بيان استخباراتي يؤكد استهداف مصر لحصارها
01-12-2009, 10:10 PM
بيانات توضح استهداف مصر للايقاع بها,واول إجراء هو فصلها عن المساندة من الشعب العربي...والمباراة غير سبة...بصح بداو بينا حنا الاولين على خاطر على بالهم ب لي كن نخطيوهم ينغمو مساكن..نتوما وش رايكم؟ زعما تسمحو في المصاروة للي اليهود؟
هذي هيا الرسالة بأمانتها
رسالة موجهة إلى مصر من رئيس المكتب الاستشاري الدولي - جنيف - سويسرا
وهذا نصها " في هذه الرسالة أود توجيه عنايتة مصر إلى أن الحركة الماسونية الدولية والمحافل الماسونية في بعض الدول قد اعتمدوا قبل فترة مخططا ماسونياً يستهدف حصارك في المستقبل، وذلك كما يلي:
1- إيجاد دول على عداوة وبغضاء حولك حتى يمكن إحكام الحصار حولك متى ما كان جاهزا.
2- التقليل من قيمتك في المنطقة العربية من خلال عداوات وشتائم لا تليق بدولة قائدة في المنطقة.
3- محاصرتك مائيا من خلال إقامة سدود على نهر النيل.
4- دعم بعض الأقليات لديك لكي تصبح لهم تطلعات خارج الإطار الوطني.
5- افتعال حوادث معينة في المجال السياسي أو العسكري أو حوادث الأقليات أو .. أو .. لكي تجعلك خارج المنظومة الدولية واستصدار أمر من مجلس الأمن الدولي بحصارك، كما حصل مع العراق. وبذلك يتم الإيقاع باثنتين من أكبر الدول العربية، فلا يبقى للعرب من يدافع عنهم.
وقد بدأ المخطط ضد مصر كما يلي:
1- السعي لتقليل مياه النيل التي تصل إلى مصر من خلال أعمال لا تخفى عليكم في الجنوب.
2- التهجم على السودان من خلال الضغط عليه ومن خلال اتفاقيات مشبوهة ، تمهيدا لتفكيكه إلى جنوب لا يمت للعروبة والإسلام بصلة، وشمال يرغب القائمون على المخطط في تفكيكه وتعيين عملاء لهم عليه، وبالتالي سيشاركون في حصار مصر العزيزة من ناحية الجنوب.
3- الاعتماد على الحصار غربا من خلال دولة يقودها زعيم يتم تهديده ويمكن أن يستسلم لضغوطهم، وزيادة العداوة مع الدول العربية المغاربية من خلال افتعال حوادث تؤدي إلى قطيعة وكره، مثل ما حصل نتيجة مباراة مصر والجزائر.
ولو تتبعت الأجهزة الأمنية لديكم الأمر لوجدت أن أصابع ماسونية محلية من الكتاب وخفافيش الإنترنت في كل من مصر والجزائر هي من ملأت النفوس كرها وحقدا بحيث يمكن رؤية أن الأمر مدبر ومخطط له.
كما أن في مصر من قلل من أهمية التجهز لما سيحصل، رغم وصول معلومات من استخباراتكم توضح المشكلة !!!
4- الاعتماد على دولة إسرائيل في الشمال الشرقي للإشراف على عملية الحصار، وقد بدأت إسرائيل فعلا في تسيير دوريات بحرية في المنطقة مع بعض القوى الأخرى بإدعاء المحافظة على الأمن البحري في المنطقة، وكأنها حمامة تبحث عن السلامة والإستقرار ، مع أن على طاولتها عرض للسلام مع العرب منذ 8 سنوات لا ترد عليه ، وتفتعل الأسباب لرفضه، وتقوم بعمليات استيطانية تهدف إلى سلب أراضي الفلسطينيين !!
5- الاعتماد على الحصار البحري شرقا وشمالا، وهو من أبسط الحلول.
لذلك نهيب نحن أعضاء مجلس إدارة الشركة الإستشارية الدولية، وموقعها في جنيف، وتهدف إلى نشر السلام الدولي ، بأن تنتبه دولة مصر الى ما يحاك لها، وأن لا تنجر قيادتها السياسية والفكرية وراء عداوات مع دول شقيقة من خلال مباريات تافهة وأحداث سخيفة، كما عهدنا مصر قيادة وشعبا .. تتحلى بالحكمة والمنطق والعقل.
كما نطلب أن تنتبه دولة مصر لخطورة المحافل الماسونية وأندية الروتاري القابعة على أرضها، والذي وصل الكثير من أذاها لدول المنطقة.
قد تقول مصر أن لديها أصدقاء في الغرب ، وسيقفون معي في اللحظة المناسبة، ونحن نرغب أن نخبرك بأن البعض في الغرب .. سياسيين واقتصاديين .. قد أصبحوا رهائن في يد هذه المحافل الماسونية اليهودية وأندية الروتاري ، تسيرهم كيفما تحب ، وأن لدينا معلومات كثيرة عن ما تخططه لكم ولنا ، في سبيل الوصول إلى أهداف الصهيونية العالمية في حكم العالم من خلال حكومتهم التي يرغبون في تكوينها. نحن أيضا نعاني في العالم المسيحي من تسلطهم.
أفضل الأمنيات لكم. Best wishes .
جاك - رئيس المكتب الإستشاري الدولي - جنيف – سويسرا ".
هذي هيا الرسالة بأمانتها
رسالة موجهة إلى مصر من رئيس المكتب الاستشاري الدولي - جنيف - سويسرا
وهذا نصها " في هذه الرسالة أود توجيه عنايتة مصر إلى أن الحركة الماسونية الدولية والمحافل الماسونية في بعض الدول قد اعتمدوا قبل فترة مخططا ماسونياً يستهدف حصارك في المستقبل، وذلك كما يلي:
1- إيجاد دول على عداوة وبغضاء حولك حتى يمكن إحكام الحصار حولك متى ما كان جاهزا.
2- التقليل من قيمتك في المنطقة العربية من خلال عداوات وشتائم لا تليق بدولة قائدة في المنطقة.
3- محاصرتك مائيا من خلال إقامة سدود على نهر النيل.
4- دعم بعض الأقليات لديك لكي تصبح لهم تطلعات خارج الإطار الوطني.
5- افتعال حوادث معينة في المجال السياسي أو العسكري أو حوادث الأقليات أو .. أو .. لكي تجعلك خارج المنظومة الدولية واستصدار أمر من مجلس الأمن الدولي بحصارك، كما حصل مع العراق. وبذلك يتم الإيقاع باثنتين من أكبر الدول العربية، فلا يبقى للعرب من يدافع عنهم.
وقد بدأ المخطط ضد مصر كما يلي:
1- السعي لتقليل مياه النيل التي تصل إلى مصر من خلال أعمال لا تخفى عليكم في الجنوب.
2- التهجم على السودان من خلال الضغط عليه ومن خلال اتفاقيات مشبوهة ، تمهيدا لتفكيكه إلى جنوب لا يمت للعروبة والإسلام بصلة، وشمال يرغب القائمون على المخطط في تفكيكه وتعيين عملاء لهم عليه، وبالتالي سيشاركون في حصار مصر العزيزة من ناحية الجنوب.
3- الاعتماد على الحصار غربا من خلال دولة يقودها زعيم يتم تهديده ويمكن أن يستسلم لضغوطهم، وزيادة العداوة مع الدول العربية المغاربية من خلال افتعال حوادث تؤدي إلى قطيعة وكره، مثل ما حصل نتيجة مباراة مصر والجزائر.
ولو تتبعت الأجهزة الأمنية لديكم الأمر لوجدت أن أصابع ماسونية محلية من الكتاب وخفافيش الإنترنت في كل من مصر والجزائر هي من ملأت النفوس كرها وحقدا بحيث يمكن رؤية أن الأمر مدبر ومخطط له.
كما أن في مصر من قلل من أهمية التجهز لما سيحصل، رغم وصول معلومات من استخباراتكم توضح المشكلة !!!
4- الاعتماد على دولة إسرائيل في الشمال الشرقي للإشراف على عملية الحصار، وقد بدأت إسرائيل فعلا في تسيير دوريات بحرية في المنطقة مع بعض القوى الأخرى بإدعاء المحافظة على الأمن البحري في المنطقة، وكأنها حمامة تبحث عن السلامة والإستقرار ، مع أن على طاولتها عرض للسلام مع العرب منذ 8 سنوات لا ترد عليه ، وتفتعل الأسباب لرفضه، وتقوم بعمليات استيطانية تهدف إلى سلب أراضي الفلسطينيين !!
5- الاعتماد على الحصار البحري شرقا وشمالا، وهو من أبسط الحلول.
لذلك نهيب نحن أعضاء مجلس إدارة الشركة الإستشارية الدولية، وموقعها في جنيف، وتهدف إلى نشر السلام الدولي ، بأن تنتبه دولة مصر الى ما يحاك لها، وأن لا تنجر قيادتها السياسية والفكرية وراء عداوات مع دول شقيقة من خلال مباريات تافهة وأحداث سخيفة، كما عهدنا مصر قيادة وشعبا .. تتحلى بالحكمة والمنطق والعقل.
كما نطلب أن تنتبه دولة مصر لخطورة المحافل الماسونية وأندية الروتاري القابعة على أرضها، والذي وصل الكثير من أذاها لدول المنطقة.
قد تقول مصر أن لديها أصدقاء في الغرب ، وسيقفون معي في اللحظة المناسبة، ونحن نرغب أن نخبرك بأن البعض في الغرب .. سياسيين واقتصاديين .. قد أصبحوا رهائن في يد هذه المحافل الماسونية اليهودية وأندية الروتاري ، تسيرهم كيفما تحب ، وأن لدينا معلومات كثيرة عن ما تخططه لكم ولنا ، في سبيل الوصول إلى أهداف الصهيونية العالمية في حكم العالم من خلال حكومتهم التي يرغبون في تكوينها. نحن أيضا نعاني في العالم المسيحي من تسلطهم.
أفضل الأمنيات لكم. Best wishes .
جاك - رئيس المكتب الإستشاري الدولي - جنيف – سويسرا ".
