تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > منتدى الأخبار العالمية

> شروق تخترق شبكات المتاجرة بالجنس في الجزائر حاملون للسيدا وشواذ جنسيا يديرون بيو

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية MHANED
MHANED
عضو مبتدئ
  • تاريخ التسجيل : 18-12-2008
  • الدولة : سطيف
  • المشاركات : 11
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • MHANED is on a distinguished road
الصورة الرمزية MHANED
MHANED
عضو مبتدئ
شروق تخترق شبكات المتاجرة بالجنس في الجزائر حاملون للسيدا وشواذ جنسيا يديرون بيو
18-12-2008, 08:33 PM
شروق تخترق شبكات المتاجرة بالجنس في الجزائر حاملون للسيدا وشواذ جنسيا يديرون بيوت الد
حاملون للسيدا وشواذ جنسيا يديرون بيوت الدعارة 2008.12.15 تحقيق: زين العابدين جبارة



ما ستقرأونه في السطور القادمة.. ليس كلاما من نسج الخيال لملء صفحات الجرائد، فكل حرف موثق بالأشرطة والأدلة الدامغة.. وما الدافع من هذه المغامرة الصحفية التي كانت مقززة وخطيرة، في بعض الأحيان ليس التشهير أو الإساءة لمنطقة ما أو أشخاص بعينهم أو للسير على نهج الصحافة الصفراء.. وإنما لدق ناقوس الخطر بعد أن بلغ السيل الزبى ودعوة أصحاب القرار ـ سواء كانوا على دراية أم لاـ وكل أفراد ومؤسسات المجتمع للتصدي للخطر الأكبر من الإرهاب..
  • للقنبلة الموقوتة التي يحترق فتيلها أكثر كلما أُسقط بفتاة أخرى في وحل الرذيلة.. "الشروق اليومي" اخترقت شبكات الدعارة في الجزائر وسجلت إعترافات باروناتها ونقلت شهادات فتيات وسيدات احترفن أقدم مهنة في تاريخ المرأة واتخذناها تجارة مربحة...
  • بداية التفكير في خوض مغامرة اختراق شبكات الدعارة، كانت بعد أن أثار تقرير لمصالح الدرك الوطني الكثير من علامات الإستفهام.. وكان التقرير يتعلق بمعالجة ثلاث قضايا دعارة وتفكيك شبكة عهر ومتاجرة بالنساء بمغنية ـ المدينة الواقعة على الحدود الجزائرية المغربية وتبعد 63 كلم عن عاصمة ولاية تلمسان ـ خلال السنة الجارية.. لنتساءل هل استفحلت ظاهرة الدعارة والعهر حتى تنتظم المتاجرات بشرفهن وأعراضهن في شبكات وتنظيمات..؟؟
  • "خيرة المروكية".. "أشهر من نار على علم" في عالم الدعارة
  • سؤال قادنا إلى مدينة مغنية الحدودية ـ ولا نقصد الإساءة لهذه المدينة العريقة التي تزخر بالشرفاء والعائلات العفيفة و إنما التقارير الأمنية تشير إلى تحول شبكات التهريب إلى الدعارة إثر تشديد المراقبة الحدودية ما أدى إلى زيادة حدة الدعارة بالمنطقة ـ وبعد اتصالات مكثفة مع مجموعة من أعيان المنطقة والعارفين بخباياها، تمكنا من ربط الإتصال بأحد الزبائن السابقين لهؤلاء العاهرات الذي ابدى استعدداه للتعاون معنا.. وبحذر كبير، التقينا بـمن سيكون دليلنا في عالم شبكات الدعارة بفندق وسط مدينة مغنية.. استقبلنا بحفاوة، إلا أن الخوف والحذر بدا واضحا في ملامح وجهه لنحاول تبديد مخاوفه بدردشة خفيفة حول أوضاع مدينة مغنية قبل أن يطلب منا "يوسف"، وهو الإسم المستعار الذي اخترناه لمرافقنا بناء على طلب منه أن نشرح له كيف يمكنه مساعدتنا.. فأخبرناه "..بمجرد وصولنا إلى مغنية والتحدث حول شبكات الدعارة، كرر جميع من التقيناهم اسم "خيرة المروكية" المهربة السابقة والرقم واحد حاليا في عالم الدعارة.. فهل تعرفها وهل يمكنك ان توصلنا إليها..؟؟"، ليرد مبتسما "ومن لايعرف خيرة المروكية.. والوصول إليها سهل، ولكن من اجل أن تقضي ليلة مع إحدى عاهراتها وفقط.. أنتم يستحيل أن تصلوا إليها بهويتكم الحقيقية"، وبعد أخذ ورد لأكثر من ساعتين، قررنا أن ننتحل شخصية مبعوثين من هيأة رسمية من العاصمة قصد التقصي في الشكاوى التي رفعتها ضد اشخاص ذوي نفوذ.
  • رنات "نانسي عجرم" شفرتهم السرية.. جزائريون مغاربة صينيون زبائنها
  • ليتصل "يوسف" بـخيرة المروكية هاتفيا وكانت أغنية الإنتظار بهاتفها أغنية لنانسي عجرم "يا واد يا ثقيل" لترد "آلو.. يوسف.. كي راك العزيز"، وبعد ان أخبرها بأمرنا وإمكانية زيارتها، رفضت وفضلت ان يكون عبر الهاتف وامام إلحاحنا قطعت الخط.. ليعرض علينا الإتصال هاتفيا بعاهرة اخرى تدعى "عواطف" وهي الأخرى رنة الإنتظار بهاتفها أغنية لـ"نانسي عجرم"، إلا انها ردت عليه تخبره أنها مشغولة مع زبون، لنحاول الإتصال بثالثة تدعى "نجية" وهي الأخرى رنة الإنتظار بهاتفها أغنية لنانسي عجرم، وكأن أغاني هذه المطربة اللبنانية اصبحت شفرة سرية بهواتف العاهرات وعند رد "نجية" على "يوسف" اخبرته أنها سافرت لوهران من اجل إسعاد جماعة مغتربين جاءوا خصيصا من فرنسا من اجلها على حد تعبيرها...
  • وبعد هذه المحاولات الفاشلة، حاول يوسف أن يقنعنا باستحالة مقابلة المتاجرات بالنساء بقوله: "هذه المتاجرات الثلاث التي كنت أتعامل معهن، وكنا يدبرن لي فتيات لممارسة الجنس.. لأفضل لكم أن تلتقوا بالعاهرات البسيطات.. يمكنكم محاورتهن بسهولة، فهن منتشرات بالفنادق والطرقات ليلا.."، إلا أن إصرارنا عليه للقاء رؤوس الشبكات دفعه لمعاودة الاتصال بـ"خيرة المروكية"، وأكدنا لها أننا هنا من اجلها وسنساعدها حتى نكشف المبتزين.. لتجهش "خيرة المروكية" بالبكاء وينقطع الخط.. نعاود الإتصال بها وتخبر يوسف بأنها موافقة، وتحدد الموعد عند الساعة العاشرة، وكانت الساعة تشير حينها إلى الثالثة والنصف زولا، متحججة أنها تقوم بتنظيف شامل للمنزل ولايمكنها استقبالنا الآن... الساعات مرت طويلة، قضيناها رفقة يوسف الذي حدثنا عن كيفية تحويل بارونات تهريب المازوت والكيف بالمنطقة إلى الدعارة في فنادق بنوها بأموال التهريب وجمعوا فيها نساء من مختلف مناطق الوطن ومن المغرب ليسعدوا جزائريين ومغاربة وحتى صينيين...
  • في بيت "خيرة المروكية".. شبان في المدخل وفتيات مستلقيات في صالون فاخر جدا
  • في سيارة أجرة انتقلنا في حدود التاسعة والنصف ليلا إلى منطقة تقع عند الحدود الغربية لمدينة مغنية، أين ارتجلنا من سيارة الأجرة وسط حي مظلم به عشر بنايات أو أقل تتوسطهن بناية من ثلاثة طوابق بدهان أحمر.. يتوقف أمامها مرافقنا ليخاطبنا "وصلنا.. هذه هي دار خيرة المروكية".. ثلاثة شبان يخرجون من المستودع اسفل البيت، يسلم عليهم "يوسف" الذي يعرفونه حسب طريقة حديثه معهم، ليفتحوا لنا الباب قائلين "هن في انتظاركم.. تفضلوا"، ولأن البيت ليس فيه رواق، دخلنا مباشرة إلى غرفة الجلوس، أين كانت شابتان مستلقيتين على أريكة فاخرة جدا، إحداهن بتبان ملتصق على جسدها وقميص يكشف اكثر مما يستر، أما الأخرى فكانت ترتدي لباس الراقصات المصريات في اللون الأبيض، وبمجرد دخولنا هربن إلى غرفة مجاورة، لتصرخ "سيدة" من المطبخ المجاور للصالون "البنات.. هذا الشاب انتاعي انا"، أي هذا الشاب من اجلي أنا، ليتدخل "يوسف" ويخبرها أنني مبعوث من العاصمة قصد مساعدتها لا غير، ليقدم لي يوسف السيدة بقوله "هذه مدام خيرة المروكية".. كانت بفستان نوم أسود، أشبه مايكون بلباس الراقصات المصريات.. وجهها مرسوم بكل أنواع الأصبغة، وشعر قصير بلون أصفر فاقع، وبشرة برونزية تميل للسواد.. تستقبلنا في قاعة الجلوس المؤثثة بأفخر قطع الأثاث والتحف.. ومظاهر الثراء لا تعكسها حيثيات فيلتها وحسب، وإنما حتى أطنان الذهب التي كانت تعلقها من أساور وعقود وكأنها محل مجوهرات متنقل...
  • بنات يهربن من بيوتهن لـ"خيرة المروكية" قبل أن يسرقهن تجار آخرون
  • طلبنا من "خيرة" أن تروي لنا قصتها بالتفصيل، وكيف دخلت إلى هذا العالم.. فقالت "أنا كنت امرأة جزائرية عادية ولست مغربية كما يلقبونني.. أنا ولدت هنا وابنة شهيد.. ربما تقدمي في السن غيّر ملامحي.. فأنا كنت جميلة جدا.. كنت فاتنة الجمال.. تزوجت في سن الـ15 بزوج لم يعمل يوما.. فطلبت منه أن يتركني أخرج للعمل فرفض.. طلبت الطلاق وعمري 36 سنة، لأني لم اتحمل مشهد أبنائي يموتون جوعا.. تطلقنا بالتراضي وترك لي البيت.. اتصلت بإخوتي السبعة في فرنسا حتى اذهب إليهم فرفضوا أن أجلب أبنائي معي.. عملت كمنظفة في مقهى ومطعم وفي البيوت لأطعم ابنائي، وكنت في كل مرة أتعرض للمساومات الجنسية من قبل أرباب العمل... وفي زوية تعلمت قواعد التهريب واشتغلت كمهربة ملابس على الحدود المغربية الجزائرية ونقلت المواد المهربة داخل ملابسي لبيعها في أسواق وهران.. ولكن بعد تشديد المراقبة على الحدود وكثر حجز المواد المهربة، مارست الدعارة من اجل أن اكبر أبنائي.. فالإبتزاز الجنسي يلاحقني أينما ذهبت، فلماذا أبيع نفسي دون مقابل.. وأبنائي يموتون جوعا".. ونفت أن تكون تتاجر بالبنات أو أنها تمارس الدعارة حاليا في بيتها، وعن البنات الأربع اللائي وجدهن في البيت بملابس فاضحة والشبان عند مدخل الفيلا، قالت "هذه ابنتي المتزوجة ولها ابن وتبلغ من العمر 28 سنة، وهذه أختها الصغرى 17 سنة، وهذه إبنة أختي 19 سنة، أما الشبان الثلاثة فهم أولادي.. وهذه "وردة" آويتها بعد ان هربت من بيتهم، لأن كبير مافيا النساء أراد ان يخطفها بعد أن رفضت الزواج منه.. يعرفه جميع سكان مغنية يتزوج النساء، ثم يطلقهن ويتاجر بهن في الدعارة"، وتتدخل "وردة" وهي تظهر آثار ضربات بالسكين على يدها وبعض مناطق جسدها: "تهجم علي أكثر من ثلاث مرات.. شوهني بسكينه، لأني رفضت الزواج منه.. تهجم على بيتنا وضرب والدتي بـالمطرقة.. بلغت عنه الشرطة ولم يلق عليه القبض.. أنا منذ ثلاثة اشهر هاربة هنا".
  • شاذة جنسيا ومصابة بالسيدا.. تتاجر بالنساء وتروع السكان
  • وما إن تحدثت وردة.. علا صوت "خيرة" قائلة "المافيا في كل مكان.. أنا تهجمت عليا "قوين تخدم النسا" ـ أي شاذة جنسيا ـ أربع مرات في بيتي، فمنذ حوالي سبعة أشهر حاولت قتلي بالسيف هنا في بيتي وكانت ثملة، لهذا تغلبنا عليها أنا وأبنائي وربطناها وسلمناها للشرطة، وعندما وقفنا أمام وكيل الجمهورية اكتشفت انها مسبوقة قضائيا بـ26 قضية في الدعارة والضرب والإعتداء وحيازة المخدرات، وقالت في التحقيق أنها تعمل عندي كعاهرة وشربت الخمر عندي.. كذبا وبهتانا.. وجهها مشوه بالكامل وتتاجر بالنساء هي ورفيقها وهي مصابة بالسيدا، وأخوها مات منذ أيام بالسيدا وهي الآن في حالة فرار من السجن.. جاءت منذ ثلاثة أشهر هي وثلاثة شباب وضربت إبني بالسكين في رأسه، وتقرير الطبيب الشرعي موجود.. هي متواطئة مع جهات نافذة.. أنا أعيش في كابوس، فبابي مغلقة ولا أنام بسببها.. اصبح الكل يعرفها وكل من رآها يهرب ويبلغ عنها.. أردتم كيف أعيش فاسمعوا إذن.. يتهجمون علي.. يهددوني بالقتل وآخرون يطلبون مني الرشوة ولا أحد يحميني.. ماذا فعلت؟؟.. اردت أن أكبر ابنائي حتى لايجوعوا.. 17 سنة لم أنم من اجل أبنائي.. وأنا اتحدى اليوم الجميع..أ تحدى هذه الشاذة المصابة بالسيدا والأمن والدولة والجميع من اجل أولادي.. أنا أفعل أكثر من العاهرات والمتاجرين بالبنات إن لم أجد بماذا اشتري الدواء لإبني وهو يموت أمامي... أنا لم أصبح أحس أني امرأة.. هموم الدنيا حولتني إلى رجل.. أحب أن اشرب.. أحب الذهاب إلى المخمرة.. أحب أن أعيش وانسى".
  • متسولات مساجد في النهار.. وعاهرات أرصفة في الليل
  • ثورة "خيرة المروكية" دفعتنا لمغادرة المكان، خاصة وأنها مصابة بمرض الصرع والقلب، لنتوجه لرصد شكل آخر من الدعارة.. عاهرات الأرصفة في ليل مغنية.. هنا بالعشرات في احياء شعبية معروفة عند العام والخاص.. وهن العاهرات الأقل ثمنا ويقصدهن ذوو الدخل المحدود.. الساعة تجاوزت منتصف الليلة وشابة في الثلاثينات عند مدخل احد فنادق مغنية.. شجار ومشادات كلامية بينها وبين احد أعوان الأمن بالفندق.. نقترب أكثر ليتضح الأمر أنها عاهرة رصيف تحاول ان تدخل للفندق لإصطياد زبون وقضاء ليلتها هناك.. إلا ان عون الفندق ينهرها بعبارات "مكانك في الشارع.. متسولة وعاهرة رصيف.. تبحثين عن شكارة درهم.. عندي بنات يكفونني والزبائن قلائل.. عندي من لا أستطيع دفع أجرتهن".. نقترب منها اكثر لتخبرنا انها كانت تعمل عنده واليوم طردها من الفندق واستبدلها بغيرها.. وعن كم كانت تتقاضى، قالت "كل ليلة وخيرها.. كنت أتقاسم معه 50 بالمائة من المبلغ.. فالغرفة بالإضافة للبنت قيمتها 9000 دج وأنا أربح 4500 دج.."، حفظنا ملامح الفتاة وترقبناها.. فبعد حوالي عشرين دقيقة مرت سيارة لتقلها.. عدنا في الغد لنفس المنطقة لنكتشف أن نفس الفتاة ترتدي "جلابة" متكئة على بوابة المسجد، تمد يدها للمارة.. إنها متسولة في النهار.. عاهرة في الليل.. ويخبرنا مرافقنا أن مثلها كثيرات.
  • "فنادق" للدعارة تجاور المقابر ومقامات الأولياء الصالحين!
  • والعجيب في أمر الفنادق المنتشرة في مغنية بصورة ملفتة للإنتباه والتي تعلو منها الموسيقى الصاخية وتملأ مداخلها فتيات من مختلف الأعمار بملابس تصف وتشف وتكشف.. أن أغلبها تجاور المساجد والمقابر وأضرحة الأولياء الصالحين.. وتبقى اسعار العاهرات في الفنادق هي الأغلى، إذ تترواح بين 9000 دج و15 ألف دينار في حين لا تتعدى قيمة ليلة واحدة مع العاهر في بيوت الدعارة 5000 دج في حين تأخذ عاهرات الأرصفة 1000 دج إلى 3000 دج .. كلما استطاعت أن توقف سيارة ومسامرة صاحبها لبعض الساعات أو اللحظات.
  • ملف العضو
  • معلومات
CHAKIR2009
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 26-10-2008
  • الدولة : البليدة الجزائر
  • المشاركات : 585
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • CHAKIR2009 is on a distinguished road
CHAKIR2009
عضو متميز
رد: شروق تخترق شبكات المتاجرة بالجنس في الجزائر حاملون للسيدا وشواذ جنسيا يديرون
18-12-2008, 09:09 PM
مشكور اخى على المعلومة وجزاك الله خير.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية روان علي شريف
روان علي شريف
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 11-04-2007
  • الدولة : وهران الباهية - الجزائر-
  • المشاركات : 2,556
  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • روان علي شريف is on a distinguished road
الصورة الرمزية روان علي شريف
روان علي شريف
شروقي
رد: شروق تخترق شبكات المتاجرة بالجنس في الجزائر حاملون للسيدا وشواذ جنسيا يديرون
18-12-2008, 09:13 PM
تلك عينة فقط وتعتبر مدينة صغيرة مقارنة بالمدن الساحلية.
ان احسست بالاختناق فابحث عن الحرية حيث ما تكون لكي لا تموت.

موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
مالك بن نبي
الجزائر في عهد بومدين
أبو القاسم سعد الله
هواري بومدين
الإمام عبد الحميد بن باديس:رائد من رواد النهضة الجزائرية
الساعة الآن 02:00 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى