سجل حضورك ودعمك من الجزائر إلى اسطنبول ثم إلى غزة
03-05-2010, 03:51 PM
أسطول كسر الحصار عن غزة
القافلة 4
سجل حضورك ودعمك من الجزائر إلى اسطنبول ثم إلى غزة
قبل منتصف ماي 2010
إخواننا محاصرون للسنة الخامسة
سيتم فتح ممر بحري لنقل المساعدات إلى غزة الجريحة التي تئن تحت وطأة الحصار منذ ثلاث سنوات، في أهم خطوة لكسر هذا الطوق الظالم.
ينتظر أن يصل عدد السفن إلى 10، يرافقها المئات من أصحاب الضمير الإنساني، و سينطلق الأسطول في شهر أيار حاملا 5.000 من الأطنان من المساعدات.
يعيش 60% من سكان القطاع تحت خط الفقر، و يعيش الآلاف منهم مشردا بدون مأوى. فقد دمرت الإعتداءات الإسرائيلة الغاشمة العام الماضي ما يقارب 4 آلاف بيت، و منع الإحتلال دخول مواد البناء إلى المنطقة، التي يضطر ساكنوها إلى اتخاذ الخيام أو سكن بعض أقربائهم كمأوى.
كما يزيد من معاناة السكان و خاصة المصابين و المرضى، نقص الأدوية التي تدخل ضمن قائمة المواد الممنوعة من دخول القطاع، فيصاب العديد منهم بعاهات دائمة أو يفقدون حياتهم.
بعد تنظيم قافلة المساعدات البرية '' تحيا فلسطين '' يأتي هذا الأسطول ليكسر الحصار لكن هذه المرة عبر البحر. و سيكون على متن السفن العديد من النشطاء من مختلف الدول، إلى جانب حمل العديد من المساعدات أهمها مواد البناء.
هذه المواد ستساهم في إعمار غزة التي دمرتها إسرائيل، و سيتم بناء البنيات التحتية المهمة و بناء المنازل للعائلات الفلسطينية الفقيرة.
بدأ العد التنازلي لإنطلاق المساعدات من أقطاب الأرض إلى غزة، و التي ترسلها العديد من منظمات المجتمع المدني العالمية، يتصاعد معها عدد المعارضين لسياسة إسرائيل التعسفية و المتوحشة.
تشكلت أبريل الماضي اللجنة الشعبية المكونة من القوى السياسية والمدنية والشخصيات الثورية والوطنية وكذا رجال الأعمال في إطار المساهمة القوية في الأسطول البحري الموجه لفك الحصار عن مدينة غزة الذي شكل امتدادا لقافلة شريان الحياة أربعة.
وكشف منسق اللجنة الجزائرية أحمد إبراهيمي أن الوفد التركي الذي جاء إلى الجزائر مؤخرا قد زار جل التشكيلات السياسية والجمعيات المدنية وكذا الكتل البرلمانية من أجل مرافقة عدد من البرلمانيين الجزائريين للأسطول، على غرار جمعيتي العلماء المسلمين والإرشاد والإصلاح، والنادي الاقتصادي لرجال الأعمال، إضافة إلى حركتي النهضة ومجتمع السلم، مضيفا أن كل التمثيليات السياسية قدموا وعودا بتقديم مساهمة فعالة ومستمرة من أجل كسر الحصار الصهيوني على غزة، خاصة ما تعلق بالتمثيل البرلماني لهذه التشكيلات في الأسطول.
وأكد إبراهيمي أن سفينة الجزائر ستكون جاهزة قبل الفاتح ماي بفضل ما ستقدمه اللجنة الشعبية من دعم مادي، وهو الدور الذي لن يقل أهمية عن الدعم البرلماني الذي سيقدم من قبل التشكيلات السياسية بإرسال ممثلين عن كل حزب في هذا الأسطول، لتشكيل حصن منيع للأسطول، مضيفا أن اللجنة الشعبية تهيب بالشعب الجزائري كافة في مساهمته بقوة وأخذ القضية الفلسطينية ضمن أولويات مسؤوليته، وكذا تشكيل وعي شعبي عام بهذا الشأن، إضافة إلى تبديد الخوف لدى الشعوب العربية والإسلامية والتأكيد على وحدة الأمة الإسلامية.
يذكر أن الأسطول البحري الداعم لغزة والذي يضع منظموه اللمسات الأخيرة له، وتملك فيه تركيا لوحدها 5 سفن، سيرافقه أكثر من 1080 راكب، وسيكون محملا بالمواد الضرورية التي تحتاجها هذه المدينة، حيث سيركزون هذه المرة على جمع وإيصال المولدات الكهربائية التي تحتاجها المستشفيات، وكذا بعض الأجهزة الطبية كآلات غسل الكلى، وسيكون على متنه شخصيات عالمية على غرار وزير العدل الأمريكي السابق، وجورج غالاوي كما أكدت مصادر إعلامية سابقا أن الرئيس الفنزويلي أكد مشاركته، إضافة إلى نواب برلمانيين من أكثر من 16 دولة، وشخصيات كبيرة قدمت الكثيرمن الدعم للقضية الفلسطينية، وسيكون في توديع الأسطول ماي المقبل أكثر من مليون و200 تركي يتقدمهم كبار المسؤولين في تركيا.
لا تخدل إخوانك وسجل موقفك ... كن من صناع الحدث
القافلة 4
سجل حضورك ودعمك من الجزائر إلى اسطنبول ثم إلى غزة
قبل منتصف ماي 2010
إخواننا محاصرون للسنة الخامسة
سيتم فتح ممر بحري لنقل المساعدات إلى غزة الجريحة التي تئن تحت وطأة الحصار منذ ثلاث سنوات، في أهم خطوة لكسر هذا الطوق الظالم.
ينتظر أن يصل عدد السفن إلى 10، يرافقها المئات من أصحاب الضمير الإنساني، و سينطلق الأسطول في شهر أيار حاملا 5.000 من الأطنان من المساعدات.
يعيش 60% من سكان القطاع تحت خط الفقر، و يعيش الآلاف منهم مشردا بدون مأوى. فقد دمرت الإعتداءات الإسرائيلة الغاشمة العام الماضي ما يقارب 4 آلاف بيت، و منع الإحتلال دخول مواد البناء إلى المنطقة، التي يضطر ساكنوها إلى اتخاذ الخيام أو سكن بعض أقربائهم كمأوى.
كما يزيد من معاناة السكان و خاصة المصابين و المرضى، نقص الأدوية التي تدخل ضمن قائمة المواد الممنوعة من دخول القطاع، فيصاب العديد منهم بعاهات دائمة أو يفقدون حياتهم.
بعد تنظيم قافلة المساعدات البرية '' تحيا فلسطين '' يأتي هذا الأسطول ليكسر الحصار لكن هذه المرة عبر البحر. و سيكون على متن السفن العديد من النشطاء من مختلف الدول، إلى جانب حمل العديد من المساعدات أهمها مواد البناء.
هذه المواد ستساهم في إعمار غزة التي دمرتها إسرائيل، و سيتم بناء البنيات التحتية المهمة و بناء المنازل للعائلات الفلسطينية الفقيرة.
بدأ العد التنازلي لإنطلاق المساعدات من أقطاب الأرض إلى غزة، و التي ترسلها العديد من منظمات المجتمع المدني العالمية، يتصاعد معها عدد المعارضين لسياسة إسرائيل التعسفية و المتوحشة.
تفاصيل أكثر على الرابط : http://www.ihh.org.tr/gazze-yardim-bekliyor/ar/
http://www.ihh.org.tr/rotamizfilistin-sss/ar/
http://www.ihh.org.tr/uploads/video/...ilistin_ar.flv
لجنة شعبية لقيادة اسطول بحري جزائري إلى غزة لرفع الحصار
http://www.ihh.org.tr/rotamizfilistin-sss/ar/
http://www.ihh.org.tr/uploads/video/...ilistin_ar.flv
لجنة شعبية لقيادة اسطول بحري جزائري إلى غزة لرفع الحصار
تشكلت أبريل الماضي اللجنة الشعبية المكونة من القوى السياسية والمدنية والشخصيات الثورية والوطنية وكذا رجال الأعمال في إطار المساهمة القوية في الأسطول البحري الموجه لفك الحصار عن مدينة غزة الذي شكل امتدادا لقافلة شريان الحياة أربعة.
وكشف منسق اللجنة الجزائرية أحمد إبراهيمي أن الوفد التركي الذي جاء إلى الجزائر مؤخرا قد زار جل التشكيلات السياسية والجمعيات المدنية وكذا الكتل البرلمانية من أجل مرافقة عدد من البرلمانيين الجزائريين للأسطول، على غرار جمعيتي العلماء المسلمين والإرشاد والإصلاح، والنادي الاقتصادي لرجال الأعمال، إضافة إلى حركتي النهضة ومجتمع السلم، مضيفا أن كل التمثيليات السياسية قدموا وعودا بتقديم مساهمة فعالة ومستمرة من أجل كسر الحصار الصهيوني على غزة، خاصة ما تعلق بالتمثيل البرلماني لهذه التشكيلات في الأسطول.
وأكد إبراهيمي أن سفينة الجزائر ستكون جاهزة قبل الفاتح ماي بفضل ما ستقدمه اللجنة الشعبية من دعم مادي، وهو الدور الذي لن يقل أهمية عن الدعم البرلماني الذي سيقدم من قبل التشكيلات السياسية بإرسال ممثلين عن كل حزب في هذا الأسطول، لتشكيل حصن منيع للأسطول، مضيفا أن اللجنة الشعبية تهيب بالشعب الجزائري كافة في مساهمته بقوة وأخذ القضية الفلسطينية ضمن أولويات مسؤوليته، وكذا تشكيل وعي شعبي عام بهذا الشأن، إضافة إلى تبديد الخوف لدى الشعوب العربية والإسلامية والتأكيد على وحدة الأمة الإسلامية.
يذكر أن الأسطول البحري الداعم لغزة والذي يضع منظموه اللمسات الأخيرة له، وتملك فيه تركيا لوحدها 5 سفن، سيرافقه أكثر من 1080 راكب، وسيكون محملا بالمواد الضرورية التي تحتاجها هذه المدينة، حيث سيركزون هذه المرة على جمع وإيصال المولدات الكهربائية التي تحتاجها المستشفيات، وكذا بعض الأجهزة الطبية كآلات غسل الكلى، وسيكون على متنه شخصيات عالمية على غرار وزير العدل الأمريكي السابق، وجورج غالاوي كما أكدت مصادر إعلامية سابقا أن الرئيس الفنزويلي أكد مشاركته، إضافة إلى نواب برلمانيين من أكثر من 16 دولة، وشخصيات كبيرة قدمت الكثيرمن الدعم للقضية الفلسطينية، وسيكون في توديع الأسطول ماي المقبل أكثر من مليون و200 تركي يتقدمهم كبار المسؤولين في تركيا.
لا تخدل إخوانك وسجل موقفك ... كن من صناع الحدث
www.elkawader-dz.com