تسجيل الدخول

فعلا هده الزوجة تستحق اكثر من الطلاق وغيرها كثيرات لا يستهلن ان يكون تحت لواء رجل بل في الشوارع مرميات وفعلا التعديلات في قانون الاسرة خربت كثيرا من البيوت وشتت عائلات امهاتها باغيات فاجرات يسغللن القانون لصالحهن لممارسة الحرية المزعومة الا لعن الله كل داعي الى خروج المراة و مناطحتها لاماكن الرجال الا ما رحم ربي
ولكن اريد فقط اضافة تعقيب لكل الاخوة الكرام اعرف عائلة زوجة والله بسيطة جدا من الريف استقدمها زوجها المتمدن للمدينة ويمارس عليها كل انواع الاهانة والقهر والله يعايرها بفقرها بريفيتها وباميتها وصبرت لاجل ابنائها لانها لا اب لديها ولا اخ حنون خافت من رميها للشارع فكروا معي لو ان هده المراة استخدمت فيما مضى قانون الاسرة هل كان من صالحها او لا اجيبوا انتم,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مجرد راي اختكم ام رائد

السلام عليكم
هاهي إجابتي أختي :

المشكل ليس في الإنحيار للمرأة أو الإنحياز للرجل
المشكل في الإنحياز لاعراف الغرب امام شريعة الإسلام
لو اجتهد من يجهز عندنا القوانين فوضعوا قانونا من كتاب الله وسنة رسوله فما يجد مسلم في نفسه شيئا
ويبقى القضاء هو الفاصل في مثل هذه الأمور إنطلاقا من القانون

اما والولي يسقط بحيلة، والتعدد يمنع بمكر، وكبيرة طلب الزوجة الطلاق من غير بأس (في حالة التعدد) تصبح حقا، الخ فهذا مشروع للوصول إلى الدرك الذي وصله إليه الغرب، كلهم يقيم علاقات جنسية وقليل منهم العفيف (انظري إحصائيات عنهم هنا)

اما ماذكرتيه عن حالة المرأة الريفية، سأحور الحالة لأوضح شيئا
لو ان المرأة كانت سليطة اللسان أو لم يحصل بينهما التوافق، فقرر الطلاق مع الإحسان ولم يكن لها ولد، أنلزم الرجل المطلق بتدبير سكن لها والنفقة عليها لأنه لاولي لها ؟
إن افترقا ليس مسؤولا عنها
لكنه مسؤول عن أولاده لانه ديننا (وإلا كما أبعد الإسلام في بعض النقاط عند دعاة المساواة نقول لهم : لم لا تنفق المرأة على أولادها ؟ اهي قاصر ؟ )

سلام
اود التنويه للاخ عبد القادر ان القانون الساري المفعول ينص حضانة الولد حتى سن 18سنة و البنت حتى تتزوج
يعني تصور مدى الضرر المادي و المعنوي الذي يلحق بالاب ....

اما ما اشارت اليه الاخت ايهان
اود التعقيب بجواب منصف ان شاء الله
اولا حين نتزوج على سنة الله و رسوله من المفروض نعيش على سنة الله و رسوله
و الزواج واضح....... و لهن مثل الذي عليهن بالمعروف
امساك بمعروف او تسريح باحسان
هذا هو شرع ربنا
مشكلة قريبتك انها مع زوج لا يتقي الله فيها فكان اولى له ان يمسكها و لا يظلمها او يسرحها سراحا جميلا....
او يعود القرار لها تصبر على اذاه و تفوض امرها لله او تطلب الخلع ان لم تحتمل و يبقى الله حسبه و حسبيبه...
الزواج مسالة حساسة فقد تحدث تجاوزات من كلا الطرفين
القانون لحاجة في نفسه لا حبا في المراة و لا في الدين انحاز للمراة
و هذا الانحياز اتضح انه لم يات بالنتائج المرجوة في تقليل نسبة الطلاق بل زاد الطين بلة و الاحصائيات خير دليل
ماذا حدث؟
المراة اصبحت لا تصبر بمجرد حدوث مشكل تقيم الارض و لا تقعدها
مراة اليوم غير مراة الماضي فكثير منهن مستقلات ماديا عاملات ميسورات فهن اصلا لا يحتجن لرجل يحاسبهن على كل صغيرة و كبيرة حتى ابائهن لا يتحكمون فيهن
فالطلاق في ظل القانون الجديد يمنحهن حرية واسعة دون تكلفة
الاهل و اصدقاء السوء سبب مباشر
فد تنقلب المراة على زوجها جراء تحريض هذا او ذاك
غياب الوازع الديني فالمراة تتجرأ على زوجها بدون مبرر
حتى التربية ساهمت في تفشي المشاكل . المراة اليوم تتلقى التربية من الافلام حيث ترى الزوجة تصفع زوجها و حماتها....و هي تشاهد ان طلب الطلاق يشكل تهديدا يخضع الرجل لسيطرتها
نعم لست منحازا للرجال فحتى الرجال يعيشون مراهقة متاخرة و يميلون للتسكع و التهرب من مسؤولية البيت.
الرجل قد يجعل من زواجه وسيلة لاشباع رغبته او حتىيتخذ الزوجة مجرد خادمة و خارج البيت له خليلات...
اترك الموضوع للمناقشة

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

ابدا اخي لما اكن اقصد مشكلة الانحياز للرجل او للمراة بل قصدت ان بعض القوانين يمكن ان يخدم فئة معينة من النساء كما انه يمكن ان يطوع بعضا من انانية الرجال وفقط
تقبل مروري بصدر رحب ام رائد

سلام
افهم اجابتك
تعرفين يا ام رائد ليس عدلا ان نعاقب الجميع بسبب جرم واحد
تعرفين ان حتى اقسى العقوبات التي تسلطها المحكمة لا يعني ان الظالم قد نجا من عقاب الله مالم يتب او يسامحه المظلوم
لنكن صرحاء
الزواج لم يكن وسيلة لالحاق الضرر بالزوجين في حالة ما قررا الانفصال
تبقى المسالة مسالة تقوى
كل واحد يتحمل مسؤوليته
الرجل ان كره المراة بدل ان يظلمها و يجبرها على الخلع يطلقها هو و يتحمل تبعاته
المراة نفس الشيء اذا كنت هي لا تحتمل هذا الزوج فلماذا تدمر حياته و تتصرف بجنون لكي تجبر زوجها على تطليقها و يدفع هو الثمن
اليس حريا ان تطلب الخلع و ترد له ما اعطاها
يا اختي حين نتكلم بمنظور قانوني مادي دون التذكير بالعقيدة و التقوى سوف لن نحل المشاكل
لحظة الطلاق كلا الطرفين يكذبان و لا شاهد بينهما الا الله هذا ما يحدث في غياب التقوى
سلام

سأتزوج حتى لو خربت بيتي وشرّدت أبنائي وطلقت زوجتي






18



يقولون إن النساء يشبهن الفاكهة لكل واحدة منهن طعم مميز، وأنا جربت طعم زوجتي ومللته وأريد الآن تذوق طعم آخر... لست أمزح، بل أنا جاد جدا، ومن حقي أن أستمتع قبل أن تغيب كل معالم رجولتي، وما الوصف الذي سقته في أول كلامي إلا تعبيرا عن رغبتي الشديدة في الوصول إلى امرأة مميزة تمنحني معنى لحياتي الباهتة...

أنا سيد متزوج في الأربعينيات من العمر، ولدي خمسة أولاد، منذ مدة طويلة وأنا أريد الزواج من امرأة أخرى لأني لم أقتنع يوما بزوجتي، بيد أن الظروف ورفض أهلي ووجود أطفال كلها أسباب منعتني من ممارسة أبسط حقوقي مع أني حريص على أداء جميع واجباتي، لكن الآن أنا عازم على تجديد حياتي مهما يكن حتى وإن خربت بيتي وطلقت زوجتي، بل حتى وإن تشرد كل أبنائي، لأني وصلت مرحلة الانفجار ولم أعد أحتمل. زوجتي نحيفة جدا، ومعتلة الصحة، كما أنها متخاذلة ومتكاسلة، وأنا أحب المرأة المتجددة القادرة على ابتكار أساليب السعادة الزوجية، هي طباخة ماهرة ولا أنكر هذا، لكنها تقضي جل وقتها في المطبخ ومع الأولاد، ولا تهتم بنفسها إلا في المناسبات والأعراس، وأنا أحب المرأة التي تعتني بمظهرها، وتحرص على جمال ثوبها، وعطرها في كل وقت خاصة في الأوقات الحميمة.
إنها باردة ولا مبالية أو فلنقل "أكاديمية"، وأنا أحب المرأة المثيرة، المنطلقة، الجريئة... زوجتي تجيد الصراخ بامتياز، وأنا أريد زوجة تجيد الهمس بالكلمات الدافئة... أريد المرأة المرحة التي تسليني وترفه عني... أريد أشياء كثيرة، ولا أظن بأني سأجدها جميعا في المرأة المقبلة، لكن على الأقل أجد بعض ما أتمنى، فلي الحق في الاستمتاع قبل أن يتقدم بي العمر أكثر فأكثر.
ربما لن تصدقوا بأني قادر على هدم كل ما بنيته في السابق من أجل امرأة لم أحدد بعد ملامحها، ولم أعثر عليها، لكن أقسم بأني سأفعل إن وجدتها، وإن رفضت زوجتي زواجي من غيرها فسأقول لها جملة واحدة "الباب يفوت جمل" وإن رفض أهلي فسأحرق لهم البيت بما فيه ومن فيه.
لنأتراجع وسأتزوج... هو حق أعطاني إياه ربي، ولا دخل لأحد في قراراتي.
الزواج ولا ارتكاب الفاحشة، ومع هذه الزوجة الكاتمة على أنفاسي أكيد سأجد نفسي يوما متورطا في الزنا والعياذ بالله لأنها تفتقد لكل مقومات المرأة الصالحة للزواج، ولا أعرف كيف تزوجتها أنا -سامحك الله يا والدتي فأنت من اخترتها-... أريدكم أن تناقشوني في هذا الموضوع ولا أظن بأنكم ستتمكنون من إقناعي بالعدول عن الفكرة لأني عازم على الزواج وسأتزوج والحمد والشكر في هذا لك يا ربي لأنك قلت وقولك حق: "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع..."


.................



ما تعليقك سيدي الفاضل!!!!!!!!!!!

أيتها المكرمة،
بالرحب والسعة مرت بي مشاركتك، وما انقبضت منها.
لم أشر إلى قصدك ولم أعنه بكلامي
بل تكلمت عن القوانين، التي لانرضاها إلا من كتاب الله وسنة رسوله
ففيهما الشفاء والكفاية للحد من انانية الرجل وتسلطه وللحد كذلك من تمرد النساء ونشوزهن

موضوع واقعي شكرا لك