تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
sabrina88
زائر
  • المشاركات : n/a
sabrina88
زائر
قصص قصيرة مؤثرة...من الحياة !!!
09-01-2016, 10:28 AM
هذه خلاصة قصص واقعية قصيرة مؤثرة من الحياة ،يرويها أناس آثروا ألآ يكتبوا أسمائهم :

اليوم و بينما أسير عائدا لبيتي في المطر الشديد، وجدت رجلا عجوزا يسير وهو يحمل مظلة كبيرة
فسرت قريبا جدا منه لأحتمي من زخات المطر، و ما أن وصلنا إلى مدخل بناية، حتى توقف الرجل وأغلق المظلة وأعطاها لي ثم قال:
هنا بيتي ولن أحتاج للمظلة الآن خذها فأنت تحتاجها، وأعطها لمن يحتاجها بعدك.
===
اليوم حصل جدي وعمره 70 سنة على شهادة تخرجه من الجامعة في تخصص إدارة الأعمال. جدي رجل أعمال ناجح ولديه شركاته، لكنه أخبرني أنه ذاكر وحصل على شهادته ليوفي بوعد قطعه لوالدته قبل أن تخسر معركتها مع مرض السرطان منذ 50 عاما مضت.
===
اليوم و نحن نحتفل بذكرى زواجنا الخمسين، ابتسمت و قالت لي:

كم كنت أتمنى لو التقينا أبكر مما فعلنا.

====
اليوم استيقظت مبكرا بدون أي رغبة في العمل، لكني دفعت نفسي دفعا لحاجتي للمال.
في عصر هذا اليوم خسرت وظيفتي ، و في طريق عودتي للمنزل تعطل إطار سيارتي فتوقفت لتبديله، ثم اكتشفت أن الإطار الاحتياطي بحاجة للتصليح بدوره.
وقف رجل بسيارته وعرض علي توصيلي لإصلاح الإطار، ركبت معه وحكيت له عن يومي، tعرض علي وظيفة و سأبدأ من الغد معه.

====


-اليوم أعلن صديقي الثري منذ ولادته إفلاسه، بينما صديقي الفقير منذ ولادته اشترى بيته الثاني بعدما ربحت تجارته.

===

اليوم و أنا أقود سيارتي مسافرا بين بلدين، اكتشفت أني نسيت حافظة نقودي في البيت، وأن الوقود المتبقي في سيارتي لن يذهب بي لأبعد من أقرب محطة وقود.

و قفت في مدخل المحطة انتظر مقدم مسافر آخر، حتى جاء سائق شاحنة كبيرة، فاقتربت منه وأنا متردد،

و شرحت له ما حدث وسألته إقراضي دراهم قليلة ترجع بي إلى بيتي، لكنه أصر على ملء خزان الوقود حتى نهايته و دفع لي ثم قال:

لقد كنت مثلك ذات يوم وفعل أحدهم معي ما فعلته معك ثم رحل.

=====

اليوم شاهدت شابة عمرها 27 سنة مريضة بالسرطان تضحك بملء قلبها من مزاح ابنتها ذات العامين.

هذا الموقف جعلني أدرك حاجتي للتوقف عن الشكوى من حياتي والتمتع بما توفر لي فيها.

====

اليوم وأنا أسيح في كينيا شاهدت لاجئا من زيمبابوي حكى لي ولصديقي كيف أنه لم يذق طعاما منذ 3 أيام ؟

فورا أعطاه صديقي بقية الشطيرة التي كان يتناولها، فرد عليه اللاجئ قائلا:

يمكننا أن نتشارك فيها.

===

اليوم، و بينما جميع المسافرين يشتكون من عدم وجود أماكن لهم على متن الطائرة،

تساهلت مع الموظف وضحكت معه و قلت له أني لا أمانع في الجلوس في بطن الطائرة مع الحقائب و الأثاث ، فالأهم لي أن أصل.

بعد انتظار طويل، جائني هذا الموظف ليشكرني على حسن معاملتي له وتفهمي للمشكلة، ثم أعطاني بطاقة سفر على الدرجة الأولى، معللا الأمر بأن بقية الدرجات كانت كاملة العدد !

===

اليوم سألت رجل أعمال ناجح في السبعين من عمره أن يهديني نصائحه الثلاث للنجاح، فابتسم و قال لي:

-اقرأ عن شيء لا يقرأ أحد عنه،

-فكر في شيء لا يفكر أحد فيه،

-افعل شيئا لا يفعله أحد.

===

اليوم سألت جدي، الطبيب العسكري وبطل الحرب ورجل الأعمال الناجح، عن أكبر انجازاته في حياته، فأمسك بيد جدتي، ونظر إليها بحب، ثم قال:

أن قضيت جل حياتي معك !!!

====

اليوم تبلغ أمي 54 عاما من عمرها، وتدير مخبزا ناجحا، و هو الهدف الذي عاشت حياتها من أجله.

منذ 15 سنة، اكتشفت أمي إصابتها بمرض سرطان الدم، و في مواجهة الموت، قررت أمي الاستقالة من وظيفتها وفتحت المخبز الذي كانت تحلم به وقررت تحدي كل شيء، السرطان و تحقيق هدفها، ونجحت على كل الأصعدة.
====

اليوم استمعت لمليونير ناجح يتحدث عن أكثر ما ندم عليه في حياته، و هو عدم حضوره المباريات التي لعب فيها ابنه الصغير، وحفلات ابنته في المدرسة.

ابتسمت فأبي ليس بمليونير، لكنه حضر جميع مناسباتي أنا و أخي.

===

اليوم سألت جدتي عن تعريفها للنجاح فقالت لي :

النجاح هو حين تستعرض حياتك الماضية، فتجدها مليئة بذكريات جميلة تجعلك تبتسم.

===

اليوم يمر عشرون سنة بالتمام و الكمال على اليوم الذي قفزت فيه في نهر هادر لأنقذ شابة سقطت في الماء.

هكذا تعرفت على زوجتي التي أحبها حبا شديدا لليوم.

===

اليوم بكيت على كتف ابن الجيران الذي لطالما قسوت عليه وشكوت منه، و أنا أشكره بعدما أنقذ حياة ابني الصغير.

===

اليوم أخبرني والدي بأن أخرج للحياة و أن أفعلها و أن أحاول، فأنا لست بحاجة لأن أكون محترفا كي أصنع منتجا احترافيا، فالهواة هم من بنوا ابل و جوجل، بينما المحترفون بنوا تايتنيك.

===

اليوم وبينما أقود بسرعة لأدرك موعدا للتقدم إلى وظيفة، وجدت هذه السيدة واقفة بجانب سيارتها الفاخرة لا تعرف كيف تغير إطار السيارة، فتوقفت لمساعدتها رغم تأخري وتأذي ملابسي.

حين وصلت متأخرا لموعدي، وجدت أن السيدة التي ساعدتها هي مديرة ومؤسسة الشركة التي أتقدم للعمل فيها، و من نافلة القول أني حصلت على الوظيفة.

===

اليوم جاءتني زميلة الدراسة التي لطالما اعتدت علي و اضطهدتني أثناء الدراسة، لتعتذر عن كل ما صدر منها، و ترجوني أن أمنحها وظيفة لتعمل عندي !!!

===

اليوم تعرضت وابني الصغير لحادثة سيارة، خرجت منها بجروح سطحية، أما ابني فدخل في غيبوبة، أخبرني عنها الأطباء أنه كلما طال أمد الغيبوبة ، نقصت احتمالات خروجه منها. منذ ساعة فاق ابني وقال كلمة ظننت أني لن أسمعها مرة أخرى:

أمي !!!

====

اليوم ذكرى مرور 25 سنة على سقوطي في نهر النيل وإشرافي على الغرق بسبب حادثة مخيفة، لولا أن سائح مجهول آخر قرر القفز في النهر ليسحبني إلى بر الأمان.

إنه اليوم زوجي و والد 4 من أبنائي.

===

اليوم علمت بوقوع حادثة مريعة لأختي، ورغم أن الأطباء يتوقعون لها أن تعيش، ستبقى أشياء كثيرة مجهولة عن طريقة حياتها فيما بعد. بعدما زرتها في المستشفى، و حان وقت عودتي لمنزلي، وقفت خارج باب المستشفى و تركت العنان لدموعي و بكائي، فشاهدني سائق سيارة تاكسي، و توقف لي، و ساعدني على دخول سيارته، و وافق على الذهاب بي إلى الجهة الأخرى من المدينة حيث أسكن، وحين وصلت، قال لي بلغة انجليزية ركيكة أنه سيقبل فقط ابتسامة لسداد أجرته، و رفض أخذ أي مال مني.

====

اليوم، و بعد وقوع إصابة لظهري أقعدتني عن العمل وجعلتني أخسر وظيفتي وأطرد من منزلي و انتقل إلى بيت أهل زوجتي، و بينما أجلس على أريكة أشاهد ابني الصغير يلعب في فناء البيت، تلقيت مكالمة من صديق عزيز علي، قال لي بصوت متقطع وبنحيب مرتفع أن ابنته الوليدة قد ماتت في حادث سيارة.

عندها أدركت أني المحظوظ !!!

===

اليوم، توظف شركتي الخاصة 130 موظفا وتدر عوائد سنوية صافية قيمتها نصف مليون دولار. لقد بدأت هذه الشركة منذ 10 أعوام حين فصلتني شركة آي بي ام من العمل لديها.

لو لم تفصلني IBM من وظيفتي، لكنت الآن جالسا على مكتب ما في ركن ما في شركة آي بي ام.

===

في نهاية عام 2012، علم العجوز الأمريكي سائق الشاحنات، لاري سويلنج، أن زوجته جيمي سو، المولودة بكلية واحدة، معرضة حياتها للخطر لأن هذه الكلية بدأت تضعف وباتت قريبة جدا من التوقف عن العمل، و أن الشفاء الوحيد لها هو عن طريق نقل كلية أخرى من متبرع لها، فلم يستطع النوم، ذلك أنه لم يرد خسارة رفيقة حياته و زوجته الحبيبة.

بينما هو راقد في فراشه يفكر ليلا، خطرت له الفكرة، فقام في الصباح إلى عمله، و بعدما انتهى، ذهب للسوق واشترى بعض المواد والأدوات، و صنع لوحتين خشبيتين ، كتب عليهما:
أنا بحاجة لمتبرع بكليته لزوجتي ووضع رقم هاتف للاتصال به، و ارتدى تلك اللوحات على جسده، و سار بهما في الطريق العام السريع في بلده، لمدة 15 ميل، رغم الألم المزمن في ركبته، و رغم حرارة صيف ولاية كاليفورنيا.


استوقف الناس لاري و عرضوا عليه التبرع له بالمال، لكنه رفض وطلب منهم التبرع بكلية. ثم حدث أن استوقف فريق الأخبار لاري وجعلوه يعرض مشكلته على شاشة التليفزيون، الأمر الذي جعل قصته تنتشر وتشتهر.

بعدها حصل لاري على أكثر من ألفي متبرع، لكن أحدا منهم لم يوافق مواصفات جسد زوجته، الأمر الذي جعله يعود مرة أخرى للسير في الطرقات العامة، بحثا عن متبرع تتطابق مواصفاته مع المواصفات المطلوبة لزوجته.

بعد مرور قرابة العام على هذه المحاولات، عثر لاري على متبرعة متوافقة مع المواصفات.

في سبتمبر 2013، تم إجراء الجراحة لنقل الكلية والتي انتهت بالنجاح لكلا الطرفين.

عجز لاري عن أن يجد كلمات الشكر الكافية للأطباء وللمتبرعة التي أعادت له زوجته كما قال، لكنه وعد بأن يستمر في جهوده للعثور على متبرعين للمحتاجين الذين يمرون بالمشكلة ذاتها !!!


من مدونة شبايك
التعديل الأخير تم بواسطة sabrina88 ; 11-01-2016 الساعة 09:54 AM سبب آخر: تعديل
  • ملف العضو
  • معلومات
sabrina88
زائر
  • المشاركات : n/a
sabrina88
زائر
رد: قصص قصيرة مؤثرة من الحياة !!!
10-01-2016, 08:39 AM
في ذات مساء من سنة 1808 دخل عيادة الدكتور "جيمس هاملتون" في مدينة مانشستر بانجلترا رجل هزيل , كئيب وصعق الطبيب لمظهر زائره الكالح المضني , فسأله:

هل أنت مريض؟

المريض : أجل أيها الطبيب مريض مرضا مميتا.

الطبيب : أي مرض تشكو منه ؟

المريض : مذعور من رعب العالم المحيط بي .

لا أستطيع أن أجد السعادة في أي مكان و لا شيء يسليني, فاذا لم تستطع مساعدتي ، فساقتل نفسي.

الطبيب : هذا المرض ليس مميتا ، كل ما ينبغي لك عمله هو أن تخرج من نفسك كل ماتحتاج اليه هو ان تضحك وتفوز ببعض المتعة في الحياة.

المريض : و ماذا ينبغي لي أن افعل ؟

الطبيب : اذهب الى السيرك الليلة لمشاهدة المهرج "غريمالدي" فانه أعظم مسل حي هو الذي سيشفيك.

فقال ذاك الرجل الحزين البائس:

أنا هو غريمالدي أيها الطبيب ؟؟

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية دائمة الذكر
دائمة الذكر
مشرفة سابقة
  • تاريخ التسجيل : 29-03-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 43,268

  • زسام التحرير 

  • معدل تقييم المستوى :

    61

  • دائمة الذكر is a jewel in the roughدائمة الذكر is a jewel in the roughدائمة الذكر is a jewel in the rough
الصورة الرمزية دائمة الذكر
دائمة الذكر
مشرفة سابقة
رد: قصص قصيرة مؤثرة من الحياة !!!
19-10-2017, 10:08 AM
– اليوم تبلغ أمي 54 عاما من عمرها، وتدير مخبزا ناجحا، و هو الهدف الذي عاشت حياتها من أجله.

منذ 15 سنة، اكتشفت أمي إصابتها بمرض سرطان الدم، و في مواجهة الموت، قررت أمي الاستقالة من وظيفتها وفتحت المخبز الذي كانت تحلم به وقررت تحدي كل شيء،

،،،،،


تشبه قصة اعرفها،،،،، لي عودة لأروي التفاصيل ،،،
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أبوهبة
أبوهبة
مشرف ( سابق )
  • تاريخ التسجيل : 28-03-2012
  • الدولة : وهران
  • المشاركات : 3,073
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • أبوهبة will become famous soon enough
الصورة الرمزية أبوهبة
أبوهبة
مشرف ( سابق )
رد: قصص قصيرة مؤثرة من الحياة !!!
19-10-2017, 10:59 AM
السلام عليكم

...أتذكر في الصغر و قبل ما تتوفى جدتي بدقائق قليلة قالت لأبنائها عندي -طعام أي كسكس - كنت قد خزنته لرمضان القادم ولكن بما أنني سأموت أخرجوه وأطعموا الناس الذي سيحضرون للجنازة .
الله يرحم جدتي
-قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا . ولا تؤمنوا حتى تحابوا . أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم .
  • ملف العضو
  • معلومات
sabrina88
زائر
  • المشاركات : n/a
sabrina88
زائر
رد: قصص قصيرة مؤثرة من الحياة !!!
22-10-2017, 08:22 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دائمة الذكر مشاهدة المشاركة
– اليوم تبلغ أمي 54 عاما من عمرها، وتدير مخبزا ناجحا، و هو الهدف الذي عاشت حياتها من أجله.

منذ 15 سنة، اكتشفت أمي إصابتها بمرض سرطان الدم، و في مواجهة الموت، قررت أمي الاستقالة من وظيفتها وفتحت المخبز الذي كانت تحلم به وقررت تحدي كل شيء،

،،،،،


تشبه قصة اعرفها،،،،، لي عودة لأروي التفاصيل ،،،


شكرا على مرورك عزيزتي

في انتظار ما سترويه لنا
  • ملف العضو
  • معلومات
sabrina88
زائر
  • المشاركات : n/a
sabrina88
زائر
رد: قصص قصيرة مؤثرة من الحياة !!!
22-10-2017, 08:26 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوهبة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

...أتذكر في الصغر و قبل ما تتوفى جدتي بدقائق قليلة قالت لأبنائها عندي -طعام أي كسكس - كنت قد خزنته لرمضان القادم ولكن بما أنني سأموت أخرجوه وأطعموا الناس الذي سيحضرون للجنازة .
الله يرحم جدتي
عيني دمعت تأثرا بما فعلته جدتك

رحمها الله و اسكنها فسيح جنانه
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أَنْفَاسُ الإِيمَانْ
أَنْفَاسُ الإِيمَانْ
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 10-02-2012
  • الدولة : || ..
  • المشاركات : 5,197
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • أَنْفَاسُ الإِيمَانْ will become famous soon enough
الصورة الرمزية أَنْفَاسُ الإِيمَانْ
أَنْفَاسُ الإِيمَانْ
شروقي
رد: قصص قصيرة مؤثرة من الحياة !!!
30-10-2017, 04:55 PM
مُؤثرة جدا

،’

اقتباس:
عندما قالوا لي في المستشفى: زوجتك ماتت، لم أعرف حينها ماذا أفعل، كنت سأذهب إلى المنزل لأخبرها بما حصل؛ لكي تقول لي هي ماذا أفعل.
| ليو تولستوي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية +إيمان+
+إيمان+
مشرفة سابقة
  • تاريخ التسجيل : 02-09-2013
  • الدولة : الأمة الإسلامية
  • المشاركات : 4,812
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • +إيمان+ has a spectacular aura about+إيمان+ has a spectacular aura about+إيمان+ has a spectacular aura about
الصورة الرمزية +إيمان+
+إيمان+
مشرفة سابقة
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 07:52 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى