تسجيل الدخول

أختي المسلمة أهديك هذه المعلومة الجميلة

عن النبي صلى الله عليه وسلم "إذا اغتسلت المرأة من حيضها، وصلت ركعتين تقرأ فاتحة الكتاب وسورة الإخلاص 3 مرات في كل ركعة

1

غفر الله لها كل ذنب عملته من صغيره وكبيره..

2

ولم تكتب عليها خطيئة إلى الحيضة الأخرى..

3

وأعطاها أجر 60 شهيد ..

4

وبنى لها مدينه في الجنة..

5

وأعطاها بكل شعرة على رأسها نورا ..

6

وإن ماتت إلى الحيضة ماتت شهيدة ..

وقالت عائشة رضي الله عنها:"ما من امرأة تحيض إلا كان حيضها كفارة لما معى من ذنوبها ، وإن قالت عند حيضها الحمد الله على كل حال وأستغفرك من كل ذنب "

1

كتب لها براءة من النار..

2

و أمان من العذاب.وأيضا تقدم إن الحائض إذا استغفرت عند كل صلاة 70مرة :

3

كتب لها ألف ركعة ..

4

ومحي عنها 70 ذنبا..

5
وبنى لها في كل شعرة في جسدها مدينة في الجنة..

~

ايها المكرمة
جزاك الله على نيتك
لكن أحببت أن أنبهك تنبيها بسيطا حول الأحاديث النبوية
الأحاديث المنسوبة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فيها الثابتة عنه، وفيها الضعيفة وفيها الموضوعة أي المكذوبة
يجب على المسلم قبل أن ينسب حديثا إلى رسول الله أن يكون متأكدا من ثبوته (أي يكون حديث صحيحا)
كيف ذلك بالنسبة لنا نحن غير المتخصصين في هذه الأمور ؟
إذا كان الحديث في البخاري أو مسلم كفينا مؤونة البحث
إن كان في غيرها لابد أن نعلم من صححها من العلماء المعتبرين في هذا الشأن


أما نأخذ حديثا كيف ماكان فهذا مما لا ينبغي للمسلم

بورك فيك وزادك هدى وتقى

الحديث النبوي الشريف مصدر من مصادر الدين الإسلامي
التحقق مطلوب ,مهما كان راوي الحديث
في الإسلام ركائز واسس ,يقينية المصدر ,قطعية الدلالة ,فليس كل مقولة في ترغيب بذكر الله ,وترهيب بالنار لمخالفة أوامره ,ينسب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يأخذ شرعية المقدس.
وتعرفي أختي مشكلة ما ينسب للرسول صلى الله عليه وسلم من اقوال...
ويجزيك الله خيرا على نيتك الطيبة ,لكن الحذر ثم الحذرمن النقل دون تحقق