تسجيل الدخول

السّلام عليكم و رحمة الله. بركاته
إختاروا لنا يوما يتذكّروننا فيه هو هذا اليوم و بعدها يركنوننا في طيّ النّسيان عاما كاملا إلاّ يوم!
ينشؤون مؤتمرات
و يضعون قرارات
و يعِدون دون أن ينفّذوا
و يمرّ العام و تبقى دار لقمان على حالها
و تبقى فئة ذوي الإبتلاءات الخاصّة يعانون في صمت!
فلنا الله يا أحبّة
و هنيئا لكم إن صبرتم فما هي إلاّ حياتنا الدّنيا
و ما عند الله خير و أبقى
و سيفّي الله الصّابرين أجورهم
فلتحتسبوا و لتصبروا

و كلّ عام و نحن صامدون

دمتم سالمين

عوضكم الله خيرا حبيبتي اخلاص صبرا غاليتي وطوبى لكم فالمؤمن مصاب ومبتلى اما هم فورب الكعبة لن يسعدوا بسحتهم ولن يعرفوا راحة البال دنيا واخرة

من وجد الله فماذا فقد

لكم الله يا حور العين

اعجبتني كثيرا جملة ذوي الابتلاءات

عوضك الله خيرا يا ام صلاح الدين

من وجد الله فماذا فقد الكلام الصح لك حبي وودي حبيبتي

السلام عليكم

الابتلاء يا عزيزتي اخلاص هو من عند الله عز وجل و لا دخل للبشر فيه و هو مقدر على صاحبه....
و كم من معاق ولد كذلك او كانت اعاقته بسبب مرض...
أما من تسبب في اعاقة غيره فالله و كيله و لا مفر لهم من العقاب...
أما عن يوم المعاق فوالله اني لا اسمع به و لا يهمني امره و يومهم لا يختلف عن يوم المراة و الشجرة و العلم و الماء و غيرها من الامور التي هي عنصر اساسي من عناصر الحياة و الاحتفاء بها في يوم لا يزيد فيها شيئا و عدم الاحتفاء بها ايضا لا ينقص من قيمتها شيئا...
هناك اشخاص معاقين في حياتنا و لكن لا نشعر ابدا باعاقتهم فهم يقدمون للمجتمع ما يقدمه الاصحاء و اكثر...فما الداعي لاخصص لهم يوم هم بغنى عنه مادامت لا ترفع فيه الا الشعارات الجوفاء...
انتم خير من ملايين الاصحاء فطوبى لمن رضي و شكر....

وعليكم والسلام ورحمة الله
يا اخلاص،اتقي الله في نفسك ،واحتسبي الى الله ،فالله وحده يعلم احوال هذه الفئة،وما عند الله اعظم وابقى.
حفضك الله ورعاك ،واسكنكي فردوسه الأعلى.

مؤجورين ان شاء الله
كلمات غنية عن تعبير
بوركت جداتو اخلاص

الإعاقة ليست إعاقة الجسد,,,,,,,, بقدر ما هي إعاقة الشعور بآلام الآهرين,,,,,, و إعاقة الإدبار عن النجاح و صنع التفوق بكل ما لدينا,,,,,, هي إعاقة الكسل و الخمول ,,,,, و إعاقة الرضا بسوء الحال الذي نعيشه,,,,,,

تحية خالصة لكل ذوي الإحتياجات الخاصة,,,,,,, و أرفع القبعة لهم جميعا لأنهم بالرغم من هذا الإبتلاء,,,,,, الذي فضلهم به الله عن غيرهم,,,,,, إلا أنهم يصنعون أمجادا كثير من الأصحاء لا يستطعون ذلك,,,,,,,

و أيضا قد أستغل الفرصة لأذكر الجميع بأن يحمد الله على نعمه علينا مهما إختلفت,,,,,, حمدا كثيرا,,,,, و أن نستثمر جميعا في هذه النعم للنهوض بأمتنا,,,,,


تحياتي