مالم يقله الإعلام عن تفجيرات العاصمة !
13-04-2007, 07:52 PM
ان كثيرا من وسائل الإعلام قد تسقط أو تتناسى أو تجهل في بعض الأحيان معلومات تكون لها أهمية كبيرة لفهم المتلقي لما يحدث.
والمتمعن للتغطية الاعلامية لتفجيرات يوم الاربعاء الأسود يلاحظ ان معلومات كثيرة لم تذكر فأحببت أن أكتب بعض الملاحظات قي هذا المنتدى تنويرا للقارئ الكريم .
اولا : الأسلوب المتبع في هذه العمليات يبين ان هناك تغيرا جذريا في افكار مايسمى بتنظيم القاعدة في المغرب الاسلامي والذي عُرف عنه من قبل لما كان بالتسمية القديمة انه لا يُجَوٍّزُ العمليات الإنتحارية أخذا بفتوى مرشده السابق المدعو أحمد أبو البراء والذي قتل في 17 يناير من العام الماضي على يد الجيش الجزائري في بجاية .
ثانيا :إنتهاج التنظيم في جل عملياته الاخيرة اسلوب التفجير ات يرجع ربما الى خلفية أن اميره الحالي كان مكلفا بالتصنيع في الجماعة سابقا .
ثالثا:من شاهد صور المنفذين وتمعن فيها يجد أن أحدهم كان يحمل في يده ورقة والمستنتج من ذالك أن التنظيم يكون قد احتفظ بتسجيل مرئي للمنفذين ربما ينشره لاحقا بحثا عن ضربة إعلامية .
رابعا: تبرء مؤسس مايسمى بالجماعة السلفية من التفجيرات كما طالعتنا جريدة الشروق يلفت النظر .... لكن الذي يلفت النظر والسمع والفؤاد أن يأتي التبرء والشجب من هذا الشخص في الوقت الذي لا نسمع حتى همهمة من أولائك الذين يحسبون على العلم... المنددين بكل تفجير يقع في بلاد الغرب و النائمين حين يسفك دم الجزائري أم ان فتاويهم تصلح فقط في التنديد وتحريم العمليات الإستشهادية التي يقوم بها المضطهدون في فلسطين ضد الكيان الغاصب .
هذه بعض الملاحظات كتبتها على عجل وربما أضيف غيرها لاحقا .
والمتمعن للتغطية الاعلامية لتفجيرات يوم الاربعاء الأسود يلاحظ ان معلومات كثيرة لم تذكر فأحببت أن أكتب بعض الملاحظات قي هذا المنتدى تنويرا للقارئ الكريم .
اولا : الأسلوب المتبع في هذه العمليات يبين ان هناك تغيرا جذريا في افكار مايسمى بتنظيم القاعدة في المغرب الاسلامي والذي عُرف عنه من قبل لما كان بالتسمية القديمة انه لا يُجَوٍّزُ العمليات الإنتحارية أخذا بفتوى مرشده السابق المدعو أحمد أبو البراء والذي قتل في 17 يناير من العام الماضي على يد الجيش الجزائري في بجاية .
ثانيا :إنتهاج التنظيم في جل عملياته الاخيرة اسلوب التفجير ات يرجع ربما الى خلفية أن اميره الحالي كان مكلفا بالتصنيع في الجماعة سابقا .
ثالثا:من شاهد صور المنفذين وتمعن فيها يجد أن أحدهم كان يحمل في يده ورقة والمستنتج من ذالك أن التنظيم يكون قد احتفظ بتسجيل مرئي للمنفذين ربما ينشره لاحقا بحثا عن ضربة إعلامية .
رابعا: تبرء مؤسس مايسمى بالجماعة السلفية من التفجيرات كما طالعتنا جريدة الشروق يلفت النظر .... لكن الذي يلفت النظر والسمع والفؤاد أن يأتي التبرء والشجب من هذا الشخص في الوقت الذي لا نسمع حتى همهمة من أولائك الذين يحسبون على العلم... المنددين بكل تفجير يقع في بلاد الغرب و النائمين حين يسفك دم الجزائري أم ان فتاويهم تصلح فقط في التنديد وتحريم العمليات الإستشهادية التي يقوم بها المضطهدون في فلسطين ضد الكيان الغاصب .
هذه بعض الملاحظات كتبتها على عجل وربما أضيف غيرها لاحقا .
من مواضيعي
0 ….لن تهنأ الجزائر ولا من يعيش في الجزائر بالأمن ..حتى نعيشه واقعا في فلسطين !!!
0 مالم يقله الإعلام عن تفجيرات العاصمة !
0 مالم يقله الإعلام عن تفجيرات العاصمة !
