تسجيل الدخول

يقول إبن باديس

يقول شيخنا
___و أحذر من دجال يتاجر بالرقي و الطلاسم، و يتخذ آيات القرءان و أسماء الرحمن هزاء يستعملها في التمويه و التضليل و (القيادة )(و التفريق) و يرفقها بعقاقير فيهلك العقول و الابدان .

إسمع يامبقول صاحب الجاوى و البخور..
و يا بو طلاسم في التلفزيون و الرقية بالمشحون ..
من السلفية الوهابية الداعشية كحور لعيون

يقول شيخنا رحمه الله

حافظ على مالك فهو قوام أعمالك ، فأسلك كل طريق مشروع لتحصيله و تنميته ، و أطرق كل باب خيري لبذله.

يامسكين يامن تزكي به الدواعش..
من جماعة البطردلار المتسلفة

يا استاذنا الفاضل

السؤال كان واضحاً

لماذا كان خصوم ابن باديس يرمونه بالوهابية في عهده ؟؟؟

لماذا خصومه لم يخترعوا طريقة أخرى للتضييق عليه ؟
هل خلت مشارق الأرض و مغاربها من العلماء و المشايخ غابرها و حاضرها

لاحظ جيداً أن المدعوة - داعش لم تكن موجودة -

فلا داعي لاستصغار عقول المشاهدين بهذه الطريقة المفضوحة و هي فجة في نظر البعض

على الأقل احترم عقول الناس
تركيزي فقط منصب على السؤال الذي طرحته عليك
فباقي النسخ و اللصق الذي تعتمده في الهجوم على المشايخ و العلماء لا يزيد الا يقينا لدى المتلقي أن الطعن فيهم بمثابة تزكية فعلى الأقل كرسوا حياتهم لخدمة الدين ففرق كبير بين من يعمل جاهداً مجتهداً لاحياء السنة و بين من لا هم له سوى السعي نحو تنفير الناس منهم و تأليب الراي العام على مجهوداتهم الجبارة و فكرهم النير و هذا دأب كل من تتضرر مصالحه أمام العمالقة

يقول الشيخ البشير الإبراهيمي - رحمه الله - : «إلاَّ أنهم يقولون عنَّا بغير فهم: إنهم وهابيُّون وكذا وكذا، ولسنا نستغرب صدور ذلك عنهم، فإنَّ من لا يستحيي أن يقول على الله بغير علم لا يَعزُّ عليه أن يقول على المخلوق بغير فهم». [آثار البشير الإبراهيمي (1/121)].

وقال أيضاً: «ويقولون عنَّا إنَّنا وهابيون، كلمةٌ كثُر تردادها في هذه الأيام الأخيرة حتى أنست ما قبلها من كلمات: عبداويين وإباضيين وخوارج، فنحن بحمد الله ثابتون في مكان واحد وهو مستقر الحق، ولكن القوم يصبَغوننا في كلِّ يوم بصبغة ويَسِموننا في كلِّ لحظة بِسِمَة، وهم يتَّخذون من هذه الأسماء المختلفة أدوات لتنفير العامة منَّا وإبعادها عنا، وأسلحة يُقاتلوننا بها، وكلَّما كلَّت أداة جاؤوا بأداة، ومن طبيعة هذه الأسلحة الكلال وعدم الغناء، وقد كان آخر طراز من هذه الأسلحة المفلولة التي عرَضوها في هذه الأيام كلمة (وهابي) ولعلهم حشدوا لها ما لم يحشدوا لغيرها، وحفلوا بها ما لم يحفلوا بسواها، ولعلَّهم كافأوا مبتدعَها بلقب (مبدع كبير).

إنَّ العامة لا تعرف من مدلول كلمة (وهابي) إلاَّ ما يعرفها به هؤلاء الكاذبون، وما يعرف منها هؤلاء إلاَّ الاسم، وأشهر خاصَّةٍ لهذا الاسم وهي أنَّه يذيبُ البدع كما تذيب النارُ الحديدَ، وإنَّ العاقلَ لا يدري مما يعجب: أمِن تنفيرهم باسم لا يعرف حقيقتَه المخاطِبُ منهم ولا المخاطَب، أم من تعمُّدهم تكفيرَ المسلم الذي لا يعرفونه نكاية في المسلم الذي يعرفونه، فقد وُجِّهت أسئلةٌ من العامة إلى هؤلاء المفترين من علماء (السنة) عن معنى الوهابي، فقالوا: هو الكافر بالله وبرسوله، ﴿كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِبًا﴾.

أمَّا نحن فلا يعسر علينا فهم هذه العُقدة من أصحابنا بعد أن فهمنا جميع عُقَدهم، وإذ قد عرفنا مبلغ فهمهم للأشياء وعلمهم بالأشياء، فإنَّنا لا نردُّ ما يصدر منهم إلى ما يعلمون منه، ولكننا نردُّه إلى ما يقصدون به وما يقصدون بهذه الكلمات إلاَّ تنفير الناس من دعاة الحقِّ، ولا دافع لهم إلى الحشد في هذا إلاَّ أنَّهم موتورون لهذه الوهابية التي هدمت أنصابهم ومحت بدَعَهم فيما وقع تحت سلطانها من أرض الله، وقد ضجَّ مبتدعةُ الحجاز فضجَّ هؤلاء لضجيجهم، والبدعة رحمٌ ماسَّة، فليس ما نسمعه هنا من ترديد كلمة وهابي تقذف في وجه كلِّ داع إلى الحقِّ إلاَّ نواحاً مردَّداً على البدع التي ذهبت صَرعى هذه الوهابية، وتحرُّقاً على هذه الوهابية التي جرفت البدع، فما أبغض الوهابية إلى نفوس أصحابنا، وما أثقل هذا الاسم على أسماعهم، ولكن ما أخفَّه على ألسنتهم حين يتوسَّلون به إلى التنفير من المصلحين، وما أقسى هذه الوهابية التي فجعت المبتدعة في بدعهم وهي أعزُّ عزيز لديهم، ولم ترحم النفوس الولهانة بحبِّها ولم تَرْثَ للعبرات المراقة من أجلها.

من هم هذا العلماء التي تضاهي بهم إبن باديس.

هذا العلماء متنطعين هم جلب السخط على نفوسهم

إقرا الصفحة 5 كاملة تعرف الحقيقة

تقصد المشاركة رقم 05
و ليس الصفحة رقم 05
اذ لا لم يصل عدد صفحات هذا الموضوع الا لصفحتين اثنتين لا ثالث لهما

أنت تقول بصريح العبارة ما يلي

يا حبدا لو تعطينا صورة من صور أوجه التشابه بين الرجلين
بما أنك ـقر بوجود هذا التشابه
علماً أن الرجلين من عصرين مختلفين
فما الذي جعل هذا يشبه ذاك ؟

هنا يتكلم عن الصحيح في الوهابية و ما أصابته من بدع و هذا و هذا الجزء المحمول فيها..او المحمودة فيها دفاعا عن رأيه و لا أثبات على أن الرجل سن سنتهم..

يا عزيزي لا تعتقد أني نكار..
التشابه هو في إضطهاد البدعة ..

ولا تشابه سياسي ولا ديني الفكر بعيد من بعضه...

لو كنت تعرفني أني قلت في زمان مضى إن لم تكن الوهابية ..
لغصت مكة بعشرين مترا تحت أرض و رفعنا ترابها لتبرك..

الوهابية السلفية ما يزعج فيها هي عداءها للمسلمين و خلق التنايذ بينهم

و إبن باديس يقول

___أحذركل (متربط) يريد أن يقف بينك و بين ربك و يسيطر على عقلك و قلبك و جسمك و مالك بقوة ، يزعم التصرف بها في الكون ، فربك يقل لك إذا سئلت عنه ((فإني قريب)) الآية 186 البقرة و يقول لك : ((الا له الخلق و الامر)) الآية الأعراف : 54 و أن الأولياء الصالحون بعيدون، عن كل تظاهر و دعوى مبحلون بالزهد و التواضع و التقوي ، يعرفهم المؤمن بنور الإيمان و بهذا الميزان.

يقول أحد الاصدقاء:

و الدّارس للدّين يعلم أنّه لا صلاح لأمّتنا إلى بالبعودة إلى ما كنّا عليه قبل تقريبا 15 قرنا ...

و عبدالحميد إبن باديس يقول:

...اللاسلام الوراثي لا يمكن أن ينهض بالامم..
...لأن الامم لا تنهض إلا بعد تنمية أفكارها و تفتح أنضارها..
...و الاسلام الوراثي مبني على الجمود و التقليد فلا فكر فيه ولا نضر...



و حمات الوهابية السلفية الداعشية لا تقرأ حقا..
رغم هذا يقولون أنه و هابي ..
......يا حصرتهم

يقول الاستاذ محمد المليلي:

....فإن إبن باديس بالإضافة إلى هذا الفرز بين الجوانب الاجابية ..
و الجوانب السلبية في تقييم التراث ...
لا ينضر إلى الماضي بعين السلفي الغبي الذي لا يرى المثل الاعلى إلا في الماضي..
و لكنه ينظر إليه بيعن الفيلسوف الذي يريد الاستعانة بجوانبه الاجابية على خوض معركة المستقبل..

أين هذا الروح الوهابية السلفية التي تروها فيه...
ما أشدكم كذبا وزورا و بهتانا على الناس ...شهادة لله