مُسْتَظَلُّ أَنفَاسٍ آمِنَــةٍ فَرِحَــة !!
09-10-2013, 10:03 AM
باسم الله والصلاة والسّلام على محمّد وآله وصحبه
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، ، ،
كتبت بدموع القلب ماسأكتُبُ ،
لأنني فرحة جدا بصديقتين ،
أهديتا لي الكثيير من الفرح،
طيلة الفترة التي تعرّفت فيها عليهما،
أردتُ أن يكون العنوان جامعا لنا ثلاثتنا،
البنفسجي ، لعروسنا الحلوة،
الأصفر لرفيقتي المتميّزة ،
والوردي .. للمحظوظة بشرف صحبتكمــا ..
صعب كثيرا أن نكون في هذه الحياة محاطين بأشخاص يكنّون لنا الكثير من التقدير والإحترام،دون أن يقابلونا شخصيا!!
تلك كانت نظرتي للعالم الإفتراضي ،ولكن وجود رفيقتين متميّزيتن طيبتين
-أحسبهما ولا أزكّيهما- قلب كافة موازيني ..
واحدة من شلّتنا .. سترفرف بعيييدا-دموع فرحة حتما-
من قلبي أبكي فرحا بها، وداعية أن يجعلها ربّي ممّن ينالون الجنّة بطاعة الزّوج،وحسن التّبعّل،
لا بأس يا'مينا العسلْ لْ' لا تبكِ ، ولا توجعي قلبكِ ،
فهذه مقادير الله ،
فكما قدّر لكِ تشريفنا بالإنضمام ذلك اليوم،
كتب عليكِ المغادرة ،
صحيح أنني أكتب ودموعي تغالبني ،
ولكنّي لن أمكّنها منّي إلى آخر حرف ،
قرأتُ سابقا أن عاطفة الأنثى والتي تتغلب على قراراتها وأحكامها،
هي قوّتها رغم أنّ الطرف الآخر يعتبرها ضعفا منها،
لكنّي هنا أظنّ أن الآخر سيجزم أنّها قوّة لا تعادلها قوّة ،
...
بصراحة أحرفي تهرب منّي خائفة وجلة ،
ولا تريد أن تصدّق أنّه بالفعلْ .. ستُبْتَرُ من شلّتنا أنشط وححدة ،،،
عزيزتي ، وصديقتي ،
لو قدرت لطرتُ إليك من الآن إلى غاية ذلك اليوم،
كم أتمنّى أن يطول اللقاء ، ولا ينفضّ جمعنا أبدا ،
ولكنها تبقى أمانٍ معلّقة بدعواتنا لربّنا الرحيم،
حتّى يحققها لنا على منابر من نور ،
مشوّشة كثيرا وأنا أكتب،
سأقتطع لحظات،علّ روحي تستردّ أنفاسها،
لقد .. بالفعل ما قدرتُ ،
أسأل ربّي أن يرحمنا ويربط على قلوبنا-ثلاثتنا- صبرا وتحمّلا ،
....
أحبّكما في الله أختاي حقًّا
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، ، ،
كتبت بدموع القلب ماسأكتُبُ ،
لأنني فرحة جدا بصديقتين ،
أهديتا لي الكثيير من الفرح،
طيلة الفترة التي تعرّفت فيها عليهما،
أردتُ أن يكون العنوان جامعا لنا ثلاثتنا،
البنفسجي ، لعروسنا الحلوة،
الأصفر لرفيقتي المتميّزة ،
والوردي .. للمحظوظة بشرف صحبتكمــا ..
صعب كثيرا أن نكون في هذه الحياة محاطين بأشخاص يكنّون لنا الكثير من التقدير والإحترام،دون أن يقابلونا شخصيا!!
تلك كانت نظرتي للعالم الإفتراضي ،ولكن وجود رفيقتين متميّزيتن طيبتين
-أحسبهما ولا أزكّيهما- قلب كافة موازيني ..
واحدة من شلّتنا .. سترفرف بعيييدا-دموع فرحة حتما-
من قلبي أبكي فرحا بها، وداعية أن يجعلها ربّي ممّن ينالون الجنّة بطاعة الزّوج،وحسن التّبعّل،
لا بأس يا'مينا العسلْ لْ' لا تبكِ ، ولا توجعي قلبكِ ،
فهذه مقادير الله ،
فكما قدّر لكِ تشريفنا بالإنضمام ذلك اليوم،
كتب عليكِ المغادرة ،
صحيح أنني أكتب ودموعي تغالبني ،
ولكنّي لن أمكّنها منّي إلى آخر حرف ،
قرأتُ سابقا أن عاطفة الأنثى والتي تتغلب على قراراتها وأحكامها،
هي قوّتها رغم أنّ الطرف الآخر يعتبرها ضعفا منها،
لكنّي هنا أظنّ أن الآخر سيجزم أنّها قوّة لا تعادلها قوّة ،
...
بصراحة أحرفي تهرب منّي خائفة وجلة ،
ولا تريد أن تصدّق أنّه بالفعلْ .. ستُبْتَرُ من شلّتنا أنشط وححدة ،،،
عزيزتي ، وصديقتي ،
لو قدرت لطرتُ إليك من الآن إلى غاية ذلك اليوم،
كم أتمنّى أن يطول اللقاء ، ولا ينفضّ جمعنا أبدا ،
ولكنها تبقى أمانٍ معلّقة بدعواتنا لربّنا الرحيم،
حتّى يحققها لنا على منابر من نور ،
مشوّشة كثيرا وأنا أكتب،
سأقتطع لحظات،علّ روحي تستردّ أنفاسها،
لقد .. بالفعل ما قدرتُ ،
أسأل ربّي أن يرحمنا ويربط على قلوبنا-ثلاثتنا- صبرا وتحمّلا ،
....
أحبّكما في الله أختاي حقًّا
~كلّ حرفٍ أًدَوِّنُهُ عبر مشاركاتي ،
حلال زلال على كلّ ناقل،
حتّى دون ذكر اسمِي،
لأنني نويت كلّ أحرفي-إن تقبّلها الله عزّ وجلّ-
أن تكون صدقة جارية عن جميع موتى المسلمين~
~أَفْرَاحْ الرُّوحْ~
رحمك الله يآ ربيع