تسجيل الدخول

هههه
مازالك تامن باعلام الجزيرة و صفحة تويتر العريفي والعربية .
هناك مثل يقول لخبر يجيبوه التوالى .
الجيش الروسي الان يقوم بالسباحة في البحر الابيض المتوسط من شدة الحر وفي الشتاء سيبدأ مهمته الكبرى .

يبدو ان الجيش الحر موجود فقط في استديوهات الجزيرة وفنادق اسطمبول .
روسيا تعرف اين توجد كميات الاسلحة المهربة من الحدود التركية وقد دمرت الكثير من مخازن السلاح وقضت على الكثير من الثوار المتعددي الجنسيات .
المستقبل سيكون جميلا لبشار واسودا على اردوغان وابن موزة وسلمان السعودي ومحور الاعتدال السني .

إقترب من الواقع السوري يا أخ فتحي ثم كيف تقول أن ذاك الضبع المتأسد رجل يدافع عن وطنه ؟؟!
ماذا خلت سوريا من الرجال حتى يفرض عليهم حفيد سلمان الوحشي بحجة حماية المقاومة و الإستمرار في الممانعة على طريقتهم
عفوا و لكن الإعتقاد بهذا سخف و سطحية وعي ثم يا أخي لنفترض أن تقسيم المنطقه حقيقة و هي كذلك من أعطى بعشقه للكرسي فرصا لنجاح هذا المشروع أ ليس هؤلاء الديكتاتورين الذين يراد لنا أن نسبح بحمدهم من دون الله
ثم أ لا تعلم حضرتك أن دعمهم للمقاومة الفلسطينية بات مشروطا منذ أن غادر مشعل و إحتج على طريقة الضبع المتأسد في التعامل مع الثورة السورية و هذا موقف إيرانكم أيضا التي إستثنت حماس و أبقت على دعمها الكلامي حسب علمي لحركة الجهاد الإسلامي لذا فليصمتوا و يكفوا عن المتاجرة بقضية فلسطين
بإسم المقاومة و الممانعة لأن الشعب الفلسطيني يقاتل وحده على جميع الجبهات و لم يجني من هؤلاء و غيرهم غير الكلام و الإستنكار و حتى من وهب أموال و تفضل بمعونات إنسانية هو غير كاف و لا يلبي حاجات الشعب الفلسطيني لذا فليكفوا عنهم ألسنتهم و المتاجرة بقضيتهم لحسابهم الشخصي و من أراد العكس فلينزل الميدان ويبطل الحصار الصهيوني و ليقل ها أنا في الميدان بروحي و نفسي و مالي و ليس بالكلام

احسنتم القول ..

في الحقيقة ان التدخل الروسي فضح الكثير من النفاق الامريكي والنفاق العربي..

التدخل الروسي فضح حقيقة ما يسمى بالقوة الإيرانية الرادعة التي أهانوها الدواعش و مسحوا بجنرالاتهم الأرض و أعادوهم في توابيت إلى ديارهم إضافة لمليشيا نصر اللات
و الناصر ربي يا إبن الرافدين ماشي الروس و غيرها

الإخوة , إفريقي , ابن الرافدين , فتحي 2009 , شكرا على المرور الكريم و الوطنية الصادقة . أقول يؤسفني ان نقرأ إشادة و تمجيدا للإرهاب على صفحات منتدانا . فالقوم يكررون أحاديت الجزيرة لسان حال الإرهاب و هي تنقل أخباره , يعيث فسادا و يدمر سوريا الحضارة و التاريخ و ملايين السوريين يتسولون الخبز و ماء الحياة في أطراف الدنيا . هذا الارهاب الذي يحاول تدمير ليس فقط سوريا لأنهم في الحقيقة مروا من هنا و الجزائريون يعرفون سحنات وجوههم و كمية حقدهم و نوعية أفعالهم . سوريا ستنتصر و عندها تنتهي من هذا الكابوس و يذهب الشر الى مزبلة التاريخ و لأنها قاومت للعام الخامس على التوالي جحافل الارهاب و المرتزقة من كل حدب و صوب فهذا انتصار في حد ذاته لا يماثله انتصار .
بالمناسبة , ليس أمريكا او روسيا من يقرر مصير سوريا , مصيرها بيد الشعب السوري و الدولة السورية , وإن غدا لناضره قريب ..