رد: إلى الدوحة الوارفة الظلال ... هلموا !.
12-06-2013, 09:45 AM
اقتباس:
يا أنتِ آهٍ لو لم تكوني أختيِ. ما هذا القول ما أراكِ إلاّ أنكِ عملقتِ قزمًا الذي هو أنا. ولكن هذا هو دأب الفتيات يكبّرون الحكاية ولا يرون في أخوهم إلاّ كل رفعة. أختاه أنتِ بحق أديبة أريبة أغبطكِ على ذلك. زادكِ الله رفعة على رفعة. ودائمًا تكونين في الأعالي. تحياتي |
اقتباس:
مرحبا بأختي. وما أجمل ما أتيتِ به. لعمري لهي الضاد في أوج عليائها. فمع الانحاء وجوارح الانسان وما يحيط به يختلف الكسر. ولا يعرف ذلك إلاّ من أتى بما تعرفه أماني. يا أريس ليتكِ تمعنين النظر في مفردة " السبت " وموقعها في كل بيتٍ. وأياك أن تضحكي ![]() ![]() قلنا لا تعيبي أو تضحكي. ![]() رعى الله ربي أعتاب" باريس" ** ومَن أمَّها بالوخدِ والنص والسبتِ1 فكم أرشفتني من كؤوس معارف ** يدي شوق الروح في ليلة السبتِ2 سبتنا3 بها شعر الشعور فاحرزت ** "مناسكنا" التكميل في ذلك السبتِ4 مدى الليل أيقاظًا نراعي نجومها ** وأهل الهوى والجهل في ظلمة السبتِ5 فمن كان منّا أصبح السبتُ6 بعده ** وإلاّ فذاك الندل من أعبُد السبتِ7 فإن راقت لكِ سأنشرها لاحقا في قسم الشعر الفصيح مع شرح ما يراد بـ " السبتِ " في كل بيت. تحياتي. |