تسجيل الدخول

في يوم السبت 08 نوفمبر 2014 على الساعة 11:30، قام شباب لأجل القدس - الجزائر بوقفة في ساحة البريد المركزي بحضور شباب الرابطة من عديد ولايات الوطن و بمشاركة الشباب الجزائري. الوقفة كانت لبعض الدقائق قبل أن يتدخل الأمن لفض الوقفة وبشدة، حيث تم مصادرة بعض اللافتات والأعلام الفلسطينية. قام بعدها الشباب بمسيرة من ساحة البريد المركزي وعبر شارع عسلة حسين إلى شارع زيغود يوسف.

مقولة نحن مع فلسطين ظالمة او مظلومة ذهبت مع هؤلاء الاسود رحمة الله عليهم
الملك فيصل
هواري بومدين
صدام حسين
رحمة الله عليهم

أجسادنا سجاداً لمساجدك

فمن يسحب من أرواحنا الأقصى

أيّتها المقابر التي يدفن فيها الشهداء على عجل

و البيوت التي تحبل فيها النّساء على عجل

و الأزقة التي يكبر فيها الأطفال

و يموتون على عجل

أمهلينا نحن الذين بعد كلّ نشرة أخبار

نعتذر للموتى على بقائنا

قيد الحياة..

و بعد كلّ صلاة.. نلوم أنفسنا على بقائنا

على قيد العروبة

أعذرينا..

عسى ذات جُمعة يكبر فينا الغضب

ـــــــــــــــــــــــــــ
احلام مستغانمي

و الدرة العصماء تصرخ ويلكم أو هكذا عرضي ... دمي ... شرفي ...هدر !
عذرا أخية ملئت صدرك بالجراح و عن جوابك لم اشأ أن أعتذر
نحن اليوم صرعى سكارى في همومنا و قد خنا القدر
أختاه تضرعي تجرعي فلن يغنيك الصراخ و سحقا لكل من غدر
تيتمي ترملي فنحن لا نبالي بك فنحن أول من بطر
في سكون الليل خان العرب و أنت دفعتي الثمن بدون قدر
لم ننصرك مظلومة فكيف ظالمة وشبح أمريكا ظهر
شعاراتنا كانت في زمن العروبة ذاك الذي اغتلنا فيه أهلنا و من حضر
ما صوتك يا قدس قد وصل ، و السبل إليك مدججة بالحفر
لن أعتذر ... قلت لن أعتذر ... فالعذر لا ينصرك و لن يكون وسيلة للسفر
كنا و مازلنا مصرين على أن نتمسك بحقنا الشرعي لأننا اخترعنا الصفر
ويلنا من رب العباد و أخشى ماعاذ الله أن نلتقي جميعا في سقر
لن أطيل أكثر و لن أعيد فتح جراحك فما فيك يغنيك و عزم النية فينا ظهر
أسفا على من يدعي العروبة و ينتسب للإسلام و يلبس عباءة البطل
و هو نعجة في يد صليبية يهودية ترعى بها "هش" تقول لها ... يا أيها "البطل"

القلم قلمي و الاقتباس ظاهر في أول سطرين

مع البنوك ظالمة أو مظلومة ......

و الله كانت صدمة قويّة

أيعقل هذا؟ هل تبدّلت سياسة الجزائر اتحاه القضيّة الفلسطينية؟

لاشك أن من يحكموننا اليوم لا علاقة لهم بالقضيّة و القيم التي انطلق منها بومدين و جيل المجاهدين الأحرار لا من بعيد ولا من قريب .

لك الله يا فلسطين ويا جزائر

بارك الله فيك أخي الفاضل يوسف وإليك الجواب على لسان الشيخ البشير الابراهيمي رحمة الله عليه..
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...caa44e7e72a72e