي وِصَالَكْ وَكَيْفَ لِي بِوُصُولِي
وَالسُّهْدُ صَدَّ خَيَالَكْ والسُّقْمُ أغرَى رَسُولِي
مَنْ مُنْجِزِي مِنْكَ وَعْدًا ومَنْ يُبَلِّغُ شِعْرِي
عَسَى نَسِيم الجَنُوبِ يَاتِي إلَيْكَ بِأمْرِي
صنعة شغل – توشيح
قُولُوا لِمَنْ لَيْسَ يَدْرِي الحُبُّ أمْرٌ عَظِيمْ
أنَا حَبِيبِي فِي صَدْرِي فِي وَسْط قَلْبِي مُقِيمْ
مَوْلايَ واجْبُرْ لِي كَسْرِي أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمْ
أحْيَانِي بَعْدَمَا أفْنَانِي وَاسْقَانِي خَمْرًا عَتِيقْ
صَارَ جْمِيعْ مَنْ يَرَانِي يَقُولُ مِسْكِينْ عَشِيقْ
صنعة شغل من بحر الكامل
قُلْ لِلْعَذُولِ أطَلْتَ لَوْمِي طَامِعـًا إنَّ الـمَلامَ عَنِ الهَوَى مُسْتَوْقِفِ
دَعْ عَنْكَ تَعْنِيفِي وَذُقْ طَعْمَ الهَوَى فإذَا عَشِقْتَ فَبَعْدَ ذَلِكَ عَنِّف
صنعة تخليلة من بحر البسيط
قُلْ لِلَّذِي لامَنِي فِيه وعنَّفَنِي دَعْنِي وَشَأنِي وَعُدْ عَنْ نُصْحِكَ السَّمِجِ
فاللوم لؤم ولم يمدح به أحد وهَلْ رأَيْتَ مُحِبّـًا بِالغرامِ هُجِي
صنعة شغل من بحر الكامل
يَا غَادِيـًا نَحْوَ الحَبِيبِ عَسَاكَ اقْرَا السَّلامَ إذَا وَصَلْتَ هُنَاكَ
وَقُلِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَيْرَ الوَرَى من عاشِقٍ طُولَ الـمَدَى يَهْوَاكَ
صنعة تخليلة من بحر البسيط
قُلْ لِلْحَبِيبِ الذِي يُرْضِيهِ سَفْكُ دَمِي دَمِي حَلالٌ لَهُ فِي الحِلِّ وَالحَرَمِ
إنْ كَانَ سَفْكُ دَمِي أقصَى مُرَادِكُمُ فَمَا غَلَتْ نَظْرَةٌ مِنْكُمْ بِسَفكِ دَمِي
صنعة شغل من بحر الكامل
يَا مُذْكِرِينَ أيَّامَ وَصْل قَدْ أتَتْ وَمُعَلَّلُهَا بِطَيْبِ السُّبَاتِ
بِاللَّهِ اذكر يَوْمـًا فُزْنَا بِاللِّقَا غَفَلَ الدَّهْرُ والحَبِيبُ مُوَاتِي
صنعة شغل كامل
قَدْ بَشَّرَتْ بِقُدُومِكُمُ رِيحُ الصَّبَا أهْلا بِكُمْ يَا زَائِرِينَ ومَرْحَبَا
وَاسْتَنْشَقَتْ أرْوَاحُنَا أرَجَ اللِّقَا يَا حَبَّذَا قرْبُ الزيارَة أطْرَبَا
الهَوَى مكني وأنا صغير في ذاتي يَا سَايَلْ عن حالي لا تسال كيف أنا
صرت ساعة ثم ساعة تزيد لوعاتي هكذا كتاب عليَّ كيف راد مولانا
رَقِيبْ ظَلَمْنِي آشْ بِيدِي نَعْمَلْ
حَمَّلْ لِقَلْبِي شَلاّ يَحْمَلْ
رَجَعْ رَقِيبَكْ عَلَيَّ وَالِي لاشْ يَا غَزَالِي
وَمَا كَذَا يَفْعَل الكِرَامُ مَنْعُ السَّلامْ
ميزان درج الحجاز الكبير
توشية
صنعة كامل
قَدْ كُنْتُ أحْسِبُ أنَّ وَصْلَكَ يُشْتَرَى بِنَفَائِسِ الأمْوَالِ والأرْبَاحِ
وَظَنَنْتُ جَهْلا أنَّ حُبَّكْ هِيِّنٌ تَفْنَى عَلَيْهِ كَرَائِمُ الأرْوَاحِ
حَتَّى رَأيْتُكَ تَجْتَبِي وتَخُصُّ مَنْ تَخْتَارُهُ بِلَطَائِف الأمْنَاح
فَعَلِمْتُ أنَّكَ لا تُنَالُ بِحِيلَةٍ فَلَوَيْتُ رأسِي تَحْتَ طَيِّ جَنَاحِي
وَجَعَلْتُ فِي عُشِّ الغَرَامِ إقَامَتِي فِيه غُدُوِّي دَائِمـًا وَرَوَاحِي
صنعة زجل
مَنْ رَآكَ حَقَّ لَهُ التَّهَانِي فِي الأنَامِ يَسْعَدْ بِرُؤيَاك
يَا ضِيَّاء العَيْنِ مَنْ نَالَهَا
الـمَرَام حَيَّى مُحّيَّاكْ يَا بَدِيعَ الزِين عَنِ النُّهَى
يَا نُورَ العَيْنْ
كَيْفَ لا يَرْتَجِي الأمَانِي وَالجَمَال وَصْفٌ لِمَعْنَاكْ
ونَدَى الكَفَّيْنِ فِيكَ انْتَهَى
وَالنَّوَالُ مَا كَانَ لَوْلاكَ خِلْتُه كَالدّين عَنِ النُّهَى
يَا نُورَ العَيْن
فِي العُلا مَا ظَهَر لَك ثَانِي مِنْ سَنَاك تشْرِق الأفْلاك
وَنُورُ البَدْرِ منكَ ازْهَى
فِي رِضَاكْ تَهْدَى الأملاك والرِّقَاب والعَيْنْ مِنْ ذَا النُّهَى
يَا نُور العَيْن
صنعة مجزو الرمل
قَالَ لِي صَاحِب مِنْ النَّاس يَا عَاشِقْ بِالوَصْلِ تَبْرَا
تَنْشَرِحْ ويَذْهَب البَاسْ تغْتَنِمْ فِي الحُسْنِ نَظرَا
ونُوصِيك لا تقطَع ايَّاسْ إنَّ بَعْدَ العُسْرِ يُسْرَا
قُلْتُ لَهُ قَدْ زَادْ مَا بِيَّا الغَرَام يَا قوم فَاشِي
قَرِّبُوا حِبِّي إلَيَّا واعْطِفُوا عًطْفَ الحَوَاشِي
برولـة
مِيرَ الغْرَامْ جَارْ عَليّا بَاحْكَامُو وَاحْكُومَة الغْرام اصْعِيبَا
اعْرَفْت بين يقطع قلبي باحسامُو وَامْسَالتي اتْجِيهْ اقْرِيبَا
وَاللِّي يْلُومْ بَاطَلْ يَشْقَى بَمْلامُو وامْصِيبَة الغٌرامْ أمْصِيبَة
هَذَا الغَرَام ليهْ امْسَايَلْ يَدْهِي العُقُولْ قَبل يْشُوفوهْ
ولا تْفِيدْ فِيهْ وْسَايَلْ سَالُوا عْلِيهْ قَوْم يْعَرْفُوهْ
وَتْرَاسْلُو مْعَاهْ رْسَايَلْ عَرْفُو الوْصَافْ بَاشْ يوصْفُوهْ
جْمِيعْ مَنْ دْخَل قَالُوا تحْت احْكَامُو دِيمَا تَصِيبْ فِيه الطِّيبَا
خَلِّيهْ بَعْدَ مَا هُوَ مَنْ خُدَّامُه تَلقَاه فِي أحْوَالْ عْجِيبَا
برولـة
أمَن لام لا تَزِدْ فِي اللَّوْم كْلامْ العَلام بالَغْيُوبْ يَدْرِي حَالِي
بَيِّنْ لِي مَا حِيلْتِي مَا عَمْلِي وَقُلْ لِي مَا رِيتْ مِثْلِي سَالِي
تَيَّهْنِي هَذَا الغْرَامْ وانْحَلْنِي واجْعَلْنِي نَنْظَمْ دُونْ أهْوَالِي
ثلْث سْنِينْ ونَا نرجاكْ تْلِينْ يَا مَقْنِينْ مَا لَكِي أنْعَمْ بِوْصَالِي
جَا حَالِي مَتْعُوب في تَرْحَالِي يَا خَالِي مَنْ هَذَا الغرام اصْغَ لي
حَالِي حَالْ مَنْ دْخَلْ بَحْرَ الـمُحَالْ أوْ بْحَالْ مَنْ لا عَنْدُو وَلِي
خَلانِي هَذا الهْوَى كَالجَانِي وَرْمَانِي يَا أهْلَ الهَوَى بَنْصَالِي
دَوَّخْنِي تَدْوَاخْ بعْد يْقِيني وتْرَكْنِي نَرْثِي عَلَى الأطْلالِ
ذَاكَ اللِّي ذاقْ الغْرَامْ يَقُولْ لِي يَا مَبْلِي هَذَاكْ مَا جْرَى لِي
صنعة توشيح
شَجَانِي قُمَارِي كَأمِّ الحَسَنْ
وَطَابَتْ خُمَارِي وَطَارَ الْوَسَنْ
خَلَعْتُ عِذَارِي في ذَاكَ الحَسن
فَأيُّ جُنَاح عَلَى مَنْ عَشَقْ
مُحِبُّ الـمِلاحِ حَاشَا يُحْتَرِقْ
ميزان قدام الحجاز الكبير
توشية
صنعة - توشيح من بحر المجثت
يَا حَبَّذَا الثَّغْرُ عِقْدًا شَهِيُّ رَشْفٍ وخَمْرِ
وَالرِّيقُ مِثْلُ الحَلِيب عُلَّ بِمِسْكٍ وخَمْرِ
يَا قُرَّةَ العَيْن مَا لَكْ وأنْتَ قَصْدِي وَسُؤلِي
حَرَمْتَ عَنِّي وِصَالَكْ وَكَيْفَ لِي بِوُصُولِي
وَالسُّهْدُ صَدَّ خَيَالَكْ والسُّقْمُ أغرَى رَسُولِي
مَنْ مُنْجِزِي مِنْكَ وَعْدًا ومَنْ يُبَلِّغُ شِعْرِي
عَسَى نَسِيم الجَنُوبِ يَاتِي إلَيْكَ بِأمْرِي
صنعة شغل – توشيح
قُولُوا لِمَنْ لَيْسَ يَدْرِي الحُبُّ أمْرٌ عَظِيمْ
أنَا حَبِيبِي فِي صَدْرِي فِي وَسْط قَلْبِي مُقِيمْ
مَوْلايَ واجْبُرْ لِي كَسْرِي أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمْ
أحْيَانِي بَعْدَمَا أفْنَانِي وَاسْقَانِي خَمْرًا عَتِيقْ
صَارَ جْمِيعْ مَنْ يَرَانِي يَقُولُ مِسْكِينْ عَشِيقْ
صنعة شغل من بحر الكامل
قُلْ لِلْعَذُولِ أطَلْتَ لَوْمِي طَامِعـًا إنَّ الـمَلامَ عَنِ الهَوَى مُسْتَوْقِفِ
دَعْ عَنْكَ تَعْنِيفِي وَذُقْ طَعْمَ الهَوَى فإذَا عَشِقْتَ فَبَعْدَ ذَلِكَ عَنِّف
صنعة تخليلة من بحر البسيط
قُلْ لِلَّذِي لامَنِي فِيه وعنَّفَنِي دَعْنِي وَشَأنِي وَعُدْ عَنْ نُصْحِكَ السَّمِجِ
فاللوم لؤم ولم يمدح به أحد وهَلْ رأَيْتَ مُحِبّـًا بِالغرامِ هُجِي
صنعة شغل من بحر الكامل
يَا غَادِيـًا نَحْوَ الحَبِيبِ عَسَاكَ اقْرَا السَّلامَ إذَا وَصَلْتَ هُنَاكَ
وَقُلِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَيْرَ الوَرَى من عاشِقٍ طُولَ الـمَدَى يَهْوَاكَ
صنعة تخليلة من بحر البسيط
قُلْ لِلْحَبِيبِ الذِي يُرْضِيهِ سَفْكُ دَمِي دَمِي حَلالٌ لَهُ فِي الحِلِّ وَالحَرَمِ
إنْ كَانَ سَفْكُ دَمِي أقصَى مُرَادِكُمُ فَمَا غَلَتْ نَظْرَةٌ مِنْكُمْ بِسَفكِ دَمِي
صنعة شغل من بحر الكامل
يَا مُذْكِرِينَ أيَّامَ وَصْل قَدْ أتَتْ وَمُعَلَّلُهَا بِطَيْبِ السُّبَاتِ
بِاللَّهِ اذكر يَوْمـًا فُزْنَا بِاللِّقَا غَفَلَ الدَّهْرُ والحَبِيبُ مُوَاتِي
صنعة شغل كامل
قَدْ بَشَّرَتْ بِقُدُومِكُمُ رِيحُ الصَّبَا أهْلا بِكُمْ يَا زَائِرِينَ ومَرْحَبَا
وَاسْتَنْشَقَتْ أرْوَاحُنَا أرَجَ اللِّقَا يَا حَبَّذَا قرْبُ الزيارَة أطْرَبَا