هذا هو حبيبي محمد في عيني .... فماذا عنكم ؟؟؟؟
28-08-2009, 09:25 PM
مرحبا بكم إخواني الأكارم .... أرو منكم التفاعل ... وابداء رأيكم ... وأنا بانتظار تعليقاتكم ونقدكم فــ هيا يا اخوان ....
هذه الكلمات قد كتبتها عن حبيبي وشفيعي ورسولي محمد عليه الصلاة والسلام ... أتمنى منكم التفاعل ...وبآرائكم تشرق صفحتي ... ويكتمل الموضوع ...والآن أترككم لتقرأوها...
لن تغطي السحب الشمس .... ولن تخفي أقلام العدا صدق رسول اليوم والغد و أمس ...
فهو * محمدٌ *الصادق الوعدالأمين ... من بعث رحمة للعالمين ... لينير القلوب بنور الدين ...
نور الهدي السماوي المكين ... ويتمم أخلاق الناس أجمعين ...
هو الأمي الذي أدبه رب السموات والأرض العزيز المتين ...
فغمر الله قلبه بنور ااإيمان ... وكره له البغض والفسوق والعصيان ...
فالتجأ إلى الجبال والمغاور والوديان ... يطيل النظر ويتفكر بإمعان ...
ويقول في نفسه من هو خالق هذه الأكوان ...
كلا إنها ليست الأصنام فهي من صنع الإنسان ... وعابدها عديم العقل و اللب و الوجدان ...
وتساءل وأكثر الاستفسار حتى أتاه رسول الرحمن...وأبلغه أنه وحي الله إليه لينشر رسالة الغفران...
تللك الرسالة التي تحمي من يتبعها من النيران ...
فأمسك بها بلبه وبالجنان...وسار على طريق الهدى يمضي دونما خوفٍ من إجحاد الناس أو الخذلان...
ودعا الناس لدين الباري ورفض كل مغريات المال والجواري الحسان ...
وصدح بكل عزٍ وفخرٍ وعنفوان... والله لو ملكتموني الأرض لأبيت وفضلت الحرمان ...
فعذب وضرب وحوصر في الشعب وفارق الخلان ... فلم ييأس أو يستسلم للأحزان ....
وقيل عنه أبتر ٌ ومحرومٌ من الوِلدان ... فصبر واحتسب وترك شانئه حيران ...
واتهم بعرضه فما تسرع أو أطلق لنفسه العنان ... بل انتظر الوحي من رب الزمان والمكان ...
فنصره ربه بسورةٍ من سور القرآن ... وجعله من افتراء ذاك المنافق مصان ...
فمضى المعتدي وهو محتارٌ لحلم النبي به ومن فعلته خجلان ...
وفي أحدٍ كان كل الصحابة مما فعل العدو بالنبي غضبان...
فطلبوا من النبي الدعا على المشركين والنكران...
فرفع الأكف ودعا لهم بالهداية سراً وبالإعلان ...
فكيف يتهم بالإرهاب ... من قد فاض قلبه بالحب والود والحنان ...
كيف يتهم بالإرهاب ... من أطلق أعداءه حينما تمكن منهم وقال لهم اذهبوا وأنتم في أمان ...
والله من طيب ونبل أخلافه لتقشعر الأبدان ....
يـــا إخوتي هذاهو نبي الله المصطفى العدنان ...
هذه الكلمات قد كتبتها عن حبيبي وشفيعي ورسولي محمد عليه الصلاة والسلام ... أتمنى منكم التفاعل ...وبآرائكم تشرق صفحتي ... ويكتمل الموضوع ...والآن أترككم لتقرأوها...
لن تغطي السحب الشمس .... ولن تخفي أقلام العدا صدق رسول اليوم والغد و أمس ...
فهو * محمدٌ *الصادق الوعدالأمين ... من بعث رحمة للعالمين ... لينير القلوب بنور الدين ...
نور الهدي السماوي المكين ... ويتمم أخلاق الناس أجمعين ...
هو الأمي الذي أدبه رب السموات والأرض العزيز المتين ...
فغمر الله قلبه بنور ااإيمان ... وكره له البغض والفسوق والعصيان ...
فالتجأ إلى الجبال والمغاور والوديان ... يطيل النظر ويتفكر بإمعان ...
ويقول في نفسه من هو خالق هذه الأكوان ...
كلا إنها ليست الأصنام فهي من صنع الإنسان ... وعابدها عديم العقل و اللب و الوجدان ...
وتساءل وأكثر الاستفسار حتى أتاه رسول الرحمن...وأبلغه أنه وحي الله إليه لينشر رسالة الغفران...
تللك الرسالة التي تحمي من يتبعها من النيران ...
فأمسك بها بلبه وبالجنان...وسار على طريق الهدى يمضي دونما خوفٍ من إجحاد الناس أو الخذلان...
ودعا الناس لدين الباري ورفض كل مغريات المال والجواري الحسان ...
وصدح بكل عزٍ وفخرٍ وعنفوان... والله لو ملكتموني الأرض لأبيت وفضلت الحرمان ...
فعذب وضرب وحوصر في الشعب وفارق الخلان ... فلم ييأس أو يستسلم للأحزان ....
وقيل عنه أبتر ٌ ومحرومٌ من الوِلدان ... فصبر واحتسب وترك شانئه حيران ...
واتهم بعرضه فما تسرع أو أطلق لنفسه العنان ... بل انتظر الوحي من رب الزمان والمكان ...
فنصره ربه بسورةٍ من سور القرآن ... وجعله من افتراء ذاك المنافق مصان ...
فمضى المعتدي وهو محتارٌ لحلم النبي به ومن فعلته خجلان ...
وفي أحدٍ كان كل الصحابة مما فعل العدو بالنبي غضبان...
فطلبوا من النبي الدعا على المشركين والنكران...
فرفع الأكف ودعا لهم بالهداية سراً وبالإعلان ...
فكيف يتهم بالإرهاب ... من قد فاض قلبه بالحب والود والحنان ...
كيف يتهم بالإرهاب ... من أطلق أعداءه حينما تمكن منهم وقال لهم اذهبوا وأنتم في أمان ...
والله من طيب ونبل أخلافه لتقشعر الأبدان ....
يـــا إخوتي هذاهو نبي الله المصطفى العدنان ...
....
