تسجيل الدخول

تناقلت بعض المواقع الخبرية ومن بين هذه المواقع "الجزائر تايمز" أن الحاجة منصورية غزلاوي رحمها الله واسكنها فسيح جناته، وهي والدة رئيس الجمهورية عبدالعزيز بوتفليقة أنها قد أوصت أن تدفن في وجدة حيث يتواجد بعض افراد عائلتها، والغريب أن الملك المغربي اتصل بالرئيس وعرض عليه تنفيذ الوصية المزعومة، التي يكذبها الكثيرون... والملاحظ أن المغرب لا يترك فرصة إلا ويهب من أجل استجداء فتح الحدود ولم يفوت فرصة رحيل الحاجة ام الجزائريين وليعزف على وتر ميلادها بوجدة بل الترويج للكذب عن رحمها الله.
فترى هل هذه الوصية صحيحة ام انها مجرد اكاذيب مغربية فقط وإن كنت انا مقتنع بأنها من اشاعات واراجيف المخزن؟
لماذا هب محمد السادس لاستغلال هذه الفرصة وتوريط الجزائر في فتح الحدود لدقائق؟
ماذا يخطط له المغرب لاجل ذلك
نرجو مناقشة الموضوع بقلب مفتوح وعقل متنور

للإطلاع على هذا الخبر ببعض التفاصيل عليكم الرجوع الى موقع "الجزائر تايمز" انقر هنا

السلام عليك أخي ساسي
أظن أنك تريد أن تشفي غليلك في المغرب، ويساورني شعور أنك ستكون مسرورا ومرتاحا لو جاءتك ردود تسب المغرب و المخزن وكل شيء له علاقة بالمغرب.
أنا جزائري أبا عن جد، لكني ضد تناول المواضيع بهذه الطريقة التي توحي بأننا نتكلم عن العدو الصهيوني.
لماذا الشك و الريبة والميل دائما إلى خلق بؤرة توتر نحن في غنى عنها.
من المفروض أن المغرب دولة شقيقة نتشارك معها في كل شيء، إذا كانت العلاقة بين النظامين متوترةن فلا يجب أن تكون كذلك على مستوى الشعب.
صحيح هناك دسائس مابين النظامين، لكننا لا يجب أن نضعها في دائرة اهتمامنا و أن لا نزيد الطين بلة.
للأسف هناك الكثير من الجزائريين و المغاربة لديهم حساسية مفرطة تجاه بعضهم البعض.
نحن نخسر أكثر مما نربح في الأزمة بين الجزائر و المغرب.
كما أظن أنك تحمل الموضوع ما لا يحتمل
أتمنى أن يكون صدرك وسعا لتقبل هذا النقذ
تحياتي و السلام عليكم و رحمة الله

اطن ان تساؤلاتك في محلها المغرب لا يدع فرصة الا واغتنمها من اجل مصالحه
ولا نقول له الا المثل يداك اوكتا وفوك نفخ انتم من اغلقتم الحدود ونحن من نقرر الان نفتح او لا نفتح
وانا ادعو الى عدم فتحها لاننا سنتحول الى دولة الحشاشين

لماذا زعم ... ربما هي الحقيقة بن شيكو قال أن الحجة رحمها الله و موتى المسلمين
وجدية، و كذلك الرئيس حتى يثبت العكس.

أما حكاية المخدرات فلم تنقطع من السوق سواء فتحت الحدود أو أغلقت و لا أعتقد أن
المهرب يمر على الجماركn_o

مانكدبش عليك خويا ، هدي امور عائلية خاصة بالرئيس بوتفليقة و هو اللي يعرف كل شي ، و الصحافة كلامها ماهوش قرآن صحيح 100 بالمائة ، و مادابينا يهدينا ربي و نكونوا خاوة مع كل العرب و جيرانا قبل كل شي ، و ربي يهدي الجميع

دائما لا نولي أي إعتبار لؤلائك السفلة المنحطين أخلاقيا ، و الذين لا هم لهم إلا نبش القبور ، و عليه نطلب من الإخوة المغاربة الكف على هذا الكلام الزائد و الإلتفات الى شؤونهم الخاصة فهي أجدر بأن يهتموا بها ، أما الجزائر و شعبها عزيزة عليهم وكما يقول المثل عندنا هنا في الجزائر ( بعيد السحاب على نبح الكلاب ) و شكرا

لاافهم بعض الاخوان الدين سيارعون في قدح اخواننا المغاربة. لاتنسو ا المشكلة ليست بين الشعبين بل المشكلة بين سلطات البلادين . والكثير منا لديه اقارب في المغرب الشقيق خاصة الدين يسكنون الغرب الجزائري.وعليه يجب تحكيم العقل والابتعاد كل البعد على الشبهات والفتنة.ونسال الله ان يلم شمل جميع المسلميين.ششششششكرا

المشكل أعمق بكثير صديقي العزيز....راجع كتاب "ساليست" المؤرخ الروماني "حرب يوغرطة"..فهو يشكل "شاهد" حيادي نسبيا عمّا دار بين الموريطانيين والنوميديين...إليك مقطعا منه وسأتركك تبحث في غياهب الشبك"أن أردت"!
CXIII. -- Longtemps le Maure s'abandonne à ses réflexions. Enfin il promet, sans que je puisse affirmer si ses hésitations furent feintes ou sincères. D'ordinaire, les volontés des rois sont aussi mobiles que violentes, et souvent elles sont contradictoires. A des heures et dans des lieux déterminés, Bocchus(الملك الموري) convoque, pour traiter de la paix, tantôt Sylla(ممثل الرومان), tantôt l'envoyé de Jugurtha, les reçoit avec bienveillance, fait à tous deux les mêmes promesses. Et eux sont également heureux, également pleins d'espoir. La nuit qui précéda le jour fixé pour la conférence générale, le Maure fit venir ses amis ; puis, changeant encore subitement d'avis, il renvoya tout le monde, restant seul pour tout peser, changeant de visage et de regard, comme de sentiments, et, dans son silence laissant paraître au dehors les secrets de son coeur. Il finit par faire venir Sylla et s'entend avec lui pour prendre au piège le Numide. Au point du jour, on lui signale l'approche de Jugurtha ; avec quelques amis et notre questeur, il s'avance au-devant de lui, comme pour lui faire honneur, et monte sur un tertre, afin de permettre aux agents du complot de mieux voir. Le Numide s'y rend avec la plupart de ses familiers, sans armes, comme il avait été convenu. Un signal est donné de tous côtés sortent des embuscades des hommes armés qui se jettent sur lui ; tous ses amis sont massacrés, lui-même, chargé de chaînes, est livré à Sylla, qui le conduit à Marius.
راجع كذلك معاهدة لالا مغنية بين الملك عبد الرحمن العلوي وجنرالات فرنسا أين أهدر العلويون دم الأمير..ستعرف أن التاريخ يعيد نفسه..!!

راجع كذلك معاهدة لالا مغنية بين الملك عبد الرحمن العلوي وجنرالات فرنسا أين أهدر العلويون دم الأمير..ستعرف أن التاريخ يعيد نفسه..!!
شكرا لك اخي الحبيب الى انني اردت انوه فقط لوجود روابط اسرية تجمع بيننا وبين الاخوى المغارب. ورغم ما فعله الحسن الثاني اثناء ثورتنا المجيدة من التعاون مع فرنسا حسب ماقيل خاصة في برنامج / مع هيكل / الى انني متاكد ان الشعب المغربي ساعد ولو من بعيد في مد يد المساعدة. وعليه فان اقول اصلاح الله بيننا وبين اشقائنا...

اخي الكريم السؤال المطروح الان هو كيف نستطيع ان نحل المشاكل المتفاقمة بين البلدين الجارين و هي مشاكل لا تصب لا في صالحنا و لا في صالح اخواننا المغاربة و اخي اقول لك المشكلة بين نظامين سياسيين و ليست بين شعبين و ان اردت تعرف اكثر اذهب لزيارة المناطق المتاخمة للحدود المغربية و هناك سوف ترى ان للمغربي صديق جزائري و للجزائري خال مغربي