ذكرى.. ( المجلة الالكترونية )
05-10-2017, 04:01 PM
ليلة أمس قلبتُ في جهاز حاسوبي
لفرط الابتسامة التي تصنّعتها لوهلة وتحولت لحزنٍ صغير
لم أظن أن الشوق عابث هكذا خشيتُ من ظلِّ أن يسخر مني لنزول
بعض دمعاتٍ لانه كانت هناك ذكريات جميلة وقليل من المشاغبة
وقليل من الخصام والحزن سُحقا لصغر عقولنا أنذاك جعلتنا نخسر أتفسنا وليس البعض .
ليلة أمسٍ كانت المجلة الإلكترونية صدحاً في جهازي قرأتها بنهم وإغترفت نصوصها وكل شيء فيها وحتى الاصدقاء غسلتُ فيهم بطرف العين ..
تمنّياتِ القلبية أن ألحظ وجودهم حقاً
لفرط الابتسامة التي تصنّعتها لوهلة وتحولت لحزنٍ صغير
لم أظن أن الشوق عابث هكذا خشيتُ من ظلِّ أن يسخر مني لنزول
بعض دمعاتٍ لانه كانت هناك ذكريات جميلة وقليل من المشاغبة
وقليل من الخصام والحزن سُحقا لصغر عقولنا أنذاك جعلتنا نخسر أتفسنا وليس البعض .
ليلة أمسٍ كانت المجلة الإلكترونية صدحاً في جهازي قرأتها بنهم وإغترفت نصوصها وكل شيء فيها وحتى الاصدقاء غسلتُ فيهم بطرف العين ..
تمنّياتِ القلبية أن ألحظ وجودهم حقاً
إني اذوب في الجحيم صديقي أو ما أطلقته عنك الوتين ..أراني أنحدر في الهاوية أتمنى يا صديقي أن تغفر لي الندوب الظاهرة واللاظاهرة لم أتعمد إحداث كل هذه الكوارث العابرة لديك .
كنت تظن بانك تستطيع إخفاء الوجع لكنك مخطئ، مثلما أخطأُتُ_أنا_كثيرا يوم هربت و مازلت أهرب ظنّا مني أن ما نهرب منه لا يظهر على أجسادنا ، و أنه يمكننا أن نُخفي كل الثقوب بثوب أو قطعة قماش أو حتى كريم من كريمات التجميل القذرة.