الشيخ نبيل العوضي و ثناؤه على عمرو خالد
24-01-2008, 11:30 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قررت ان انقل لكم ما قاله الشيخ نبيل العوضي عن عمرو خالد و بعدها يمكنكم ان تناقشوا الموضوع لوحدكم لأني أنا لن اتدخل في النقاش و الحمد لله ان زوار الموقع يميزون بين الحق و الباطل
هيا ناقشو الموضوع فيما بينكم
قال الشيخ نبيل
أخي العزيز: أنت في البيت مسئول، لا تقل: أنا لست أباً، أنا حالي حال الإخوة في البيوت؛ فحتى ولو لم تكن مسئولاً فاعمل، انشر الخير في البيت، انشر الرحمة.
انظروا -يا إخوة- إلى هذا الرجل الذي يعظ الناس كان يقول: ماذا أعمل الآن في هذه الأمة التي ذهبت وذهبت البيوت؟
هذا الرجل كان في يوم من الأيام يصلي صلاة التراويح في مصر التي أخرجت الكثير من العلماء والدعاة والمفكرين، وكان الإمام في صلاة التراويح يقيم درساً كل يوم بين أربع ركعات، وفي يوم غاب الشيخ، فبحثوا من يقوم، فرأوا رجلاً ببدلة قالوا: أتصلي بنا؟
وفي موعد الدرس بعد الصلاة أحرج حيث قالوا له: يا شيخ! وهو إنسان عادي لا شيخ ولا داعية، قالوا: حدثنا فكل يوم يحدثنا الشيخ، فحدِثنا بما فتح الله عليك، فتحدث؛ فإذا به يفوق الشيخ، تكلم لكن ألهمه الله فأمتعهم بحديثه، لأول مرة قدر الله له أن يتكلم، ما كان عنده نية أن يتكلم أصلاً، فأخذ يتحدث كل يوم، فانتشر صيته، وبدأ يعمل بعض المحاضرات وبعض الدروس، واليوم ملايين المسلمين يستمعون إليه، وتغيرت ملايين البيوت بسببه، إنه الداعية عمرو خالد ، أرأيت إلى هذا الرجل كم بكى من إنسان لسماع حديثه! أنا أعرف شخصياً أتجول في دول أوروبا ، ودول عربية، والله يا إخوة ما رأيت إنساناً أثر في المسلمين مثل هذا الرجل، ولعله لصدقه ولإخلاصه، فلا تقل أنا ماذا أعمل؟
كلنا مسئولون عن هذا الدين، يوجد أناس اليوم يحاربون ديننا وإسلامنا، ويحاربون حتى أولادنا في فطرهم، إذاً أنت ماذا فعلت؟
قررت ان انقل لكم ما قاله الشيخ نبيل العوضي عن عمرو خالد و بعدها يمكنكم ان تناقشوا الموضوع لوحدكم لأني أنا لن اتدخل في النقاش و الحمد لله ان زوار الموقع يميزون بين الحق و الباطل
هيا ناقشو الموضوع فيما بينكم
قال الشيخ نبيل
أخي العزيز: أنت في البيت مسئول، لا تقل: أنا لست أباً، أنا حالي حال الإخوة في البيوت؛ فحتى ولو لم تكن مسئولاً فاعمل، انشر الخير في البيت، انشر الرحمة.
انظروا -يا إخوة- إلى هذا الرجل الذي يعظ الناس كان يقول: ماذا أعمل الآن في هذه الأمة التي ذهبت وذهبت البيوت؟
هذا الرجل كان في يوم من الأيام يصلي صلاة التراويح في مصر التي أخرجت الكثير من العلماء والدعاة والمفكرين، وكان الإمام في صلاة التراويح يقيم درساً كل يوم بين أربع ركعات، وفي يوم غاب الشيخ، فبحثوا من يقوم، فرأوا رجلاً ببدلة قالوا: أتصلي بنا؟
وفي موعد الدرس بعد الصلاة أحرج حيث قالوا له: يا شيخ! وهو إنسان عادي لا شيخ ولا داعية، قالوا: حدثنا فكل يوم يحدثنا الشيخ، فحدِثنا بما فتح الله عليك، فتحدث؛ فإذا به يفوق الشيخ، تكلم لكن ألهمه الله فأمتعهم بحديثه، لأول مرة قدر الله له أن يتكلم، ما كان عنده نية أن يتكلم أصلاً، فأخذ يتحدث كل يوم، فانتشر صيته، وبدأ يعمل بعض المحاضرات وبعض الدروس، واليوم ملايين المسلمين يستمعون إليه، وتغيرت ملايين البيوت بسببه، إنه الداعية عمرو خالد ، أرأيت إلى هذا الرجل كم بكى من إنسان لسماع حديثه! أنا أعرف شخصياً أتجول في دول أوروبا ، ودول عربية، والله يا إخوة ما رأيت إنساناً أثر في المسلمين مثل هذا الرجل، ولعله لصدقه ولإخلاصه، فلا تقل أنا ماذا أعمل؟
كلنا مسئولون عن هذا الدين، يوجد أناس اليوم يحاربون ديننا وإسلامنا، ويحاربون حتى أولادنا في فطرهم، إذاً أنت ماذا فعلت؟
من مواضيعي
0 حمل النسخ الإلكترونية لمجلة الإصلاح
0 أربع من السعادة: المرأة الصالحة، ..... )
0 فتوى عن (الليبرالية) للشيخ صالح الفوزان حفظه الله ......
0 ختم الدروس العلمية للامام ابن باديس
0 فضيلة الشيخ العلامة ربيع المدخلي ::: الصدق والكذب ونتائجهما :::
0 حاول تفهم..علاقات الاخوان وحركة جهيمان وتنظيم القاعدة وسفر الحوالي وفتح الاسلام
0 أربع من السعادة: المرأة الصالحة، ..... )
0 فتوى عن (الليبرالية) للشيخ صالح الفوزان حفظه الله ......
0 ختم الدروس العلمية للامام ابن باديس
0 فضيلة الشيخ العلامة ربيع المدخلي ::: الصدق والكذب ونتائجهما :::
0 حاول تفهم..علاقات الاخوان وحركة جهيمان وتنظيم القاعدة وسفر الحوالي وفتح الاسلام










