رد: تعرف على بعض مدن وقرى فلسطين
24-07-2010, 10:13 AM
القرى التي تبدأ بلفظ (أم)
أم برج
أو خربة أم برج و (أم) في السريانية تعني (ذو أو ذات) وبرج في اللغة اليونانية: المكان العالي. تقع في الشمال الغربي من مدينة الخليل، كان بها 250 نسمة عام 1961، لكن الصهاينة هدموها عام 1967 وشتتوا أهلها.
أم التوت
هناك قريتان أو خربتان بهذا الاسم..
الأولى: تقع جنوب حيفا، كانت عامرة في العهد العثماني، ولكنها محيت من الوجود في العهد البريطاني.
والثانية: قرية تقع جنوب شرق (جنين) كان بها 266 نسمة عام 1961، يعودون بأصلهم الى قرية (قباطية).
أم حريرة
موقع في محافظة نابلس، يُحسب مع قرية (عورتا) كان به 181 نسمة عام 1961.
أم خالد
قرية عربية سميت بهذا الاسم نسبة لامرأة صالحة عاشت ودفنت فيها. تقع على بعد 14كم غربي طولكرم وتقع جنوب طريق (طول كرم ـ ناتانيا). أمر نابليون بإحراقها بعد هزيمته في (عكا). يُقال أن فيها بطيخ يعتبره الفلسطينيون ألذ بطيخ في فلسطين. كان بها 970 من العرب عام 1945، دمرها الصهاينة وضموا أرضها الى ناتانيا.
أم رشرش
هي (إيلات) وقد سماها الأنباط باسم (أيلة) وهي نهاية الحجاز وبداية الشام، وقد تنازع على ملكيتها المصريون والحجازيون وأهل الشام، ولكنها تعتبر من أراضي بلاد الشام، لأن رسومهم وأرطالهم شامية.
في سنة 9هـ وفد مطران أيلة (يوحنا بن رؤبة) على الرسول الكريم محمد صلوات الله عليه، فصالحه على الجزية، ووصاه إكرام من يمر على مدينته، ووصى المسلمين بحفظ عهد أهلها وحمايتهم، كانت مدينة عامرة نشطة وصفها المقدسي المتوفى سنة 376هـ بأنها مدينة عامرة ذات نخيل وأسماك.
وقد أطلق عليها العرب اسم (عقبة أيلة) منذ القرن الرابع عشر الميلادي، ثم أسقطت كلمة (أيلة) في القرن السادس عشر الميلادي وأصبحت (العقبة) وهو الممر الوعر الذي تم تمهيده في الحكم الطولوني لمصر.
وبعد حرب 1948، احتل الصهاينة غرب العقبة وأقاموا ميناء (إيلات) في موقع (أم رشرش) العربي على الرأس الشمالي الغربي.
وظلت مصر تحاصر ميناء (أم الرشرش) وتمنع الاستفادة منه حتى عام 1956، أي بعد العدوان الثلاثي على مصر، حيث تمركزت القوات الدولية في شرم الشيخ وسمحت للكيان الصهيوني باستعمال الميناء.
أم الزينات
قرية تقع جنوب شرق حيفا، وتتصل بها طريق معبدة عبر جبل الكرمل .. وتربض القرية فوق قمة شبه مستوية على النهاية الجنوبية لجبل الكرمل، وارتفاعها 317 متر، كان بها 4 معاصر للزيتون، وتعتبر ثاني أهم قرية من قرى حيفا في إنتاج الزيت.
كان بها حوالي 1500 نسمة عام 1945، دمر الأعداء القرية عام 1949، وشردوا أهلها (هناك قسم منهم في مدينة الرمثا الأردنية)، وأقاموا مكانها مستعمرة (الياقيم).
أم سرحان
خربة شمال شرق رابا (ورابا تلك قرية جنوب شرق جنين على بعد 12كم، منها عائلة البزور أهل الشهيد عواد قاسم البزور الذي استشهد برصاص الإنجليز إبان ثورة القسام). ينزل في تلك الخربة الرعاة مع مواشيهم.
أم سلمونة
تقع في منطقة (بيت فجار ـ بيت لحم) كان سكانها 118 عربيا عام 1961.
أم الشوف
قرية عربية تبعد 37كم جنوب شرق حيفا، على سفح جبل الكرمل، يطل موقعها على وادي الغدران أحد روافد نهر (الزرقاء). ومن العيون التي تشرب منها البلدة (عين طبش) و (عين الخضيرة). كان بها 480 نسمة عام 1945، طردهم الصهاينة ودمروا قريتهم.
أم صفا
هناك قريتان تحملان هذا الاسم: الأولى شمال غرب رام الله وهي قرية صغيرة بلغ عدد سكانها 252 نسمة عام 1961. وقرية تسمى (أم الصفا) في منطقة الخليل جنوب شرق قرية (بيت أُولا) كان بها 116 نسمة عام 1961.
أم الطلع
أو أم طلعة، موقع للشرق من بيت لحم وهو موقع أثري في منطقة (زعترة)، كان بها 485 من العرب عام 1961.
أم طوبى
قد يكون اسمها مأخوذا من اسم البقعة التي أقيمت عليها وهي: Metopa في العهد الروماني، ولعلها القرية التي ذكرها (ياقوت الحموي) باسم (الطوبانية). وتقع تلك القرية جنوب شرق (صور باهر ـ القدس) ومن الخرب المجاورة لها خربة صبحة وخربة الشيخ سعد ودير العمود. كان بها 543 نسمة عام 1961.
أم عجرة
تقع مضارب وبيوت أم عجرة الى الجنوب الشرقي من مدينة بيسان، فوق أراضي غور بيسان، تحيط بالبقعة عين ماء كثيرة أهمها (عين نصر). قدر عدد سكانها 260 نسمة عام 1945. يجاور القرية بعض التلال الأثرية مثل (تل السريم) و (تل الوحش) و(تل الشيخ سماد) الذي أقيم غربا منه مقاما للشيخ. طُرد سكان القرية بعد الاحتلال ودمرت بيوتهم واستغل الأعداء أراضي القرية للزراعة والرعي.
أم عسلة الشرقية
موقع في منطقة قرية زعترة/القدس، كان بها 544 نسمة عام 1961.
أم علاس
موقع في منطقة الخليل في شمال غرب (بيت أولا) كان به 322 نسمة عام 1961.
أم العَمَد
قرية عربية تقع جنوب شرق حيفا وشمال غرب الناصرة وتبعد عن حيفا 18كم، نشأت القرية في الطرف الغربي لجبال الجليل على ارتفاع 165م عن سطح البحر، فوق سفح يطل على سهل (مرج ابن عامر) وتتغذى من آبار وعيون (عين حوارة) وبئر (العبيد) وبئر (السمندورا).
عاش سكان أم العمد منذ مئات السنين، دون أن يستخرجوا سندات تسجيل لملكيتهم. وفي سنة 1869 باعت السلطات العثمانية أراضي هذه القرية مع أراضي عدة قرى من قرى (سهل مرج ابن عامر) لبعض تجار بيروت ومنهم (آل سرسق)، فباع هؤلاء أراضي القرية من بين ما باعوا لجمعية ألمانية عام 1907، فأقام اليهود الألمان على أراضي قرية أم العمد مستعمرة (فالدهايم). وبلغ عدد سكان القرية من العرب والألمان 260 نسمة عام 1945. وفي سنة 1948 تم طرد العرب وإقامة مستعمرة (آلوني أبا) في موقع القرية.
أم الفحم
سميت بهذا الاسم نسبة الى الفحم الخشبي الذي تنتجه تلك القرية، حيث أنها قائمة مع مجموعة من القرى في منطقة أحراش وغابات، وقرى تلك المنطقة تحمل أسماء تدلل على ذلك: (فحمة) (باقة الحطب) (دير الحطب).
تقع القرية شمال غرب جنين على بعد 25كم، وذكر المقريزي في كتابه (السلوك) أن أم الفحم من بين المناطق التي اقتطعها (الظاهر بيبرس) للمجاهدين فكانت من نصيب (جمال الدين آقوش) نائب سلطنة الشام. وتشتهر القرية بكثرة ينابيعها مثل: (الشعرة) و (الوسطى) و (أم الشيد) و (أم خالد) و (الزيتون) و (عين النبي).
وأم الفحم أكبر قرية من قرى فلسطين (1948) حيث بلغ عدد سكانها 6 آلاف نسمة وكان بها ثلاث مدارس ابتدائية واحدة للبنين وواحدة للبنات والثالثة مختلطة في عام 1942. وفي عام 1969 بلغ عدد سكانها 12 ألف نسمة، وعام 1974 كان 14 ألف نسمة، وقد اقتطع الأعداء أراضي القرية التي تقع في سهل مرج ابن عامر وأقاموا عليها مستعمرة (مي عمي).
أم الفرج
قرية عربية تقع شمال عكا على الضفة الجنوبية لوادي (المفشوخ) وعلى بعد 5كم من مصبه في البحر المتوسط. بلغ عدد سكانها 800 نسمة عام 1945، رفض أهلها الخروج منها عام 1948، فأجبرهم الاحتلال على الخروج عام 1953، وأقاموا على أرضها مستعمرة (بن عمي).
أم القطوف
قرية عربية من فلسطين (1948) قرب جنين، بلغ عدد سكانها 157 نسمة سنة 1961.
أم كلخة
قرية عربية تقع على بعد 13 كم جنوب مدينة (الرملة) على الضفة الشمالية لوادي (الصرار) الذي يسميه اليهود نهر (روبين)، كان بها 60 عربيا عام 1945، طردهم الأعداء ودمروا بيوتهم.
أم هريرة
أو أم حريرة، قرية في محافظة نابلس كان بها 1150 نسمة عام 1961.
أم برج
أو خربة أم برج و (أم) في السريانية تعني (ذو أو ذات) وبرج في اللغة اليونانية: المكان العالي. تقع في الشمال الغربي من مدينة الخليل، كان بها 250 نسمة عام 1961، لكن الصهاينة هدموها عام 1967 وشتتوا أهلها.
أم التوت
هناك قريتان أو خربتان بهذا الاسم..
الأولى: تقع جنوب حيفا، كانت عامرة في العهد العثماني، ولكنها محيت من الوجود في العهد البريطاني.
والثانية: قرية تقع جنوب شرق (جنين) كان بها 266 نسمة عام 1961، يعودون بأصلهم الى قرية (قباطية).
أم حريرة
موقع في محافظة نابلس، يُحسب مع قرية (عورتا) كان به 181 نسمة عام 1961.
أم خالد
قرية عربية سميت بهذا الاسم نسبة لامرأة صالحة عاشت ودفنت فيها. تقع على بعد 14كم غربي طولكرم وتقع جنوب طريق (طول كرم ـ ناتانيا). أمر نابليون بإحراقها بعد هزيمته في (عكا). يُقال أن فيها بطيخ يعتبره الفلسطينيون ألذ بطيخ في فلسطين. كان بها 970 من العرب عام 1945، دمرها الصهاينة وضموا أرضها الى ناتانيا.
أم رشرش
هي (إيلات) وقد سماها الأنباط باسم (أيلة) وهي نهاية الحجاز وبداية الشام، وقد تنازع على ملكيتها المصريون والحجازيون وأهل الشام، ولكنها تعتبر من أراضي بلاد الشام، لأن رسومهم وأرطالهم شامية.
في سنة 9هـ وفد مطران أيلة (يوحنا بن رؤبة) على الرسول الكريم محمد صلوات الله عليه، فصالحه على الجزية، ووصاه إكرام من يمر على مدينته، ووصى المسلمين بحفظ عهد أهلها وحمايتهم، كانت مدينة عامرة نشطة وصفها المقدسي المتوفى سنة 376هـ بأنها مدينة عامرة ذات نخيل وأسماك.
وقد أطلق عليها العرب اسم (عقبة أيلة) منذ القرن الرابع عشر الميلادي، ثم أسقطت كلمة (أيلة) في القرن السادس عشر الميلادي وأصبحت (العقبة) وهو الممر الوعر الذي تم تمهيده في الحكم الطولوني لمصر.
وبعد حرب 1948، احتل الصهاينة غرب العقبة وأقاموا ميناء (إيلات) في موقع (أم رشرش) العربي على الرأس الشمالي الغربي.
وظلت مصر تحاصر ميناء (أم الرشرش) وتمنع الاستفادة منه حتى عام 1956، أي بعد العدوان الثلاثي على مصر، حيث تمركزت القوات الدولية في شرم الشيخ وسمحت للكيان الصهيوني باستعمال الميناء.
أم الزينات
قرية تقع جنوب شرق حيفا، وتتصل بها طريق معبدة عبر جبل الكرمل .. وتربض القرية فوق قمة شبه مستوية على النهاية الجنوبية لجبل الكرمل، وارتفاعها 317 متر، كان بها 4 معاصر للزيتون، وتعتبر ثاني أهم قرية من قرى حيفا في إنتاج الزيت.
كان بها حوالي 1500 نسمة عام 1945، دمر الأعداء القرية عام 1949، وشردوا أهلها (هناك قسم منهم في مدينة الرمثا الأردنية)، وأقاموا مكانها مستعمرة (الياقيم).
أم سرحان
خربة شمال شرق رابا (ورابا تلك قرية جنوب شرق جنين على بعد 12كم، منها عائلة البزور أهل الشهيد عواد قاسم البزور الذي استشهد برصاص الإنجليز إبان ثورة القسام). ينزل في تلك الخربة الرعاة مع مواشيهم.
أم سلمونة
تقع في منطقة (بيت فجار ـ بيت لحم) كان سكانها 118 عربيا عام 1961.
أم الشوف
قرية عربية تبعد 37كم جنوب شرق حيفا، على سفح جبل الكرمل، يطل موقعها على وادي الغدران أحد روافد نهر (الزرقاء). ومن العيون التي تشرب منها البلدة (عين طبش) و (عين الخضيرة). كان بها 480 نسمة عام 1945، طردهم الصهاينة ودمروا قريتهم.
أم صفا
هناك قريتان تحملان هذا الاسم: الأولى شمال غرب رام الله وهي قرية صغيرة بلغ عدد سكانها 252 نسمة عام 1961. وقرية تسمى (أم الصفا) في منطقة الخليل جنوب شرق قرية (بيت أُولا) كان بها 116 نسمة عام 1961.
أم الطلع
أو أم طلعة، موقع للشرق من بيت لحم وهو موقع أثري في منطقة (زعترة)، كان بها 485 من العرب عام 1961.
أم طوبى
قد يكون اسمها مأخوذا من اسم البقعة التي أقيمت عليها وهي: Metopa في العهد الروماني، ولعلها القرية التي ذكرها (ياقوت الحموي) باسم (الطوبانية). وتقع تلك القرية جنوب شرق (صور باهر ـ القدس) ومن الخرب المجاورة لها خربة صبحة وخربة الشيخ سعد ودير العمود. كان بها 543 نسمة عام 1961.
أم عجرة
تقع مضارب وبيوت أم عجرة الى الجنوب الشرقي من مدينة بيسان، فوق أراضي غور بيسان، تحيط بالبقعة عين ماء كثيرة أهمها (عين نصر). قدر عدد سكانها 260 نسمة عام 1945. يجاور القرية بعض التلال الأثرية مثل (تل السريم) و (تل الوحش) و(تل الشيخ سماد) الذي أقيم غربا منه مقاما للشيخ. طُرد سكان القرية بعد الاحتلال ودمرت بيوتهم واستغل الأعداء أراضي القرية للزراعة والرعي.
أم عسلة الشرقية
موقع في منطقة قرية زعترة/القدس، كان بها 544 نسمة عام 1961.
أم علاس
موقع في منطقة الخليل في شمال غرب (بيت أولا) كان به 322 نسمة عام 1961.
أم العَمَد
قرية عربية تقع جنوب شرق حيفا وشمال غرب الناصرة وتبعد عن حيفا 18كم، نشأت القرية في الطرف الغربي لجبال الجليل على ارتفاع 165م عن سطح البحر، فوق سفح يطل على سهل (مرج ابن عامر) وتتغذى من آبار وعيون (عين حوارة) وبئر (العبيد) وبئر (السمندورا).
عاش سكان أم العمد منذ مئات السنين، دون أن يستخرجوا سندات تسجيل لملكيتهم. وفي سنة 1869 باعت السلطات العثمانية أراضي هذه القرية مع أراضي عدة قرى من قرى (سهل مرج ابن عامر) لبعض تجار بيروت ومنهم (آل سرسق)، فباع هؤلاء أراضي القرية من بين ما باعوا لجمعية ألمانية عام 1907، فأقام اليهود الألمان على أراضي قرية أم العمد مستعمرة (فالدهايم). وبلغ عدد سكان القرية من العرب والألمان 260 نسمة عام 1945. وفي سنة 1948 تم طرد العرب وإقامة مستعمرة (آلوني أبا) في موقع القرية.
أم الفحم
سميت بهذا الاسم نسبة الى الفحم الخشبي الذي تنتجه تلك القرية، حيث أنها قائمة مع مجموعة من القرى في منطقة أحراش وغابات، وقرى تلك المنطقة تحمل أسماء تدلل على ذلك: (فحمة) (باقة الحطب) (دير الحطب).
تقع القرية شمال غرب جنين على بعد 25كم، وذكر المقريزي في كتابه (السلوك) أن أم الفحم من بين المناطق التي اقتطعها (الظاهر بيبرس) للمجاهدين فكانت من نصيب (جمال الدين آقوش) نائب سلطنة الشام. وتشتهر القرية بكثرة ينابيعها مثل: (الشعرة) و (الوسطى) و (أم الشيد) و (أم خالد) و (الزيتون) و (عين النبي).
وأم الفحم أكبر قرية من قرى فلسطين (1948) حيث بلغ عدد سكانها 6 آلاف نسمة وكان بها ثلاث مدارس ابتدائية واحدة للبنين وواحدة للبنات والثالثة مختلطة في عام 1942. وفي عام 1969 بلغ عدد سكانها 12 ألف نسمة، وعام 1974 كان 14 ألف نسمة، وقد اقتطع الأعداء أراضي القرية التي تقع في سهل مرج ابن عامر وأقاموا عليها مستعمرة (مي عمي).
أم الفرج
قرية عربية تقع شمال عكا على الضفة الجنوبية لوادي (المفشوخ) وعلى بعد 5كم من مصبه في البحر المتوسط. بلغ عدد سكانها 800 نسمة عام 1945، رفض أهلها الخروج منها عام 1948، فأجبرهم الاحتلال على الخروج عام 1953، وأقاموا على أرضها مستعمرة (بن عمي).
أم القطوف
قرية عربية من فلسطين (1948) قرب جنين، بلغ عدد سكانها 157 نسمة سنة 1961.
أم كلخة
قرية عربية تقع على بعد 13 كم جنوب مدينة (الرملة) على الضفة الشمالية لوادي (الصرار) الذي يسميه اليهود نهر (روبين)، كان بها 60 عربيا عام 1945، طردهم الأعداء ودمروا بيوتهم.
أم هريرة
أو أم حريرة، قرية في محافظة نابلس كان بها 1150 نسمة عام 1961.