تسجيل الدخول

في فترة السبعينات والثمانينات وحتى بداية التسعينات كانت هناك مؤسسات وطنية تبني الجسور وتشيد العمارات وتنتج الجرارات والشاحنات والرافعات وووو وتستخدم ملايين العمال ثم جاءت رياح العشرية الحمراء فبيعت هذه المؤسسات بالدينار الرمزي واكمل الارهاب على الباقي و قضت الدولة الجزائرية على عشرين سنة من الانجازات الاقتصادية التى صرفت عليها الدولة الملايير من الدولارات فجاءت دولة جزائرية فاهدرت هذه المليارات .وسلم المشعل الى مجموعة من المستثمرين همهم الوحيد الربح السريع واستغلال الريع الجزائري بكل الوسائل ومن هنا المشكلة حتى ان احدهم اخذ الاموال الجزائرية واستثمر بها بها لبناء المصانع في اسبانيا وانقاذ الاسبان من الازمة وملايين الشباب الجزائري يستهلكون المخدرات بكل انواعها فاين هي المصانع واين هي المجمعات الصناعية اعجزت الجزائر ان تنتج سيارة اضحى انتاجها من ابسط التكنولوجيات في العالم اعجزت الجزائر ان تنتج سروال واقمصة الشريعة في زمن الثمانينات كانت تصدر الى امريكا وكان يلبسها ممثلون دلاس اعجزت الجزائر ان تكون بناء وdnc والايكوترا والاينيريك كانت تشيد الالاف من العمارات

يبدو انكم تخافون ربراب واخوانه

لا والف لا ومشكور انت عن طرحك وهو عين الصواب والمصاب الا انهم استثمروا في الشباب الجزائري واعطوه مشاريع لونساج وعقود ما قبل التشغيل وووووووو ويكثر خيرهم على ال
.........انا انوجعت بزاف من الموضوع هذا يجيو ناس ما يفهموش يقولوا واش بيه خونا انا نفهمهم يا سعدك يا لطرش في البلاد انا لوكان غير جيت ما نفهم ما نقرا وما ولوا ناكل ونخدم برك لانوا الفهامة في بلادنا ترجع ضغط وكونسار من الزعاف على البلاد
.......................يكثر خيرك يا ربراب وحداد وطحكوت ولا ننسى رجال الضلام................

كان ذلك في زمن الاشتراكية .
اما الان فنحن في زمن الرأسمالية الامريكية التي يدافع عنها الاسلاميون بان امريكا اهل كتاب عكس الاشتراكية فهي ملحدة .