تسجيل الدخول

من مناضل شرس في الفيس الى مؤسس لأكبر تنظيم ارهابي (GIA) الى فار تسلمه الرباط الى المخابرات الجزائرية الى حر طليق بعد قانون الوئام الى جنازة قائد المخابرات العسكرية العماري رحمه الله...........
انه عبد الحق العيادة والصورة التقطت له وهو عائد من جنازة المرحوم قائد المخابرات العسكرية للجيش الوطني الشعبي

لا تقطع ِلَياسْ يا الراجي رحمة الله....أبواب الجنة مهيئة لدخول الراجي!!!

سبحان الله الذي يغير ولايتغير والتوبة باب مفتوح لجميع العباد ورحمته وسعت كل شيءو الله يثبتنا على االطريق المستقيم

السلام عليكم.
*عبد الحق العيادة،؟؟ ومدني مزراق، مصطفى كرطالي....الخ لقد قاموا بواجب التعزية، للرجل القوي واحد المهندسين والفاعلين في مرحلة خطيرة جدا في تاريخ الجزائر،لقد تشرفنا نحن كجزائريين بسطاء اليوم فقط بمعرفة الرجل الشجاع التقي والمصلي والحاج اسماعيل، على لسان الأمير مدني مزراق،....رحم الله الرجل وغفرله واسكنه فسيح جنانه، الرجل ليس الحجاج ولا غيره عمر عبد العزيز، كان ينتقل على طريقة الرجال الشجعان البسطاء وليس بكورتاج العرائس....بل لقد قام بواجب العيادة لمصطفى كرطالي في مستشفى الحراش قبل ساعات من وفاته وحثه على التمسك بالمصالحة؟؟؟؟
*ياجماعة المسألة اكبر من تغير قناعات الرجال؟؟، واكبر من توبة خارجين عن القانون والجماعة؟؟،...ما اغربك ايتها الحقيقة في بلدي ؟؟ المشكلة ليست في عبد الحق العيادة الذي غفر له وطهر مما تقدم وتأخر من ذنوبه وكبائره كما ولدته امه ولا في الحاج اسماعيل ورفيق درب الهدنة مدني مزراق،؟؟ المسألة والغرابة هي في سذاجتنا نحن البسطاء ،وعقولنا الطفولية،التي تستمتع بالتصديق بكل ما يقال ويروى،.....لقد رد احد المسؤولين على احد المواطنين عندما حاججه على الحقرة التي يتعرض لها بينما يستفيد التائبين من حقوق،....على الأقل كان هورجلا وشجاعا واستحق ما اعطي لأنه غامر بحياته بصعوده الجبل اما انتم ايها الجبناء فبقيتم لا إلى هؤلاء ولا الى هؤلاء، يعني لم تؤيدوا النظام كما يجب ولم تناهضوه،ايضا كما يجب على طريقة العيايدة ومزراق؟؟؟وهذا ليس عن مبدأ في الرفض لنهج الطرفين وانما لأنكم جبناء عاجزين ؟؟؟
*سيأتي يوم لتنكشف فيه كل الخفايا وتنفتح كل الملفات وكم ستكون الدهشة كبيرة جدا أمام.....، والحقيقة ستظهر وستكون غريبة كصورة العيايدة في ال4*4 ،تنفتح امامه كل الأبواب الى كل الأماكن،؟؟؟

السلام عليكم و رحمة الله


منطق فيه شيء من الصواب و لكن يا أخي هل لك أن تتصور لو الشعب الجزائري إنقسم إلى فريقين لا ثالث لهما ؟
إنها كانت فتنة كادت أن تقضي على الأخضر و اليابس ، يكفي أنها أرجعتنا إلى الوراء و مازلنا نعاني من تبعتها
أما كلام هذا المسؤول فهو هروب من السؤال الذي يطرحه الكثير من الناس و عذرهم هو المشاكل التي يتخبطون فيها
أما عن حقيقة ماجرى و ما يجرى فالدهشة أكيد مضمونة .


تحياتي

خير الخطاؤون التوابون
وخير الخطائين التوابين

السلام.
*بل كل السر هو في بقاء الشعب الجزائري،في منطقة محايدة لا مع سيدي ولا مع لالا..... وبقي ولو في العراء ولكن ليس مخيمي الفريقين،والشعب ضمير جمعي قديكون ساذجا ولكن ليس لئيما ولا انتهازيا،ان التاريخ سيسجل ان الشعب ظلم كثيرا، ولكنه كان دائما في المستوى عندما يتحرك يعيد الأمور الى نصابها ..اذاكان الفريقين بينهما من الود، والعفو والتراحم والزيارات والمعاودة، كل هذا الشىء الكثير، ما بالهم كانوا قد اوسعوا الشعب طرقا وقصفا وتهديدا وترعيبا، وترهيبا وقتلا،...وتجريدا كاملا من كل الحريات والحقوق كل هذه السنوات، ....بل ويرفض احدهم او اي منهم مجرد التفكير في الاعتراف بما فعلوا ووهبوا التوبة من اجل الاقلاع عنه...فضلا عن تقديم معذرة او طلب عفو من عوائل الضحايا....

أستسمح الإخوة و الأخوات في الخروج عن الموضوع لأوضح شيء غاب عنك يا مشرف يا فعال

لمادا يصر هدا العيادة علئ تحميل نفسه جريمة تاسيس التنصيم الدموي رغم ان المؤسسين الحقيقيين معروفين و قد فضحهم رجالا بالادلة القاطعة . هدا الارجوز اما ان الامر اعجبه و يرئ فيه سمعة و رفعة او ان الامر مفروص عليه ربما حتئ اختيار لون السيارة لم يكن دوقه الخاص وقد يكوزن فرص عليه فرصا حتئ يوهم الناس ان الرجل فعلا ابو الدمويين و كل ما يدكره بالدم شيئ محبب لنفسه
الموت هو الحقيقة الوحيدة التي لا يستطيعون تغييبها يا سي ورود