تحيا بوتفليقة ..تحيا المصالحة...تحيا..
08-09-2007, 08:47 PM
وعيت و انا أسمع كلمة تحيى بومدين و كنت اظنها جملة واحدة و لم أعرف انها مركبة بعد سنة او شييء و عيت انها جملة مركبة من كلمتين لكن هذه المرة تحيا شادلي حفضوها لنا و نحن صغار في كل مناسبة و توالت التحيات آخرها تحيا بوتفليقة ذهبت الفترة البومدينية بكل ما لها و عليها و جاءت الفترة الشادلية و بدأ الكلام عن الفترة السابقة و ما حدث فيها من خروقات ابرزها الاديمقراطية. و بفضل الديمقراطية استقال الشادلي او اقيل هذا لا يهم ما دام الفاعلين في الأمر يعرفون ان الشعب خديم يتقن كلمة تحيا فما عليهم الا ان يختاروا الأسم الثاني فكلمة تحيا هي لقب أولا . و أخيرا
استخرجوا كنية جديدة هي تحيا المصالحة .
أي مصالحة هذه و على حساب من أنغفر لقاتل و نصالحه على ماذا. الأمر بين في الشرع الأسلامي قاتل النفس المتعمد لا حد له الا القتل كما زهق روح غيره تزهق روحه دون صفح و الدلائل كثيرة من القرآن و السنة
قال تعالى في العقاب الأول:
((وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ)) [المائدة (45)]
هذه الآية، وإن كانت نزلت في بني إسرائيل، فهي ثابتة في حقنا، لأن شرع من قبلنا إذا لم يخالف شرعنا، فهو شرع لنا على الصحيح من أقوال العلماء، ومحل مبحث هذا في علم أصول الفقه.
ومع ذلك لم أسقها هنا للاستلال بها مستقلة، فعندنا في كتاب الله وفي سنة رسوله صلى الله عليه وسلم القولية والفعلية وفي إجماع الأمة، ما لا يدع مجالا للشك فيه، كما قال تعالى:
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنْ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178) وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)) (179) [البقرة]
وفي حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال قَال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث النفس بالنفس والثيب الزاني والمفارق لدينه التارك للجماعة) [صحيح البخاري (6/
و جاء في ترويع المسلم اخوه المسلم ما يلي:
في حديث ابن أبي ليلى قال: "حدثنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أنهم كانوا يسيرون مع النبي صلى الله عليه وسلم، فنام رجل منهم، فانطلق بعضهم إلى حبل معه فأخذه ففزع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل لمسلم أن يروع مسلما)
[الحديثان في سنن أبي داود (4/301) وانظر سنن الترمذي (4/462)]
فلا يجوز في شرع الله قتل المسلم بغير حق ولا ترويعه، وكذلك الذمي.
هذا في القتل فقط مذا عن هؤلاء الذين زرعوا القتل و الرعب و الترويع في نفوس الجزائريين كيف نقول لهم اننا مازلنا مع المصالحة تعالوا نغفر لكم
انظروا الى المرأة الزانية ايردعها السجن عن التوقف و القاتل ايضا لأن الأمر الذي دفعه لأن يقتل متعمدا سيعيد الأمر مرة أخر و تصبح له غريزة
و الأمثلة كثيرة اخرها حادثة القتل الذي راح ضحيتها الرعية الفرنسي من طرف شخص كانت له سابقة ايضا و هي القتل
استخرجوا كنية جديدة هي تحيا المصالحة .
أي مصالحة هذه و على حساب من أنغفر لقاتل و نصالحه على ماذا. الأمر بين في الشرع الأسلامي قاتل النفس المتعمد لا حد له الا القتل كما زهق روح غيره تزهق روحه دون صفح و الدلائل كثيرة من القرآن و السنة
قال تعالى في العقاب الأول:
((وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ)) [المائدة (45)]
هذه الآية، وإن كانت نزلت في بني إسرائيل، فهي ثابتة في حقنا، لأن شرع من قبلنا إذا لم يخالف شرعنا، فهو شرع لنا على الصحيح من أقوال العلماء، ومحل مبحث هذا في علم أصول الفقه.
ومع ذلك لم أسقها هنا للاستلال بها مستقلة، فعندنا في كتاب الله وفي سنة رسوله صلى الله عليه وسلم القولية والفعلية وفي إجماع الأمة، ما لا يدع مجالا للشك فيه، كما قال تعالى:
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنْ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178) وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)) (179) [البقرة]
وفي حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال قَال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث النفس بالنفس والثيب الزاني والمفارق لدينه التارك للجماعة) [صحيح البخاري (6/
و جاء في ترويع المسلم اخوه المسلم ما يلي:
في حديث ابن أبي ليلى قال: "حدثنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أنهم كانوا يسيرون مع النبي صلى الله عليه وسلم، فنام رجل منهم، فانطلق بعضهم إلى حبل معه فأخذه ففزع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل لمسلم أن يروع مسلما)
[الحديثان في سنن أبي داود (4/301) وانظر سنن الترمذي (4/462)]
فلا يجوز في شرع الله قتل المسلم بغير حق ولا ترويعه، وكذلك الذمي.
هذا في القتل فقط مذا عن هؤلاء الذين زرعوا القتل و الرعب و الترويع في نفوس الجزائريين كيف نقول لهم اننا مازلنا مع المصالحة تعالوا نغفر لكم
انظروا الى المرأة الزانية ايردعها السجن عن التوقف و القاتل ايضا لأن الأمر الذي دفعه لأن يقتل متعمدا سيعيد الأمر مرة أخر و تصبح له غريزة
و الأمثلة كثيرة اخرها حادثة القتل الذي راح ضحيتها الرعية الفرنسي من طرف شخص كانت له سابقة ايضا و هي القتل
أنا الذي نظر الأعمى الى أدبي * و أسمعت كلماتي من به صمم
من مواضيعي
0 اهنئكم برمضان يا اخواني
0 تحيا بوتفليقة ..تحيا المصالحة...تحيا..
0 أي فرنسية يتبجح بها القوم
0 تابع: يا ليت فرنسا لم ترحل (اليكم الحوار )
0 يا ليت فرنسا لم ترحل ؟ ؟؟؟
0 هل انا خـــــــائن.......؟
0 تحيا بوتفليقة ..تحيا المصالحة...تحيا..
0 أي فرنسية يتبجح بها القوم
0 تابع: يا ليت فرنسا لم ترحل (اليكم الحوار )
0 يا ليت فرنسا لم ترحل ؟ ؟؟؟
0 هل انا خـــــــائن.......؟







