تسجيل الدخول

حالفني الحظ هذه الصائفة ان ازور مدينة كويكول
او مدينة جميلة الاترية
وكم كانت ساحرة
فلطالما ما احببت الآتار
ولكن زيارتي لهذه المدينة الرائعة خلقت في نفسي حالة رائعة من الشجن

وقد كانت زيارتنا لحظور حفلة الفنان ملحم زين والراحل كاتشو رحمه يومان قبل رحيله
وقد تكون العاصفة التي هبت تلك الليلة آلت دون احياء الحفل
وان حز دلك في نفسي بادئ الأمر
إلا انها كانت بمتابة العزاء لي حين صعقنا بخبر وفاه كاتشو
اد لو اني رايته وهو يغني
لكانت شدة حزني اكبر
ولكانت حرقة القلب امر

عودة الى كويكول
والتي دهلت برهبانية المكان
كانت ليلة جميلة ماطرة
واجمل ما حل هو انقطاع التيار فجأة
قد يكون اعتيادي على الرعب في مدينتنا خلق في خوفا آنداك
لكن الحضور الدي ابدى رقيا كبيرا إضافة الى رجال الامن سمح لى ان اعيش لحظتها حالة توحد من ارواح من كانو
فخلت نفسي جوليا دوبنتا التي بني من اجلها المكان ووجدتني اجوب المكان بين الحشود ووقع اقدام الدين كانو يضنع حفلا آخر سنفونيته قطرات المطر النازلة
ووجدتني التقي الاخوة كركلا فاشكرهما على القوس الرائع الدي بنياه هناك
واعجب من

عادت الكهرباء فإستفقت من خيالي
واعلنت عشقا للمكان



لم اتمكن من التقاط صور لضروف امنية كما قيل فقط صورة التقطتها خفية وتحد
لكني اجتهدت بان انقل لكم بعضا من صور المدينة قطفتها من هنا وهناك