تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى الحضاري > منتدى الدراسات الإسلامية

> " توَسُّطُ أهلِ السنّة في مسائلِ الإعتــــقاد "...

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ابوانس السايح
ابوانس السايح
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 28-04-2009
  • الدولة : الجزائر الحبيبة
  • المشاركات : 383
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • ابوانس السايح is on a distinguished road
الصورة الرمزية ابوانس السايح
ابوانس السايح
عضو فعال
" توَسُّطُ أهلِ السنّة في مسائلِ الإعتــــقاد "...
18-10-2009, 04:14 PM



تَوَسُّطُ أهلُ السنّة في مسائلِ الإعتقاد

___________

إن أهل السنة هم أعرف الناس بالحق، ولذلك فإن كل طائفة سوى أهل السنة والحديث المتبعين آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا ينفردون عن طائفة أهل السنة إلا بقول فاسد، ولا ينفردون بقول صحيح، وكل من كان عن السنة أبعد، كان انفراده بالأقوال والأفعال الباطلة أكثر.
فالسعيد من لزم السنة، والله الموفق وهو الهادي إلى سبيل الرشاد.
وقد توسط أهل السنة في كثير من مسائل الاعتقاد، منها ما يلي:
في أسماء الله وصفاته:
فإن مذهب السلف هو: إثباتها وإجراؤها على ظواهرها مع الإيمان بمعانيها الصحيحة كما في لسان العرب، ونفي الكيفية والتشبيه عنها، فتوسطوا بذلك يين المعطلة الذين نفوها فأبطلوا ما أثبته الله ورسوله، والمشبهة الذين خرجوا بها إلى ضرب من التشبيه والتكييف.
في أفعال الله "القدر":
فإن مذهب السلف هو أنهم أثبتوا له فعلا ومشيئة وأثبتوا للعبد فعلا ومشيئة داخلة تحت مشيئة الله وقدرته، فتوسطوا بذلك بين الجبرية الذين أنكروا قدرة العبد ومشيئته، والقدرية الذين أنكروا قدرة الله في أفعال العباد.
في الإيمان:
فإن مذهب السلف هو أن الإيمان اعتقاد وقول وعمل يزيد وينقص، فتوسطوا بذلك بين المرجئة الذين أخرجوا العمل عن مسمى الإيمان وقالوا : الايمان لا يزيد ولا ينقص والخوارج والمعتزلة الذين جعلوا جميع الأعمال من أصل الإيمان ، كذلك أنكروا زيادة الإيمان ونقصانه.
في وعيد الله "أي مرتكب الكبيرة":
فإن مذهب السلف هو أن مرتكب الكبيرة مؤمن بإيمانه فاسق بمعصيته، وهو مستحق للوعيد ولكنه تحت مشيئة الله، إن شاء عذبه على قدر ذنبه ثم يخرجه من النار، وإن شاء غفر له وأدخله الجنة.
فهم بذلك توسطوا بين المفرطين من المرجئة الذين قالوا: لا يضر مع الإيمان ذنب، كما لا ينفع مع الكفر طاعة، وبين الوعيدية (الخوارج والمعتزلة).
فالخوارج يقولون: هو كافر في الدنيا، والمعتزلة يقولون: هو في منزلة بين المنزلتين، ويتفقون على أنه في الآخرة خالد مخلد في النار.
في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم:
فإن مذهب السلف هو الاعتراف بفضل الصحابة جميعا رضي الله عنهم وأرضاهم، وأنهم أكمل هذه الأمة إيمانا وإسلاما وعلما وحكمة، وأنهم عدول بتعديل الله لهم، ولكنهم لم يغلوا فيهم ولم يعتقدوا عصمتهم، بل قاموا بحقوقهم وأحبوهم لعظيم سابقتهم وحسن بلائهم في نصرة الإسلام وجهادهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهم بذلك توسطوا بين الرافضة والخوارج.
فالرافضة - قبحهم الله - يسبون الصحابة ويلعنونهم وربما كفروهم أو كفروا بعضهم، والغالية منهم مع سبهم لكثير من الصحابة والخلفاء يغلون في علي رضي الله عنه أولاده ويعتقدون فيهم الإلهية.
والخوارج والنواصب قابلوا هؤلاء الروافض فكَفَّرواعليًّا ومعاوية ومن معهما من الصحابة وقاتلوهم واستحلوا دماءهم وأموالهم.

كتبه زياد أبو رجائي و هو منقول من شبكة منهاج السنة


التعديل الأخير تم بواسطة ابوانس السايح ; 18-10-2009 الساعة 04:29 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية icer
icer
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 29-01-2007
  • الدولة : DZ
  • المشاركات : 3,487
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • icer is on a distinguished road
الصورة الرمزية icer
icer
شروقي
رد: " توَسُّطُ أهلِ السنّة في مسائلِ الإعتــــقاد "...
21-10-2009, 08:10 PM
الثابت عن السلف في الصفات التفويض و ليس الإجراء على الظاهر لأن الإجراء على الظاهر يلزم التشبيه في أكثر نصوص الصفات
و قد نفى الله عن نفسه المشابهة جملة و تفصيلا "ليس كمثله شيء" فيكون الإمرار على ما جاءت دون الخوض فيها و التفويض المجمل لعلم الله.


يقول المولى تعالى في سابع آيات آل عمران

"هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ"

يقول الإمام القرطبي رحمه الله في تفسير الآية :
" قال شيخنا أبو العباس رحمة الله عليه: متبعو المتشابه لا يخلو أن يتبعوه ويجمعوه طلبا للتشكيك في القرآن وإضلال العوام، كما فعلته الزنادقة والقرامطة الطاعنون في القرآن؛ أو طلبا لاعتقاد ظواهر المتشابه، كما فعلته المجسمة الذين جمعوا ما في الكتاب والسنة مما ظاهره الجسمية حتى اعتقدوا أن البارئ تعالى جسم مجسم وصورة مصورة ذات وجه وعين ويد وجنب ورجل وأصبع، تعالى الله عن ذلك؛ أو يتبعوه على جهة إبداء تأويلاتها وإيضاح معانيها، أو كما فعل صبيغ حين أكثر على عمر فيه السؤال. فهذه أربعة أقسام:
[الأول] لا شك في كفرهم، وإن حكم الله فيهم القتل من غير استتابة.
[الثاني] الصحيح القول بتكفيرهم، إذ لا فرق بينهم وبين عباد الأصنام والصور، ويستتابون فإن تابوا وإلا قتلوا كما يفعل بمن ارتد.
[الثالث] اختلفوا في جواز ذلك بناء على الخلاف في جواز تأويلها. وقد عرف، أن مذهب السلف ترك التعرض لتأويلها مع قطعهم باستحالة ظواهرها، فيقولون أمروها كما جاءت. وذهب بعضهم إلى إبداء تأويلاتها وحملها على ما يصح حمله في اللسان عليها من غير قطع بتعيين مجمل منها.
[الرابع] الحكم فيه الأدب البليغ، كما فعله عمر بصبيغ.

وقال أبو بكر الأنباري: وقد كان الأئمة من السلف يعاقبون من يسأل عن تفسير الحروف المشكلات في القرآن، لأن السائل إن كان يبغي بسؤاله تخليد البدعة وإثارة الفتنة فهو حقيق بالنكير وأعظم التعزير، وإن لم يكن ذك مقصده فقد استحق العتب بما اجترم من الذنب، إذ أوجد للمنافقين الملحدين في ذلك الوقت سبيلا إلى أن يقصدوا ضعفة المسلمين بالتشكيك والتضليل في تحريف القرآن عن مناهج التنزيل وحقائق التأويل. فمن ذلك ما حدثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي أنبأنا سليمان بن حرب عن حماد بن زيد عن يزيد بن حازم عن سليمان بن يسار أن صبيغ بن عسل قدم المدينة فجعل يسأل عن متشابه القرآن وعن أشياء؛ فبلغ ذلك عمر رضي الله عنه فبعث إليه عمر فأحضره وقد أعد له عراجين من عراجين النخل. فلما حضر قال له عمر: من أنت؟ قال: أنا عبد الله صبيغ. فقال عمر رضي الله عنه: وأنا عبد الله عمر؛ ثم قام إليه فضرب رأسه بعرجون فشجه، ثم تابع ضربه حتى سال دمه على وجهه، فقال: حسبك يا أمير المؤمنين فقد والله ذهب ما كنت أجـد في رأسي. وقد اختلفت الروايات في أدبه، وسيأتي ذكرها في "الذاريات". ثم إن الله تعالى ألهمه التوبة وقذفها في قلبه فتاب وحسنت توبته.طلب الشبهات واللبس على المؤمنين حتى يفسدوا ذات بينهم، ويردوا الناس إلى زيغهم." أهـ

ثم يقول في الراسخون في العلم :

"اختلف العلماء في "والراسخون في العلم" هل هو ابتداء كلام مقطوع مما قبله، أو هو معطوف على ما قبله فتكون الواو للجمع. فالذي عليه الأكثر أنه مقطوع مما قبله، وأن الكلام تم عند قوله "إلا الله" هذا قول ابن عمر وابن عباس وعائشة وعروة بن الزبير وعمر بن عبد العزيز وغيرهم، وهو مذ هـب الكسائي والأخفش والفراء وأبي عبيد وغيرهم. قال أبو نهيك الأسدي: إنكم تصلون هذه الآية وإنها مقطوعة. و ما انتهى علم الراسخين إلا إلى قولهم "آمنا به كل من عند ربنا". و قال مثل هذا عمر بن عبد العزيز، وحكى الطبري نحوه عن يونس عن أشهب عن مالك بن أنس. و"يقولون" على هذا خبر "الراسخون". قال الخطابي: وقد جـعل الله تعالى آيات كتابه الذي أمرنا بالإيمان به والتصديق بما فيه قسمين: محكما ومتشابها؛ فقال عز من قائل: "هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات... إلى قوله: "كل من عند ربنا" فاعلم أن المتشابه من الكتاب قد استأثر الله بعلمه، فلا يعلم تأويله أحد غيره، ثم أثنى الله عز وجـل على الراسخين في العلم بأنهم يقولون آمنا به. ولولا صحة الإيمان منهم لم يستحقوا الثناء عليه. و مذهب أكثر العلماء أن الوقف التام في هذه الآية إنما هو عند قوله تعالى: "و ما يعلم تأويله إلا الله" وأن ما بعده استئناف كلام آخر، وهو قوله "والراسخون في العلم يقولون آمنا به". وروي ذلك عن ابن مسعود وأبي بن كعب وابن عباس وعائشة." أهـ

و هذه هي وسطية أهل السنة و الجماعة يفوضون إعتقادا و إن أوّلوا فلدفع شبه التشبيه صرفا للمعنى الظاهر الموهم التشبيه فيؤل قوله "نسوا الله فنسيهم" فلا يثبت لله النسيان المتبادر الظاهر إلى معاني تليق بجلاله عز وجل.

قال أمير المؤمنين فى الحديث الحافظ ابن حجر العسقلاني فى فتح الباري بشرح صحيح البخاري بتحقيق الشيخ بن باز: ١٠٧٧ - قَوْله : ( يَنْزِل رَبّنَا إِلَى السَّماء الدُّنْيَا ) اِسْتَدَلَّ بهِ مَنْ أَثْبَتَ الجِهَة وَ قَاَل : هِيَ جِهَة اْلعُلوّ ، وَ أَنْكَرَ ذَلكِ الْجُمْهُور لِأنَّ الْقَوْل بذِلكِ يُفْضِي إلِى التَّحَيُّز تَعَالَى اللهَّ عَنْ ذَلكِ. وَقَد اخُتلْفُ فَي مَعْنَى النُّزُول عَلَى أَقْوَال : فَمِنْهُمْ مَنْ حَمَلَهُ عَلَى ظَاهِره وَحَقِيقَته وَهُمْ المْشَبِّهَة تَعَالَى اللهَّ عَنْ قَوْلهمْ. وِ منهْمْ مَنْ أَنْكَرَ صِحَّة الْأَحَادِيث الْوَارِدةِ في ذَلكِ جُمْلَة وَهُمْ الْخَوَارِجَ والمْعْتَزِلَة وَ هَو مُكَابَرَة،َ و الْعجَب أَّنُهمْ أَوَّلُوا مَا فِي الْقُرْآن مِنْ نَحْو ذَلكِ وَأَنْكَرُوا ما فِي الحْدَيث إمِّا جَهْلًا وَ إمِّا عِنَادًا،َ وِ منْهمْ مَنَ أْجَراهُ عَلَى مَا وَرَد مُؤْمِنًا بهِ عَلَى طَرِيق الْإِجْمَال مُنَزِّهًا اللهَّ تَعَالَى عَنْ التَّشْبيِه وَاْلكَيِفَّية (أي ولا يقال كيف وكيف عنه مرفوع) وَهُمْ جُمْهُور السَّلَف،َ و نَقَلَهُ الْبَيْهَقِيُّ وَ غَيْره عَنْ الْأَئِمَّة الْأَرْبَعَة وَ السُّفْيَانَيْنِ والحَمَّادَيْنَ و الْأوزَاعِيَّ و اللَّيثْ وَ غْيرهْم،َ وِ منْهمْ مَنْ أَوَّله عَلَى وَجْه يَليِق مُسْتَعْمل فِي كَلَام الْعَرَب،َ وِ منْهمْ مَنَ أفْرطَ في التَّأْوِيل حَتَّى كَادَ أَنْ يخْرُج إلِى نَوْع مِنْ التحَّرِيف،َ وِ منْهمْ مَنَ فَصَل بَيْنمَا يَكُون تَأْوِيله قَرِيبًا مُسْتَعْملًا فِي كَلَام الْعَرَب وَ بَيْن مَا يَكُون بَعِيدًا مَهجُورًا فَأَوَّل فِي بَعْض وَ فَّوضَ في بَعْض، وَ هَو مَنْقُول عَنْ مَالكِ وَجَزَمَ بهِ مِنْ المُتَأَخِّرِينَ اِبْن دَقِيق الْعِيد ، قَاَل الْبَيْهَقِيُّ : وَ أْسَلَمهَا الْإِيمَان بلِا كَيْف (أي ولا يقال كيف و كيف عنه مرفوع) وَالسُّكُوت عَنْ المُرَاد إلِّا أَنْ يَرِد ذَلكِ عَنْ الصَّادِق فَيصُار إلِيْهِ،َ وِ مْن الدَّليِل عَلَى ذَلكِ اتِّفَاقهمْ عَلَى أَنَّ التَّأْوِيل المْعَيَّن غَيْر وَاجِب فَحِينَئذِ التَّفْوِيض أَسْلَم" أهـ

ثم ننظر إلى عقيدة التيار السلفي في الصفات و حكمهم في التفويض :

عن ابن العثيمين رحمه الله تعليقا بعد نقل له عن ابن تيمية :

بهذا تعرف ضلال أو كذب من قالوا: إن طريقة السلف هي التفويض، هؤلاء ضلوا إن قالوا ذلك عن جهل بطريقة السلف، وكذبوا إن قالوا ذلك عن عمد، أو نقول: كذبوا على الوجهين على لغة الحجاز، لأن الكذب عند الحجازيين بمعنى الخطأ.
وعلى كل حال، لا شك أن الذين يقولون: إن مذهب أهل السنة هو التفويض، أنهم
أخطأوا، لأن مذهب أهل السنة هو إثبات المعنى وتفويض الكيفية.

و ليعلم أن القول بالتفويض ـ كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ من شر أقوال أهل البدع والإلحاد!
عندما يسمع الإنسان التفويض، يقول: هذا جيد، أسلم من هؤلاء وهؤلاء، لا
أقول بمذهب السلف، ولا أقول بمذهب أهل التأويل، أسلك سبيلاً وسطاً وأسلم
من هذا كله، وأقول: الله أعلم ولا ندري ما معناها.
لكن يقول شيخ الإسلام:
هذا من شر أقوال أهل البدع والإلحاد‍‍‌‍.
و صدق رحمه الله. و إذا تأملته وجدته تكذيباً للقرآن وتجهيلاً للرسول صلى الله عليه وسلم واستطالة للفلاسفة." أهـ

و بما أن الشيخ لم يسق لنا كيف لم يفوض السلف المعنى بل أثبتوه على الظاهر، و دليله إلا إستنكار إبن تيمية للتفويض، يقول العبد الضعيف ... سلفه إبن تيمية.

بينما يقول الامام ابن حجر العسقلاني "الأشعري" رحمه الله :"منْهمْ مَنَ أْجَراهُ عَلَى مَا وَرَد مُؤْمِنًا بهِ عَلَى طَرِيق الْإِجْمَال مُنَزِّهًا اللهَّ تَعَالَى عَنْ التَّشْبيِه وَاْلكَيِفَّية وَ هُمْ جُمْهُور السَّلَف"أهـ

"ضياء القلب هو العلوم الدينية، ونور العقل هو العلوم الحديثة، فبامتزاجهما تتجلّى الحقيقة، فتتربّى همة الطالب وتعلو بكلا الجناحين، وبافتراقهما يتولد التعصب في الأولى والحيل والشبهات في الثانية"لبديع الزمان سعيد النورسي رحمه الله.
التعديل الأخير تم بواسطة icer ; 21-10-2009 الساعة 08:17 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية مُسلِمة
مُسلِمة
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 04-09-2012
  • المشاركات : 4,418
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • مُسلِمة has a spectacular aura aboutمُسلِمة has a spectacular aura about
الصورة الرمزية مُسلِمة
مُسلِمة
شروقي
رد: " توَسُّطُ أهلِ السنّة في مسائلِ الإعتــــقاد "...
21-03-2014, 08:31 PM
مسائل الإعتقاد هي من أعظم المسائل التي يجب على المسلم معرفتها و ليأخدها من مصادرها فلا كلام إلا بدليله من الكتاب و السنة و الذين خاضوا في مسائل الإعتقاد بعقولهم جعلوا الأمة طوائف وفرق تتناحر عقولهم فيما ترك الصحابة و التابعين الخوض فيه
بارك الله فيكم
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 09:47 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى