صدق بوش وكذب المغالطون !
17-11-2015, 10:21 AM
صدق بوش وكذب المغالطون !
عند ما ضرب الإرهاب برج التجارة في أمريكا قامت القيامة واهتزت الأرض بحرا وبرا وجوا... خرج بوش ليعلنها بداية حرب صليبية ، أمام سكان العالم ، ولما هدأت أعصابه عاد ليدخل المسد حافيا وليعلن أن خطابه كان – فلتة لسان – لا غير... ولكن عند علماء النفس فلتة لسان تخفي الكثير وتفصح عن خبايا خبيثة ... وبعدها شكلت أمريكا دولة إرهابية ويحلو للبعض أن يسميها دولة إسلامية !
لماذا يلصقون هذه الجماعات الإرهابية بالإسلام والمسلمين؟ أوَ ليس ذلك لحاجة في نفس يعقوب ! أو هي فلتات لسان أيضا! . هل لا زالوا يطمعون في استحمارنا واستغبائنا ! كيف تفسر عشريتنا الحمراء حيث فقدنا أكثر من 100 ألف من الفقراء والفلاحين والقرويين والمفكرين والمعلمين ... لا احد انتبه أو استيقظ ضميره ماعدا الذين كانوا يحركون الفتن والفوضى الخلاقة في جزائرنا وينتقدون طرق كفاحنا ضد الإرهاب وينزلون الأحكام على عدم احترامنا للحريات وحقوق الإنسان وطريقة اللجوء إلى حالة الطوارئ التى أنقذت البلاد من الانهيار ورحمت العباد .... فلماذا هم اليوم ينقلبون على قيم الحريات التى نادت بها العولمة الكاسحة وديمقراطيتهم الشريرة؟ هل يجوز لهم ان يقرروا حالة الطوارء عفويا ويمددونها كما شاءوا و يجوز لهم ما لا يجوز لغيرهم ؟
وهناك سؤال أخر يؤرقني ! كيف أن دولة العراق القوية التى تغلبت على الفقر والأمية بنسبة الصفر التى لم تبلغا أي دولة أخري أوفر مالا وعتادا ، أقول دولة قائمة تحولت إلى طوائف متناحرة متناطحة ولم يستيقظ هذا الضمير الانسانى الغبي؟ لقد حصد الموت ألاف العراقيين والسوريين والليبيين والتونسيين واللبنانيين واليمانيين ولم يستيقظ هذا الضمير؟ هل العرب حشرات عدمها خير من وجودها ؟ لماذا عندما يتعلق الأمر ببلد غربي تقوم الدنيا وتغرق الأرض بالتنديد والفكر الإنساني يكتشف التسويات والحلول... ان دل هذا على شيء فإنما يدل على أن عولمتهم بدأت تنقلب عليهم وبدؤوا يعيدنا النظر في تأشيرة ( شنكل ) وفى فتح حدودهم بعد ان نددوا بعدم احترام الجزائر للحريات.
نحن في عصر المغالطات عندما اخترع الأقوياء السماد أرادوا به المنفعة والربح الكثير ولما اكتشفوا أضراره - سكتوا - عما يلحق الإنسانية من ويلات لان تدمير مصانع السماد ليس في مصلحة إرباحهم ومصالحهم... وكذا اخترعوا جماعات الإرهاب من بقايا ضباط الجيش العراقي الصامد الذي تعاونت قوى الشر على تدميره واتفقوا معهم على رؤوس الضعفاء ومن ثم كوّنوا دولة إرهابية وسموها دولة إسلامية لتدمر ما يقي من دولة العراق ، ومنها الى سوريا ، وتركوها تتجول عبر حدودهم شرقا وغربا... وهذه الجماعات عندما تعارضت مصالحها مع مصالح من خلقها انقلبت عليهم و جعلتهم مكتوفي الأيدي أمام صنيعهم لان زوال الإرهاب لا يخدم أطماعهم ولا يدعم اسحمارهم للبلدان الفقيرة .... وهكذا ( روبو افغانكشتان )انقلب على الدكتور الذي صنعه ... يعنى انقلب الصنيع على الصانع! واعتقد أنها سنة الحياة التى قررها الله غز وجل في خلقه.
الواقع أن استعانا تهم للمهاجرين والفقراء ما هي إلا ذر الرماد في عيون الجشع لان تلك الإعانات تهدى من قفراء الأغنياء ، وتمنح لأغنياء الفقراء... فلا تفيد لا الفقير ولا المهاجر الذي يساعدونه على الهجرة من اجل الفراغ من اليد العاملة في بلدانهم.
إن كانت لي بعض المعلومات ليس لي موهبة التحليل الخاصة ولست قادرة على أن احلل
المغالطات التى تدور في كواليسهم ! لكن هذا مجرد تطفل لأساير مع نفسي لعلي اعرف الحقيقة ؟ حقيقة ما يحدث في عصر جاهلية القرن الواحد والعشرين...هل من مجيب؟
zoulikha
عند ما ضرب الإرهاب برج التجارة في أمريكا قامت القيامة واهتزت الأرض بحرا وبرا وجوا... خرج بوش ليعلنها بداية حرب صليبية ، أمام سكان العالم ، ولما هدأت أعصابه عاد ليدخل المسد حافيا وليعلن أن خطابه كان – فلتة لسان – لا غير... ولكن عند علماء النفس فلتة لسان تخفي الكثير وتفصح عن خبايا خبيثة ... وبعدها شكلت أمريكا دولة إرهابية ويحلو للبعض أن يسميها دولة إسلامية !
لماذا يلصقون هذه الجماعات الإرهابية بالإسلام والمسلمين؟ أوَ ليس ذلك لحاجة في نفس يعقوب ! أو هي فلتات لسان أيضا! . هل لا زالوا يطمعون في استحمارنا واستغبائنا ! كيف تفسر عشريتنا الحمراء حيث فقدنا أكثر من 100 ألف من الفقراء والفلاحين والقرويين والمفكرين والمعلمين ... لا احد انتبه أو استيقظ ضميره ماعدا الذين كانوا يحركون الفتن والفوضى الخلاقة في جزائرنا وينتقدون طرق كفاحنا ضد الإرهاب وينزلون الأحكام على عدم احترامنا للحريات وحقوق الإنسان وطريقة اللجوء إلى حالة الطوارئ التى أنقذت البلاد من الانهيار ورحمت العباد .... فلماذا هم اليوم ينقلبون على قيم الحريات التى نادت بها العولمة الكاسحة وديمقراطيتهم الشريرة؟ هل يجوز لهم ان يقرروا حالة الطوارء عفويا ويمددونها كما شاءوا و يجوز لهم ما لا يجوز لغيرهم ؟
وهناك سؤال أخر يؤرقني ! كيف أن دولة العراق القوية التى تغلبت على الفقر والأمية بنسبة الصفر التى لم تبلغا أي دولة أخري أوفر مالا وعتادا ، أقول دولة قائمة تحولت إلى طوائف متناحرة متناطحة ولم يستيقظ هذا الضمير الانسانى الغبي؟ لقد حصد الموت ألاف العراقيين والسوريين والليبيين والتونسيين واللبنانيين واليمانيين ولم يستيقظ هذا الضمير؟ هل العرب حشرات عدمها خير من وجودها ؟ لماذا عندما يتعلق الأمر ببلد غربي تقوم الدنيا وتغرق الأرض بالتنديد والفكر الإنساني يكتشف التسويات والحلول... ان دل هذا على شيء فإنما يدل على أن عولمتهم بدأت تنقلب عليهم وبدؤوا يعيدنا النظر في تأشيرة ( شنكل ) وفى فتح حدودهم بعد ان نددوا بعدم احترام الجزائر للحريات.
نحن في عصر المغالطات عندما اخترع الأقوياء السماد أرادوا به المنفعة والربح الكثير ولما اكتشفوا أضراره - سكتوا - عما يلحق الإنسانية من ويلات لان تدمير مصانع السماد ليس في مصلحة إرباحهم ومصالحهم... وكذا اخترعوا جماعات الإرهاب من بقايا ضباط الجيش العراقي الصامد الذي تعاونت قوى الشر على تدميره واتفقوا معهم على رؤوس الضعفاء ومن ثم كوّنوا دولة إرهابية وسموها دولة إسلامية لتدمر ما يقي من دولة العراق ، ومنها الى سوريا ، وتركوها تتجول عبر حدودهم شرقا وغربا... وهذه الجماعات عندما تعارضت مصالحها مع مصالح من خلقها انقلبت عليهم و جعلتهم مكتوفي الأيدي أمام صنيعهم لان زوال الإرهاب لا يخدم أطماعهم ولا يدعم اسحمارهم للبلدان الفقيرة .... وهكذا ( روبو افغانكشتان )انقلب على الدكتور الذي صنعه ... يعنى انقلب الصنيع على الصانع! واعتقد أنها سنة الحياة التى قررها الله غز وجل في خلقه.
الواقع أن استعانا تهم للمهاجرين والفقراء ما هي إلا ذر الرماد في عيون الجشع لان تلك الإعانات تهدى من قفراء الأغنياء ، وتمنح لأغنياء الفقراء... فلا تفيد لا الفقير ولا المهاجر الذي يساعدونه على الهجرة من اجل الفراغ من اليد العاملة في بلدانهم.
إن كانت لي بعض المعلومات ليس لي موهبة التحليل الخاصة ولست قادرة على أن احلل
المغالطات التى تدور في كواليسهم ! لكن هذا مجرد تطفل لأساير مع نفسي لعلي اعرف الحقيقة ؟ حقيقة ما يحدث في عصر جاهلية القرن الواحد والعشرين...هل من مجيب؟
zoulikha
ربنا زدنا علما وعملا بما علمتنا
من مواضيعي
0 الهُوية؟
0 أين أمتنا من النحل الياباني!
0 عدت با نوفمبر وعودك محمود!
0 الكفرة الفجرة؟
0 دعه يسقط!
0 الشهيد
0 أين أمتنا من النحل الياباني!
0 عدت با نوفمبر وعودك محمود!
0 الكفرة الفجرة؟
0 دعه يسقط!
0 الشهيد