تسجيل الدخول

كلام كبير ذلك الذي صرح به اردوغان رئيس تركيا عندما وصف الامم المتحدة بانها تدعم في الانقلابيين وتمنحهم الشرعية وطالب بطرد السيسي رئيس مصر من الامم المتحدة دون ان يذكره بالاسم .
السيسي الذي وكما نعرف لعب الطمبولا وفاز بها وصل الى سدة الحكم عن طريق مسرحية انتخابية انتهت بادخال الرئيس السابق مرسي الى السجن وترسيم السيسي وزير الدفاع رئيسا لمصر . .
لكن هل تضمن خطاب اردوغان انتقادا للدولة الصهيونية التي ارتكبت مجزرة في غزة مؤخرا ؟
يبدو ان رئيس تركيا لم يفعل ذلك .
ربما لأن رئيس تركيا لم يشاهد تلك المجازر لانشغاله بالحملة الانتخابية .
او ربما لأنه عضو في الحلف الاطلسي فقد احترم ميثاق الحلف فهو كما نعرف منظبط جدا .
او ربما لأن اخوان مصر اهم من اخوان غزة .
او ربما لأن تركيا تخاف اسرائيل ولا تخاف مصر .
والغريب في كل هذا ان العامل المشترك بين اردوغان والسيسي هو اسرائيل فتركيا ومصر لهما علاقات متميزة مع الدولة العبرية وعلم اليهود يرفرف عاليا في انقرة اردوغان و في قاهرة السيسي .

هنا عجبتني

عندك خرجات يهبلو خويا الافريقي

ـــــــــــــــ

أردوغان يعلم أن إسرائيل مدعومة ولهذا حتى انتقاده لاسرائيل يكون بكلمات مدروسة

شكرا اخي سليم
نتمنى لاردوغان الانسحاب من الناتو

السلام عليكم لا أفهم لما تنتقدون أردوغان فهو أشرف من الحكام العرب
وفيه الرجولة فما بالكم أنتم تنتقدونه لشيء قاله عن سيسي؟
لما لم ينتقد رئيسنا إسرائيل؟؟
فأنا أحيي هذا الرجل فمهما قلتم عنه فسيظل رجلا يحمل معنى للرجولة

يقعد غير مع اسرائيل هو دار معها هدة

صحيت خويا زهير عجبني غير في هذي اللقطة ماشي كيما هذا عمرو موسى جا نايض بوكيمون قالو أقعد قعد يا خي رجولة

راك غالط يا خويا الافريقي
اردوغان انتقد اسرائيل والسيسي في نفس الخطاب
شاهد

كلمة الرئيس التركي اردوغان بالأمم المتحدة كاملة من البداية للنهاية بالعربي



http://www.youtube.com/watch?feature...&v=n8MnRSPZ440

اخي كريم سامحني أطرح عليك سؤال

لماذا ينتقد اسرائيل ؟؟؟؟

أسرائيل دولة ديمقراطية حاكمية للشعب اليهودي لا وجود للانقلابات او ديكتاتوريات فيها

اتهم رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الجمعة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بمساعدة إسرائيل في حربها على قطاع غزة بعيد اتهام القاهرة وتل أبيب تركيا وقطر بدفع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى رفض المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار, في حين استغرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس رفض حماس تلك المبادرة.

وقال أردوغان في تصريحات له بإسطنبول ردا على سؤال عن العملية البرية الإسرائيلية في قطاع غزة ومساعي التهدئة إن الإدارة المصرية -التي نعتها بغير الشرعية- تعمل إلى جانب إسرائيل ضد حركة حماس.

ووصف أردوغان الرئيس المصري بأنه "طاغية لا يختلف عن غيره من الطغاة", واتهم القاهرة بالسعي إلى استبعاد حماس من اتفاق تهدئة محتمل. كما اتهم إسرائيل بممارسة إرهاب الدولة, وبإبادة ممنهجة للفسطينيين.

وجاءت انتقادات أردوغان الحادة للقاهرة بعد يوم من اتهام وزير خارجيتها سامح شكري لما سماه محور "حماس- قطر- تركيا" بمحاولة إفشال الدور المصري، واعتبر أن هذا المحور يستهدف أن ينزع عن مصر وضعها كطرف فاعل قادر على التأثير على الموقف الإسرائيلي.

واعتبر شكري أنه كان بوسع حماس إنقاذ أرواح العشرات من سكان قطاع غزة لو أنها قبلت بوقف إطلاق النار الذي اقترحته مصر ووافقت عليه إسرائيل, وتحدث عن قدر عال من التوتر في العلاقة مع حماس بسبب ما سماه التوجه العقائدي للحركة.

يشار إلى أن العلاقة بين مصر وتركيا شبه منقطعة منذ الانقلاب الذي أطاح بالرئيس محمد مرسي في الثالث من يوليو/تموز 2013. وكانت حركة حماس قد رفضت المبادرة المصرية -المدعومة من أميركا وأوروبا- وقالت إنها لا تلبي شروط المقاومة وعلى رأسها الوقف الكامل للعدوان وفك الحصار نهائيا عن غزة.

واتهم وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان بدوره قطر وتركيا بالضغط على حركة حماس لرفض المبادرة المصرية "للترويج لنفسيهما كوسطاء في الصراع" حسب تعبيره.

وردا على ذلك قال وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو في تصريح لقناة إن تي في التركية "إنني لم آخذ ولو لمرة واحدة تصريحات ليبرمان على محمل الجد، فهو يحتل ومن ثم يقول إنه يجب تصفية البعض. إسرائيل التي تقتل الأطفال بطائراتها لا تعوق عملية السلام، لكن تركيا التي تدافع عن حقوق فلسطين ستعوق عملية السلام"، وشدد على أنه لا وجود لدول تتخذ مواقف واضحة ضد إسرائيل ما عدا تركيا وقطر.

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس الاثنين إن انتقاد المجازر التي تقوم بها إسرائيل وانتهاكها حقوق الإنسان والاستخفاف بحياة البشر، ليست معاداة للسامية.
وأضاف أن بعض وسائل الإعلام تستهدف تركيا بمجرد انتقادها قتل إسرائيل الأطفال الأبرياء في الشرق الأوسط.
وشدد أردوغان في كلمة له أمام مجلس العلاقات الخارجية بمدينة نيويورك -الذي يعتبر من أهم مؤسسات الفكر والرأي في الولايات المتحدة- على أن قضية فلسطين ليست قضية الفلسطينيين فقط، بل قضية جميع المسلمين على وجه الأرض، وأنها تعتبر الأزمة الرئيسية للعديد من الأزمات والقضايا في المنطقة، وحلها يؤدي إلى حل مختلف الأزمات.
وأفاد بأن إسرائيل لم تتجنب الحروب والإلقاء بشعبها وبشعب المنطقة في الخطر رغم علمها بكل ذلك.
وقال الرئيس التركي إن "لافتة معاداة السامية أصبحت وسيلة للهجوم على تركيا وعلي أنا شخصيا، وعلى وزرائي والمسؤولين في البلاد"، مضيفا أن بلاده "لم تتخذ موقفا عنصريا على مدار التاريخ، وأنها ظلت دوما تقف إلى جانب المظلوم، ومدت يدها لليهود عندما تعرضوا للظلم".
وأشار أردوغان إلى أن الأزمات العالمية مثل قضية فلسطين وسوريا والعراق ودول البلقان بدأت عقب انهيار الدولة العثمانية قبل نحو مائة عام، وأن الدولة العثمانية التي كانت تدار من إسطنبول كانت قادرة على توحيد وحماية كافة البلاد التي امتدت من حدود إيران حتى أطراف فيينا (النمسا)، وضمت شمال أفريقيا والمحيط الهندي وكانت تمتد لمساحات كبيرة جدا.
ومضى إلى القول إنهم في تركيا ينظرون للجميع من وجهة نظر إنسانية بحتة دون تفرقة بين جنس أو دين أو مذهب