تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
بلعيالى
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 25-10-2007
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 409
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • بلعيالى is on a distinguished road
بلعيالى
عضو فعال
معركة الزلاقة
28-12-2008, 07:28 PM





سقطت طليطلة التي كان يحكمها بنو ذو النون – الذين حكموها في فترة ملوك الطوائف بالأندلس مدة 78سنة – في يد ألفونسو ملك قشتالة النصراني عام 478هـ بمعاونة المعتمد ابن عباد صاحب إشبيلية ، بعد أن حكمهـا المسلمون ثلاثمائة واثنين وسبعين عاماً ، وأحدث سقوطها دوياً عنيفاً ، واشتدت وطأة النصارى على المسلمين وتوحدت جهود ألفونسو السادس ملك قشتالة الذي كان يحكم جليقية وجزءا ًمن البرتغال ، مع سانشو الأول ملك أراجون ونافارا ، والكونت برنجار ريموند حاكم برشلونة وأورجل ، وساروا بجيش مشترك وحاصروا مدناً وقلاعاً واحتلوا قرى وأحرقوا أراضي كثيرة ، وانتبه ابن عباد لخطئه بمعاونة النصارى فاجتمع مع أمراء الأندلس الآخرين في إشبيلية ثم في قرطبة واتفقوا على أن يرسلوا سفيراً إلى يوسف بن تاشفين سلطان دولة المرابطين في المغرب والجزائر وتونس وموريتانيا يلتمسون عونه وغوثه .

وجاءت وفود شعبية كثيرة لمدينة مراكش لنفس الغرض ، فاستشار ابن تاشفين مجلسه الاستشاري فوافقوا شرط أن يعطيه الأندلسيون الجزيرة الخضراء يجعل فيها أثقاله وأجناده ، وتكون حصناً له ، وليكون بها على اتصال بإفريقية .
ومع شدة ضغط ألفونسو على المسلمين في الأندلس دفع الأمراء الجزية له ، أو سلموا حصوناً له ، وسلم ابن عباد الجزيرة الخضراء للمرابطين ، وقال لابنه : ( أي بني ، والله لا يسمع عني أبداً أنني أعدت الأندلس دار كفر ولا تركتها للنصارى ، فتقوم علي اللعنة في منابر الإسلام مثل ما قامت على غيري ) ، وقال : ( إن دهينا من مداخلة الأضداد لنا فأهون الأمرين أمر الملثمين – لقب المرابطين - ، ولأن يرعى أولادنا جمالهم أحب إليهم من أن يرعوا خنازير الفرنج ) ، وقال لبعض حاشيته لما خوفوه من ابن تاشفين : ( تالله إنني لأوثر أن أرعى الجمال لسلطان مراكش على أن أغدو تابعاً لملك النصارى وأن أؤدي له الجزية ، إن رعي الجمال خير من رعي الخنازير) .

وقبل ابن تاشفين الدعوة ، ولما أنهى استعدادته أمر بعبور الجمال ، وفي ربيع الأول من عام 479هـ سار ابن تاشفين بجيشه من سبتة ، وما كاد السفن تنشر قلاعها حتى هاج البحر فصعد إلى مقدمة السفينة ، ورفع يديه نحو السماء ، ودعا الله مخلصاً : ( اللهم إن كنت تعلم أن في جوازي هذا خيرا ًوصلاحاً للمسلمين فسهل علي جواز هذا البحر ، وإن كان غير ذلك فصعبه حتى لا أجوزه ) ، فهدأ البحر ، وجازت السفن سراعاً ، ولما وصلت إلى شاطئ الأندلس سجد لله شكراً .

وتسلم ابن تاشفين الجزيرة الخضراء ، وأمر بتحصينها أتم تحصين ، ورتب بها حامية مختارة لتسهر عليها ، وشحنها بالأقوات والذخائر لتكون ملاذاً أميناً يلتجئ إليه إذا هزم .

ثم غادرها جيشه إلى إشبيلية ، وتعهد كل أمير من أمراء الأندلس أن يجمع كل ما في وسعه من الجند والمؤن ، وأن يسير إلى مكان محدد في وقت معين ، ولبث ابن تاشفين في إشبيلية ثمانية أيام حتى يرتب القوات وتتكامل الأعداد ، وكان صائم النهار قائم الليل ، مكثراً من أعمال البر والصدقات ، ثم غادر إشبيلية إلى بطليوس، في مقدمة الجيش الفرسان يقودهم أبو سليمان داود بن عائشة ، وعددهم عشرة آلاف ، ثم قوات الأندلس عليهم المعتمد بن عباد ، ثم سار بعدهم - بيوم واحد - جيش المرابطين ، ولما وصلوا إلى بطليوس أقام هناك ثلاثة أيام .

ولما سمع ألفونسو بمقدم المرابطين وكان محاصراً سرقسطة تحالف مع ملك أراجون ، والكونت ريموند ، فانضما إليه ، وانضم إليه كذلك فرسان من فرنسا ، وجاءته الإمدادات من كل صوب من ملوك أوروبا ، وعمل الباباوات دوراً كبيراً في توجيه النصارى وحثهم على القتال .

وكان جيش المسلمين ثمانية وأربعين ألفاً نصفهم من الأندلسيين ونصفهم من المرابطين ، أما جيش ألفونسو فقد كان مائة ألف من المشاة وثمانين ألفاً من الفرسان ، منهم أربعون ألفاً من ذوي العدد الثقيلة ، والباقون من ذوي العدد الخفيفة .

وعسكر الجيشان قرب بطليوس في سهل تتخلله الأحراش ، سماه العرب الزلاقة ، وفرق بين الجيشين نهر صغير ، وضرب ابن تاشفين معسكره وراء ربوة عالية ، منفصلاً عن مكان الأندلسيين ، وعسكر الأندلسيون أمام النصارى ، ولبث الجيشان أمام بعضهما ثلاثة أيام راسل فيها ابن تاشفين النصارى يدعوهم للإسلام أو الجزية أو القتال فاختاروا الثالثة .

وتكاتب القائدان ، ومما كتبه ألفونسو: ( إن غداً يوم الجمعة وهو يوم المسلمين ، ولست أراه يصلح للقتال ، ويوم الأحد يوم النصارى ، وعلى ذلك فإني أقترح اللقاء يوم الاثنين ، ففيه يستطيع كل منا أن يجاهد بكل قواه لإحراز النصر دون الإخلال بيوم ) ، فقبل ابن تاشفين الاقتراح ، ومع هذا تحوط المسلمون وارتابوا من نيات ملك قشتالة ، فبعث ابن عباد عيونه لترقب تحركات معسكر النصارى ، فوجدوهم يتأهبون للقتال ، فارتدوا مسرعين لابن عباد بالخبر ، فأرسل الخبر إلى ابن تاشفين يعرفه غدر ألفونسو ، فاستعد ، وأرسل كتيبة لتشاغل ألفونسو وجيشه .


خطط المرابطون تخطيطاً جيداً ، إذ اتخذوا الجزيرة الخضراء خطاً للرجعة ، وحينما احتفظوا بقوة احتياطية تحتوي أشجع الجنود للانقضاض في الوقت المناسب على الأعداء ، وحينما قاتل جيشهم بنظام متماسك أربك النصارى ، وهو نظام الصفوف المتراصة المتناسقة الثابتة ، وكان النصارى معتادين على القتال الفردي .

تهيأ الطرفان للمعركة ، وسير ألفونسو القسم الأول من جيشه بقيادة جارسيان ورودريك لينقض بمنتهى العنف على معسكر الأندلسيين الذي يقوده المعتمد ، آملاً في بث الرعب في صفوف المسلمين ، ولكنهم وجدوا أمامهم جيشاً من المرابطين قوامه عشرة آلاف فارس بقيادة داود بن عائشة أشجع قادة ابن تاشفين ، ولم يستطع ابن عائشة الصمود لكثرة النصارى وعنف الهجوم ، لكنه استطاع تحطيم عنف الهجمة ، وخسر كثيراُ من رجاله في صد هذا الهجوم .

ولما رأى الأندلسيون كثرة النصارى هرب بعض أمرائهم ، بيد أن فرسان إشبيلية بقيادة أميرهم الشجاع المعتمد بن عباد استطاعوا الصمود وقاتلوا قتال الأسود الضواري ، يؤازرهم ابن عائشة وفرسانه .

وأيقن ألفونسو بالنصر عندما رأى مقاومة المعتمد تضعف ، وفي هذه اللحظة الحرجة وثب الجيش المرابطي المظفر إلى الميدان ، وقد كان مختبأ خلف ربوة عالية لا يرى ، وأرسل ابن تاشفين عدة فرق لغوث المعتمد ، وبادر بالزحف في حرسه الضخم ، واستطاع أن يباغت معسكر ألفونسو الذي كان يطارد ابن عباد حتى بعد قدوم النجدات التي أرسلها ابن تاشفين .

وفي تلك اللحظة يرى ألفونسو جموعاً فارة من النصارى ، وعلم أن ابن تاشفين قد احتوى المعسكر النصراني ، وفتك بمعظم حرسه ، وغنم كل ما فيه ، وأحرق الخيام ، فتعالت النار في محالهم ، وما كاد ألفونسو يقف على هذا النبأ حتى ترك مطاردة الأندلسيين ، وارتد من فوره لينقذ محلته من الهلاك ، وليسترد معسكره ، وقاتلوا الجيش المرابطي بجلد ، وكان ابن تاشفين يحرض المؤمنين على الجهاد ، وكان بنفسه يقاتل في مقدمة الصفوف يخوض المعركة في ذروة لظاها ، وقد قتلت تحته أفراس ثلاث ، وقاتل المسلمون قتال من يطلب الشهادة ويتمنى الموت .

ودام القتال بضع ساعات ، وسقطت ألوف مؤلفة وقد حصدتهم سيوف المرابطين ، وبدأت طلائع الموقعة الحاسمة قبل حلول الظلام ، فقد لاحظ ابن عباد وابن عائشة عند ارتدادهما في اتجاه بطليوس أن ألفونسو قد كف عن المطاردة فجأة ، وسرعان ما علما أن النصر قد مال إلى جانب ابن تاشفين ، فجمعا قواتهما وهرولا إلى الميدان مرة أخرى ، و أصبح ألفونسو وجيشه بين مطرقة ابن عباد وسندان ابن تاشفين .

وكانت الضربة الأخيرة أن دفع يوسف ابن تاشفين بحرسه وقوامه أربعة آلاف إلى قلب المعركة ، واستطاع أحدهم أن يصل إلى ملك قشتالة ألفونسو وأن يطعنه بخنجر في فخذه طعنة نافذة ، وكانت الشمس قد أشرفت على المغيب ، وأدرك ألفونسو وقادته أنهم يواجهون الموت ، ولما جن الليل بادر ألفونسو في قلة من صحبه إلى التراجع والاعتصام بتل قريب ، ولما حل الليل انحدر ومن معه تحت جنح الظلام إلى مدينة قورية .

ولم ينج من جيش القشتاليين مع ملكهم سوى أربعمائة أو خمسمائة فارس معظمهم جرحى ، ولم ينقذ البقية من جيش ألفونسو سوى حلول الظلام حيث أمر ابن تاشفين بوقف المطاردة ، ولم يصل إلى طليطلة فيما بعد من الفرسان سوى مائة فارس فقط .

كل ما سبق كان في 12 رجب من سنة 479هـ ، وقضى المسلمون ليلهم في ساحة القتال يرددون أناشيد النصر شكراً لله عز وجل ، فلما بزغ الفجر أدوا صلاة الصبح في سهل الزلاقة ، ثم حشدوا جموع الأسرى ، وجمعوا الأسلاب والغنائم ، وأمر ابن تاشفين برؤوس القتلى فصفت في سهل الزلاقة على شكل هرم ، ثم أمر فأذن للصلاة من فوق أحدها ، وكان عدد الرؤوس لا يقل عن عشرين ألف رأس .

وذاع خبر النصر وقرئت البشرى به في المساجد وعلى المنابر ، وغنم المسلمون حياة جديدة في الأندلس امتدت أربعة قرون أخرى .


... انتهى ...
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية منتصر أبوفرحة
منتصر أبوفرحة
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 16-11-2008
  • الدولة : الاردن
  • المشاركات : 3,502
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • منتصر أبوفرحة is on a distinguished road
الصورة الرمزية منتصر أبوفرحة
منتصر أبوفرحة
شروقي
رد: معركة الزلاقة
29-12-2008, 06:53 AM
الله أكبر
اللهم قر اعيننا بنصرنا على اليهود كما قررت عيني ابن تاشفين بنصره على النصارى
اللهم امين
بارك الله فيك اخي
ابوخباب
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك
وفجاءة نقمتك
وجميع سخطك
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية المستعلي بالله
المستعلي بالله
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 15-10-2008
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 108
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • المستعلي بالله is on a distinguished road
الصورة الرمزية المستعلي بالله
المستعلي بالله
عضو فعال
رد: معركة الزلاقة
29-12-2008, 12:06 PM
بسم الله و الحمد لله

هاكموا اقراوا الرسالة النصية الكاملة ةالتي يبشير فيها الأمير يوسف

بن تاشفين أهل المغرب بالنصر المبين في معركة الزلاقة

العظيمة.


(أمَّا بعد حمدًا لله المتكفِّل بنصر أهل دينه الذى ارتضاه، والصلاة

والسلام على سيدنا مُحَمَّد أفضل وأكرم خلقه، فإن العدو الطاغية

لما قربنا من حماه وتوافقنا بإزائه بلغناه الدعوة، وخيرناه بين

الإسلام والجزية والحرب، فاختار الحرب، فوقع الاتفاق بيننا

وبينه على الملاقاة يوم الاثنين 15 رجب وقال: الجمعة عيد

المُسْلِمِين, والسبت عيد اليهود, وفى عسكرنا منهم خلق كثير،

والأحد عيدنا نحن، فافترقنا على ذلك، وأضمر اللعين خلاف ما

شرطناه وعلمناه أنهم أهل خدع ونقض عهود فأخذنا أهبة الحرب

لهم، وجعلنا عليهم العيون ليرفعوا إلينا أحوالهم، فأتتنا الأنباء

فى سحر يوم الجمعة 12 رجب أن العدو قد قصد بجيوشه نحو

المُسْلِمِين، يرى أنه قد اغتنم فرصته فى ذلك الحين، فنبذت إليه

أبطال المُسْلِمِين، وفرسان المجاهدين فتغشته قبل أن يتغشاها،

وتعدَّته قبل أن يتعداها، وانقضت جيوش المُسْلِمِين على جيوشهم

كانقضاض العقاب على عقيرته، ووثبت عليهم وثوب الأسد على

فريسته، وقصدنا برايته السعيدة المنصورة فى سائر المشاهد

مشتهرة ونظروا إلى جيوش لمتونة نحو ألفونسو – فلمَّا أبصر

النصارى راياتنا المشتهرة المنتشرة، ونظروا إلى مراكبنا

المنتظمة المظفرة، وأغشتهم بروق الصفاح, وأظلَّتهم سحائب

الرماح, ونزلت بحوافر خيولهم رعود الطبول بذلك الفياح، فالتحم

النصارى بطاغيتهم ألفونسو، وحملوا على المُسْلِمِين حملة

منكرة؛ فتلقَّاهم المرابطون بنيَّات خالصة وهمم عالية، فعصفت

ريح الحرب وركبت دائم السيوف والرماح، بالطعن والضرب،

وطاحت المهج وأقلبت سيل الدماء فى هرج, ونزل من سماء الله

على أوليائه النصر العزيز والفرج.

وولَّى ألفونسو مطعونًا فى إحدى ركبتيه طعنة أفقدته إحدى ساقيه

فى 500 فارس من ثمانين ألف فارس ومائتى ألف راجل قادهم

الله على المصارع والحتف العاجل، وتخلَّص إلى جبل هنالك,

ونظر النهب والنيران فى محلته من كل جانب وهو من أعلى

الجبل ينظرها شذرًا، ويحيد عنها صبرًا، ولا يستطيع عنها دفعًا

ولا لها نصرًا، فأخذ يدعو بالثبور والويل، ويرجو النجاة فى ظلام

الليل، وأمير المُسْلِمِين يحمد الله؛ قد ثبتت فى وسط المعركة

مراكبه المظفرة، تحت ظلال بنوده المنتشرة منصورًا لجهاد

مرفوع الأعداء، ويشكر الله تعالى على ما منحه من نيل السؤال

والمراد، فقد سرح الغارات فى محلاتهم تهدم بناءها، وتصطلم

ذخائرها وأسبابها، وتريه رأى العين دمارها ونهبها، وألفونسو

ينظر إليها نظر المغشى عليه، ويعض غيظًا وأسفًا على أنامل

كفيه، فتتابعت البهرجة الفرار، رؤساء الأَنْدَلُس المهزومين نحو

بطليوس والفار، فتراجعوا حذرًا من العار، ولم يثبت منهم غير

زعيم الرؤساء والقوَّاد، أبو القاسم المُعْتَمِد بن عَبَّاد، فأتى أمير

المُسْلِمِين وهو مهيض الجناح، مريض عنه وجراح، فهنأه بالفتح

الجليل، وتسلَّلَ ألفنش تحت الظلام فارًا لا يهدى ولا ينام ومات

من الخمسمائة فارس الذين كانوا معه بالطريق أربعمائة فلم

يدخل طُلَيْطِلَة إلا مائة فارس والحمد لله على ذلك كثيرًا.

وكانت هذه النعمة العظيمة والمنة الجسيمة يوم الجمعة 12 رجب

479هـ/23شهر أكتوبر 1086م .. العجمي­).
الموت يأتي بغة
التعديل الأخير تم بواسطة المستعلي بالله ; 29-12-2008 الساعة 12:09 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
حكيم حبيب
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 18-12-2008
  • المشاركات : 849
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • حكيم حبيب is on a distinguished road
حكيم حبيب
عضو متميز
رد: معركة الزلاقة
08-01-2009, 09:18 PM
اذ ا اردتم مطالعة بطولات السلفية الوهابية فطالعوا كتاب المجد في تاريخ نجد لعثمان النجدي
انها بطولات في القتال ولكن ضد من....ضد اهل لا اله الا الله الذين رماهم محمد ابن عبد الوهاب واتباعه بالشرك
تركوا الجهاد ضد الكفار وقاتلوا المسلمين بغير حق وهم يفخرون بذلك
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
معارك جيش التحرير الوطني من بينها في الولاية1أكبر معركة في الثورة *معركة الجرف*
معارك ال سعود..معركة السبلة
معركة المسجد الأحمر
قطز قاهر التتار .. في معركة عين جالوت
معركة حطين.....
الساعة الآن 09:01 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى