هل سينضم فريقنا الوطني يوما الى المجموعة؟؟...يا رب...آمين
26-10-2009, 04:29 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعضاء منتدى الشروق اونلاين
ساتحدث معكم واريدكم ان تشاركوني الرأي عن المونديال القادم
واحوال المنتخبات المشاركة فيه واليوم ساكتفي بالحديث عن 5 منتخبات يدور في فلكهم المونديال منذ عام 1970 وحتى الان:
البرازيل وايطاليا والمانيا وفرنسا والارجنتين
وبالطبع هم فرق البطولات في العالم.
اولا:
ايطاليا
منتخب غني عن التعريف واكثر منتخب اوروبي فوزا بالمونديال ب4 مرات
اعوام 1934,1938,1982,2006
يدربها للمرة الثانية بعد رحيله اثر فوزه بالمونديال مارشيللو ليبي
وبعد الاداء الهزيل لبطل العالم في يورو 2008 تحت قيادة دونادوني
عاد ليبي للازوري ولكنه لم يأت بجديد فظل الازوري على اداءه السيئ ولعب اسوأ مبارياته في كأس العالم للقارات .
الان ليبي يعتمد على الحرس القديم ولم يعر هبوط مستواهم او كبر سنهم اي اهتمام على رأسهم فابيو كانافارو افضل لاعب في العالم 2006
جينارو جاتوزو الذي يعاني من هبوط حاد في المستوى
زامبروتا التائه الذي يبحث عن نفسه بعد مونديال 2006
وعلى الرغم من الصعود للمونديال الافريقي قبل مرحلة واحدة من نهاية التصفيات الا ان اداء الازوري مازال محيرا لكل عشاقه ومنهم مالم يعط اي امل ولكن لا ندري فكرة القدم بها كل شيئ ولا تعترف الا بالجهد
وتظل ايطاليا اسما كبيرا في عالم كرة القدم.
ثانيا:
البرازيل
السحرة راقصوا السامبا اصحاب الرقم القياسي في الفوز بالمونديال ب5 مرات
اعوام 1958,1962,1970,1994,2002
يدخلون على كأس العالم بمعنويات عالية فهم ابطال القارات وابطال كوبا اميريكا بالصف الثاني من اللاعبين وتغلبوا على الارجنتين بكامل صفوفها بثلاثية نظيفة كتبت شهادة ميلاد دونجا كمدرب كبير.
يقول الكثير بالرغم من كل هذه الانجازات اختفاء الطابع البرازيلي والاعتماد على الفوز التجاري في عهد دونجا ولكن لا يختلف احد ان كارلوس دونجا من ابرز مكاسب البرازيل الذي لم ينتظر الكثير ليثبت نفسه امام العالم وفي البرازيل على وجه الخصوص, ولا ننسى له مباراة الارجنتين في نهائي كوبا اميريكا او الفوز على الاجنتين في عقر دارها بثلاثية قاتلة.
هناك الكثير من العناصر التي من الممكن ان تجلب النصر للساليساو على رأسهم ريكاردو كاكا وروبينيو ودانييل الفيز ومايكون وفابيانو وباتو وخوليو سيزار ولكن لا ندري فكرة القدم لا تعترف بالاسماء .
ومما يدور حاليا ان كأس القارات فألا سيئا على راقصوا السامبا كما حدث في مونديال فرنسا 1998 ومونديال المانيا 2006.
ثالثا:
فرنسا
الحاصل على اللقب مرة وحيدة عام 1998
اللغز الكبير في كرة القدم العالمية, فهي تملك لاعبين من صفوة لاعبي العالم في معظم المراكز وفي كبرى اندية العالم على سبيل الذكر لا الحصر
باتريس ايفرا مالودا فرانك ريبيري سمير نصري ويليام جالاس كريم بنزيمة وبالطبع تيري هنري.
ولكن,اين تكمن المشكلة؟
هل هي في ريمون دومينيك المدير الفني الذي يتعرض لانتقادات وضغوط كبيرة من وسائل الاعلام الفرنسية بعد الاداء الباهت والمخزي في يورو 2008 والخروج من الدور الاول وتعثر الفريق حتى الان في تصفيات المونديال وخوضه الملحق في مغامرة غير مضمونة امام فريق لا يستهان به وهو منتخب ايرلندا العنيد.
هل هي في عدم وجود قائد حقيقي للفريق بعد اعتزال الاسطورة الخالدة زين الدين زيدان الذي كان يمثل القائد الملهم والقلب النابض للديوك وما حدث في تصفيات مونديال 2006 خير دليل على ذلك اثر استدعاءه من قبل ريمون دومينيك بعد ان اعلن اعتزاله الدولي وكان المنتخب الفرنسي في مأزق ولم يخيب الظن به وقاد بلاده للوصول للمونديال بل الى المباراة النهائية والابداع منقطع النظير خصوصا امام حامل اللقب البرازيل في مباراة يعتبرها الكثير افضل مباراة في تاريخ زين الدين زيدان.
رأينا بعد اعتزاله اللعب الدولي التخبط الكبير في اداء الديوك وعدم استطاعة اي لاعب ملء فراغه بداية من تيري هنري وفرانك ريبيري. هل هذا يكون الغياب الاول لفرنسا عن سماء المونديال منذ اعوام طويلة.....
ام ينتفض الديك ويصيح في وجه الجميع
من السهل عليهم الصعود ولكن ماذا عن المونديال؟
سنرى...
رابعا:
المانيا
الفائزة بالمونديل 3 مرات مرات اعوام 1954,1974,1990
هو فريق تجده في اسوأ حالاته يذهب بعيدا في البطولات وذهب البعض ليقول المانيا طرفا في النهائي والباقي يلعب ليلاقيها وهذا ليس من فراغ فهي اكثر من يصل لنهائي المونديال ب7 مرات.
من الممكن ان يكون الجيل الحالي ليس بالقوي ولكن بلا شك انه حقق بعض التفوق ببلوغه نهائي يورو2008 والحصول على المركز الثالث في مونديال 2006, وهناك بعض الاسماء الكبيرة منهم القائد مايكل بالاك وشفاينشتايجر وفيليب لام
ومدرب لا بأس به.
من الجائز ان يكون الاداء ليس بالمقنع او الممتع ولكن قد يؤدي للفوز بما يمتلك المانشيفت من لياقة بدنية غريبة وحماس وروح قلما تجدها وبرغم كل شيئ يظل المنتخب الالماني مرشحا دائما للفوز بالمونديال.
اخيرا:
الارجنتين
الفائزة بلقب المونديال اعوام 1978,1986
البعض يقول انها افضل من يلعب بالكرة وتملك افضل لاعبي العالم الان منهم الجوهرة ليونيل ميسي ولكن الفجوة الكبيرة لا اراها في لاعبيه ولكن في الذي لم يدرب مرة واحدة في حياته وهو دييجيو ارماندو مارادونا اسطورة كرة القدم كان لاعبا كبيرا ولكن ليس بالضرورة ان يكون مدربا كذلك, تسبب في خسارة التانجو في بيونس ايرس في حضور80 الف متفرج امام الغريم التاريخي البرازيل بثلاثية مذلة وهزيمة مهينة امام المنتخب البوليفي المتواضع بسداسية والصعود بشق الانفس الى المونديال الافريقي وهي ظروف لم تحدث للارجنتين من فترة كبيرة.
من الممكن في نظري ان يفعل راقصوا التانجو شئيا في المونديال القادم ولكن بدون مارادونا الذي يتعلم التدريب في منتخب بلاده ومن المستحيل حصوله على الخبرة الكافية خلال 6 اشهر فقط.
ولكن لا يسعنا ان نقول ان الارجنتين ستظل مرشح دائم للظفر بالمونديال
.................................................. .........
قرأت تصريح للمدير الفني لتشلسي الانجليزي كارلو انشيلوتي بان اوروبا من الصعب ان تفوز بمونديال جنوب افريقيا وارى معه كل الحق فيما يقول فهناك مفارقة تاريخية تقول ان اي منتخب اوروبي لا يفوز بكأس العالم اذا كان خارج حدود القارة البيضاء .
ومفارقة اخرى تقول ان كأس العالم اذا اقيم في اوروبا لا يكون الا اوروبيا
عام 1930 اقيم في اوروجواي وفازت به اوروجواي
عام 1934 اقيم في ايطاليا وفازت به ايطاليا
عام 1938 اقيم في فرنسا وفازت به ايطاليا
عام 1950 اقيم في البرازيل وفازت به اوروجواي
عام 1954 اقيم في النمسا وفازت به المانيا
عام 1958 اقيم في السويد وفازت به البرازيل
عام 1962 اقيم في شيلي وفازت به البرازيل
عام 1966 اقيم في انجلترا وفازت به انجلترا
عام 1970 اقيم في المكسيك وفازت به البرازيل
عام 1974 اقيم في المانيا وفازت به المانيا
عام 1978 اقيم في الارجنتين وفازت به الارجنتين
عام 1982 اقيم في اسبانيا وفازت به ايطاليا
عام 1986 اقيم في المسكيك وفازت به الارجنتين
عام 1990 اقيم في ايطاليا وفازت به المانيا
عام 1994 اقيم في الولايات المتحدة وفازت به البرازيل
عام 1998 اقيم في فرنسا وفازت به فرنسا
عام 1930 اقيم في كوريا واليابان وفازت به البرازيل
عام 2006 اقيم في المانيا وفازت به ايطاليا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كأس العالم 1958 هو الاستثناء الوحيد من القاعدة اذ انه اقيم
في السويد وفازت به البرازيل
عذرا على الاطالة
yacin ka
ساتحدث معكم واريدكم ان تشاركوني الرأي عن المونديال القادم
واحوال المنتخبات المشاركة فيه واليوم ساكتفي بالحديث عن 5 منتخبات يدور في فلكهم المونديال منذ عام 1970 وحتى الان:
البرازيل وايطاليا والمانيا وفرنسا والارجنتين
وبالطبع هم فرق البطولات في العالم.
اولا:
ايطاليا
منتخب غني عن التعريف واكثر منتخب اوروبي فوزا بالمونديال ب4 مرات
اعوام 1934,1938,1982,2006
يدربها للمرة الثانية بعد رحيله اثر فوزه بالمونديال مارشيللو ليبي
وبعد الاداء الهزيل لبطل العالم في يورو 2008 تحت قيادة دونادوني
عاد ليبي للازوري ولكنه لم يأت بجديد فظل الازوري على اداءه السيئ ولعب اسوأ مبارياته في كأس العالم للقارات .
الان ليبي يعتمد على الحرس القديم ولم يعر هبوط مستواهم او كبر سنهم اي اهتمام على رأسهم فابيو كانافارو افضل لاعب في العالم 2006
جينارو جاتوزو الذي يعاني من هبوط حاد في المستوى
زامبروتا التائه الذي يبحث عن نفسه بعد مونديال 2006
وعلى الرغم من الصعود للمونديال الافريقي قبل مرحلة واحدة من نهاية التصفيات الا ان اداء الازوري مازال محيرا لكل عشاقه ومنهم مالم يعط اي امل ولكن لا ندري فكرة القدم بها كل شيئ ولا تعترف الا بالجهد
وتظل ايطاليا اسما كبيرا في عالم كرة القدم.
ثانيا:
البرازيل
السحرة راقصوا السامبا اصحاب الرقم القياسي في الفوز بالمونديال ب5 مرات
اعوام 1958,1962,1970,1994,2002
يدخلون على كأس العالم بمعنويات عالية فهم ابطال القارات وابطال كوبا اميريكا بالصف الثاني من اللاعبين وتغلبوا على الارجنتين بكامل صفوفها بثلاثية نظيفة كتبت شهادة ميلاد دونجا كمدرب كبير.
يقول الكثير بالرغم من كل هذه الانجازات اختفاء الطابع البرازيلي والاعتماد على الفوز التجاري في عهد دونجا ولكن لا يختلف احد ان كارلوس دونجا من ابرز مكاسب البرازيل الذي لم ينتظر الكثير ليثبت نفسه امام العالم وفي البرازيل على وجه الخصوص, ولا ننسى له مباراة الارجنتين في نهائي كوبا اميريكا او الفوز على الاجنتين في عقر دارها بثلاثية قاتلة.
هناك الكثير من العناصر التي من الممكن ان تجلب النصر للساليساو على رأسهم ريكاردو كاكا وروبينيو ودانييل الفيز ومايكون وفابيانو وباتو وخوليو سيزار ولكن لا ندري فكرة القدم لا تعترف بالاسماء .
ومما يدور حاليا ان كأس القارات فألا سيئا على راقصوا السامبا كما حدث في مونديال فرنسا 1998 ومونديال المانيا 2006.
ثالثا:
فرنسا
الحاصل على اللقب مرة وحيدة عام 1998
اللغز الكبير في كرة القدم العالمية, فهي تملك لاعبين من صفوة لاعبي العالم في معظم المراكز وفي كبرى اندية العالم على سبيل الذكر لا الحصر
باتريس ايفرا مالودا فرانك ريبيري سمير نصري ويليام جالاس كريم بنزيمة وبالطبع تيري هنري.
ولكن,اين تكمن المشكلة؟
هل هي في ريمون دومينيك المدير الفني الذي يتعرض لانتقادات وضغوط كبيرة من وسائل الاعلام الفرنسية بعد الاداء الباهت والمخزي في يورو 2008 والخروج من الدور الاول وتعثر الفريق حتى الان في تصفيات المونديال وخوضه الملحق في مغامرة غير مضمونة امام فريق لا يستهان به وهو منتخب ايرلندا العنيد.
هل هي في عدم وجود قائد حقيقي للفريق بعد اعتزال الاسطورة الخالدة زين الدين زيدان الذي كان يمثل القائد الملهم والقلب النابض للديوك وما حدث في تصفيات مونديال 2006 خير دليل على ذلك اثر استدعاءه من قبل ريمون دومينيك بعد ان اعلن اعتزاله الدولي وكان المنتخب الفرنسي في مأزق ولم يخيب الظن به وقاد بلاده للوصول للمونديال بل الى المباراة النهائية والابداع منقطع النظير خصوصا امام حامل اللقب البرازيل في مباراة يعتبرها الكثير افضل مباراة في تاريخ زين الدين زيدان.
رأينا بعد اعتزاله اللعب الدولي التخبط الكبير في اداء الديوك وعدم استطاعة اي لاعب ملء فراغه بداية من تيري هنري وفرانك ريبيري. هل هذا يكون الغياب الاول لفرنسا عن سماء المونديال منذ اعوام طويلة.....
ام ينتفض الديك ويصيح في وجه الجميع
من السهل عليهم الصعود ولكن ماذا عن المونديال؟
سنرى...
رابعا:
المانيا
الفائزة بالمونديل 3 مرات مرات اعوام 1954,1974,1990
هو فريق تجده في اسوأ حالاته يذهب بعيدا في البطولات وذهب البعض ليقول المانيا طرفا في النهائي والباقي يلعب ليلاقيها وهذا ليس من فراغ فهي اكثر من يصل لنهائي المونديال ب7 مرات.
من الممكن ان يكون الجيل الحالي ليس بالقوي ولكن بلا شك انه حقق بعض التفوق ببلوغه نهائي يورو2008 والحصول على المركز الثالث في مونديال 2006, وهناك بعض الاسماء الكبيرة منهم القائد مايكل بالاك وشفاينشتايجر وفيليب لام
ومدرب لا بأس به.
من الجائز ان يكون الاداء ليس بالمقنع او الممتع ولكن قد يؤدي للفوز بما يمتلك المانشيفت من لياقة بدنية غريبة وحماس وروح قلما تجدها وبرغم كل شيئ يظل المنتخب الالماني مرشحا دائما للفوز بالمونديال.
اخيرا:
الارجنتين
الفائزة بلقب المونديال اعوام 1978,1986
البعض يقول انها افضل من يلعب بالكرة وتملك افضل لاعبي العالم الان منهم الجوهرة ليونيل ميسي ولكن الفجوة الكبيرة لا اراها في لاعبيه ولكن في الذي لم يدرب مرة واحدة في حياته وهو دييجيو ارماندو مارادونا اسطورة كرة القدم كان لاعبا كبيرا ولكن ليس بالضرورة ان يكون مدربا كذلك, تسبب في خسارة التانجو في بيونس ايرس في حضور80 الف متفرج امام الغريم التاريخي البرازيل بثلاثية مذلة وهزيمة مهينة امام المنتخب البوليفي المتواضع بسداسية والصعود بشق الانفس الى المونديال الافريقي وهي ظروف لم تحدث للارجنتين من فترة كبيرة.
من الممكن في نظري ان يفعل راقصوا التانجو شئيا في المونديال القادم ولكن بدون مارادونا الذي يتعلم التدريب في منتخب بلاده ومن المستحيل حصوله على الخبرة الكافية خلال 6 اشهر فقط.
ولكن لا يسعنا ان نقول ان الارجنتين ستظل مرشح دائم للظفر بالمونديال
.................................................. .........
قرأت تصريح للمدير الفني لتشلسي الانجليزي كارلو انشيلوتي بان اوروبا من الصعب ان تفوز بمونديال جنوب افريقيا وارى معه كل الحق فيما يقول فهناك مفارقة تاريخية تقول ان اي منتخب اوروبي لا يفوز بكأس العالم اذا كان خارج حدود القارة البيضاء .
ومفارقة اخرى تقول ان كأس العالم اذا اقيم في اوروبا لا يكون الا اوروبيا
عام 1930 اقيم في اوروجواي وفازت به اوروجواي
عام 1934 اقيم في ايطاليا وفازت به ايطاليا
عام 1938 اقيم في فرنسا وفازت به ايطاليا
عام 1950 اقيم في البرازيل وفازت به اوروجواي
عام 1954 اقيم في النمسا وفازت به المانيا
عام 1958 اقيم في السويد وفازت به البرازيل
عام 1962 اقيم في شيلي وفازت به البرازيل
عام 1966 اقيم في انجلترا وفازت به انجلترا
عام 1970 اقيم في المكسيك وفازت به البرازيل
عام 1974 اقيم في المانيا وفازت به المانيا
عام 1978 اقيم في الارجنتين وفازت به الارجنتين
عام 1982 اقيم في اسبانيا وفازت به ايطاليا
عام 1986 اقيم في المسكيك وفازت به الارجنتين
عام 1990 اقيم في ايطاليا وفازت به المانيا
عام 1994 اقيم في الولايات المتحدة وفازت به البرازيل
عام 1998 اقيم في فرنسا وفازت به فرنسا
عام 1930 اقيم في كوريا واليابان وفازت به البرازيل
عام 2006 اقيم في المانيا وفازت به ايطاليا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كأس العالم 1958 هو الاستثناء الوحيد من القاعدة اذ انه اقيم
في السويد وفازت به البرازيل
عذرا على الاطالة
yacin ka
