اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي قسورة الإبراهيمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وحتى لا يتمادى بعض الذين ـــ إلاّ من جاء يناقش بمصداقية ـــ راحوا يضربون على وتر " الهفوة " لإيجاد العذر " للمؤرخ ".
أريد أن أؤكد لمن يريد النقاش بطريقة علمية ونزيهة، فأقول:
سأحيلهم إلى الصفحة 300 من ذلك الكتاب، ولهم أن يدلوا برأيهم إن كان ذلك " المؤرخ " يغالط ويفترى، أم هو معذور؟
والحصيف هو من يتمعن في مجريات الامور.
فهل يُعقل أن الذي تكلم عنه ووصفه " بالرئيس الأمريكي المسلم"
هو حقًّا على دين الإسلام؟
وهل يجوز لمن كان في قلبه ذرة من الإسلام، يساوي "abraham lincoln"
بأسلافنا العظماء؟
فإن بقي من يجد الأعذار لذلك المتجني على عظمائنا، سأقول له:
هزلت .. هزلت
لقد هزلت حتى بان من هزالها ** كلاها و حتى سامها كل مفلس
ولي عودة لتفنيد ودحض ما أتى به " مؤرخهم " ذلك بالحجة والبرهان.
تحياتي
|
يا اخي و الله ماتماديت ما والو
و اسمحلي ايلا غلطت معاك و نوعدك مانزيدش اندخل للمنتدى اصلا
يا اخي كيما قلت مقبل اللي فيا يكفيني و رجعت باش نحكي مع خاوتي و نحي على خاطري هدا ماكان
ما حاب نتناوش ما ندير عداوة حتى مع واحد....ما راحش نقسمو البلاد خويا
و كيما قتلك ....اسمحلي خويا على كلمة هفوة و مولاقات خير ان شاء الله