رد: بعيدا عن القناعات الشخصية.
01-07-2013, 09:09 PM
اقتباس:
التجربة الجزائرية مختلفة حسب ما أعتقد عن نظيرتها المصرية,,,,,,,,,, فالأولى النظام هو الذي أوقف المسار الإنتخابي,,,,,,,,,, أما في الثاني فالشعب هو الذي لم يرضى بأن يكمل الرئيس عهدته,,,,,,,,,,, تدخل العسكر هنا هو لتجنيب مصر الكارثة ,,,,,,,,, فإستمرار الإحتجاجات قد يؤدي لا سمح الله إلى تصادمات عنيفة ,,,,,,,, و تؤدي أيضا إلى إنهيار الإقتصاد المصري أيضا,,,,,,,,,,
في كل الأحوال نتمنى الخير لأشقاءنا,,,,,,,,, و إن شاء الله تعود مصر كما يحبها و يرضاها كافة المصريين,,,,,,,,,,,, |
المشكلة أن الكل يتحدث بإسم الشعب .....
في مصر 13 مليون صوت مع مرسي مقابل 12 مليون صوت ضد ...مما يعني أن الشعب منقسم منذ الإنتخابات . ولأن ال12 مليون تملك ترسانة إعلامية ضخمة أستطاعت مؤخرا أن تستقطب العديد من الجهال والمغفلين المصريين من العوام الفلاحين وغيره بدعاوى كثيرة من بينها ركود الإقتصاد وتردي الوضع الأجتماعي ....التي تتسبب فيها الإخوان في حين أن المتسبب الرئيس فيها هم الفلول الذين رفضوا ويرفضون أن تعيش مصر الإستقرار في ظل حكم الإخوان وهذا لإفشلال المشروع وللقيام بثورة مضادة ...وقد نجحوا إلى حد كبير . في استدراج السلطة العسكرية إلى صفهم ...
كان بالإمكان أن تبقى المؤسسة العسكرية محايدة بين طرفي النزاع . ومحاولة الحفاظ على ممتلكات المواطنين ومؤسسات الدولة ...وهذه هي وظيفتها لكنها حين انحازت إلى
الحلقة الأضعف في المعادلة فهدا يعني أن التحرك جاء بإيعاز خارجي وعليه فتكرار التجربة الجزائرية نراه ماثلا أمامنا . لا ينقصه إلا مطاردة الإخوان وزجهم في السجون . والبحث عن البقية لإرغامهم على حمل السلاح لإسترجاع الحق المسلوب ....مما يؤدي إلى حمام دم ................شئنا أم ابينا
في مصر 13 مليون صوت مع مرسي مقابل 12 مليون صوت ضد ...مما يعني أن الشعب منقسم منذ الإنتخابات . ولأن ال12 مليون تملك ترسانة إعلامية ضخمة أستطاعت مؤخرا أن تستقطب العديد من الجهال والمغفلين المصريين من العوام الفلاحين وغيره بدعاوى كثيرة من بينها ركود الإقتصاد وتردي الوضع الأجتماعي ....التي تتسبب فيها الإخوان في حين أن المتسبب الرئيس فيها هم الفلول الذين رفضوا ويرفضون أن تعيش مصر الإستقرار في ظل حكم الإخوان وهذا لإفشلال المشروع وللقيام بثورة مضادة ...وقد نجحوا إلى حد كبير . في استدراج السلطة العسكرية إلى صفهم ...
كان بالإمكان أن تبقى المؤسسة العسكرية محايدة بين طرفي النزاع . ومحاولة الحفاظ على ممتلكات المواطنين ومؤسسات الدولة ...وهذه هي وظيفتها لكنها حين انحازت إلى
الحلقة الأضعف في المعادلة فهدا يعني أن التحرك جاء بإيعاز خارجي وعليه فتكرار التجربة الجزائرية نراه ماثلا أمامنا . لا ينقصه إلا مطاردة الإخوان وزجهم في السجون . والبحث عن البقية لإرغامهم على حمل السلاح لإسترجاع الحق المسلوب ....مما يؤدي إلى حمام دم ................شئنا أم ابينا