تسجيل الدخول

حقيقة غاليتي سارة
كانت خاتمة الموضوع قيّمة و ليت للو هذه أن تتحقّق يوما حتّى يتوقّف الجميع من الجري اللاّ مجدي
ربّما لأنّهم يقولون عصر السّرعة و الضّروف إذطرّتنا للجري
أذكر في سنوات مضت كنت أدرس في ثانوية بعيدة عنّي كنت أضطر لأخذ الحافلة تصوّري آخر حصّة كانت في التّاريخ و الجغرافيا بما أنّني كنت في قسم رياضي كانوا يتركون لنا هذه المواد الأدبية للسّاعات الأخيرة
هل تصدّقين أنّ هناك من الطّلبة من كان يهرب قبل إنتهاء الحصّة
و السّبب كما قلتِ ليجري علّه يلتحق بالحافلة قبل خروج الجميع
يبقى هذا مثال بسيط كيف لنا أن نتريّث و كلّ الأمور ضدّنا حتّى أنّنا تعوّدنا الأكل بسرعة و كأنّ شخصا يلاحقنا
الجميع يجري و يتسابق عسى و لعلّ و لكن كما يقال
في العجلة النّدامة
حتّى الوقت يجري من بين أيدينا دون أن نشعر به
لسنا نحن فقط من يجري
لست أدري لمَ تأثّرت بعد إنتهائي من قراءة هذا الموضوع
بورك فيك على هذا الطّرح

شكرا على الموضوع الذي أصاب الصميم

فعلا منذ مدة وأنا أجري ومتيقن أني سأظل أجري حتى أودع قبري

لهذا أعددت راحلتي (الصبر) وزادي (الإيمان) أحسن إعداد

تخطيت الكثير من الحواجز وبقي أكثرها

وكلنا ثقة في الله الذي إذا ما أغلق بابا , فتح العشرات

شكرا مرة أخرى على الموضوع القيم