تسجيل الدخول

****
****
أخي العزيز أرجو أن تقبل محبتي لك في الله..
ولا يكون التشاؤم الطائفي عاصفة غبار و أعاصير يسد منضرك و يحاصر قلبك..
و أعلم أنا لا إخواني و لا أدافع على الاخوان ولا أخلاقهم الذاتية ولا السياسية المعنفة
و لا أعادي السلفية المنفتحة العلمية المسالمة و إن كان فهو إنتقادي ذاتي و طرح لإنارة الظلومات و المظلومات الفاسدة في جسدها..
هذا الجسد الغليظ الخشن الذي يعمل بالنقل و المشيخه و يرفض العلم و القِران بالقرءان ما أفسد الدهر و لطخ المشايخ بجهلهم و عنجهياتهم السياسية و نواياهم السيئة الفاسدة و إجتهادتهم الخربشية التي تغير مكانها و زمانها وأزدهر العلم و التنقيب من حولها و هي تحكي مكانها...
..
..
مشائخك الذين تتزمت بهم و عليهم ..فهم لا وجود لهم في حاضرهم فهم غيبة من ماضيهم و جمود و كسل و همجية و خذلان في حاضرهم..
..
..
إصحى يا عزيزي الدنيا فصول صيف و شتاء و سنين و قرون و أجيال تتداول المساكن و المنابر..
لا ترحم الضعيف و تعتنق القوي تكصر القديم و تبني الجديد ..و الفوز دائما فيها للأول و هي بيت الكساى في الدنيا و من أغنم منها و تصرف يملك الاخرة وله المقامة الاولة..
..
..
فأعلم مفازك في الاولة هو مفازك في الاخرة و تأخرك في الاولة هو تأخرك في الاخرة ..لا يفتيك فاتي ولا عاتي ..
كما تحاسب على فالك ولا فال غيرك..فشدد عصبك و قم جهاد نفسك ليس بالكراهية و ذبح و سب المخالف هذا أسهل لإن لُبّه شيطان..
أما جهاد النفس لنفس هو الجهاد الرباني تجاهدها لتحب ولا تكره تحي ولا تقتل ..تجمع ولا تفرق ..و تسمع ولا تنطق إلا بالحق..
..
..
و أعلم صديقي العزيز إن تكلمت بالحق من دون تأثير ولا جنب حصير ما تكون إلا مجتهد..و كلنا دون علمه ..لا تغتر بالطائفة الحزبية واللون و اللغة و الوطن ..

و عظم الله أجر المسلمين في شهداء فلسطين ولو كان من طيش الاخوان..
و رمضان كريم..
و عيد مبارك لكل شاهد و شهيد

بلعياط

أرى أنّ قلبك ما زال يحقد على السلفية وعلمائها

على الأقل ارحم نفسك في رمضان ..


*

نقوللكم حاجة واحدة

موتوا بغيظكم


أحيلك الى التوقيع تمعن فيه جيدا :))

سبحانك اللهم وبحمدك اشهدان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك

****
****
لا غيظة في ولا علي..
يا حبيبت الحبايب..
إني أحبكم في الله..
يا ذات القيطون..
فدك الرأس تحت الشينون..
لا يعني إسلام و سنون..
و صدر خربان و المخ شؤون..

مناجاة ..

سُبْحانَكَ ما أضْيَقَ الْطُّرُقَ عَلى مَنْ لَمْ تَكُنْ دَليلَهُ..
وَما أوْضَحَ الْحَقَّ عِنْدَ مَنْ هَدَيْتَهُ سَبيلَهُ.

.....إلهي فاسْلُكْ بِنا سُبُلَ الوُصُولِ إلَيْكَ..
وَسَيِّرنا في أقْرَبِ الْطُّرُقِ لِلْوُفُـودِ عَلَيْكَ..
قَرِّبْ عَلَيْنا الْبَعِيدَ..
وَسَـهِّلْ عَلَيْنا الْعَسِيرَ الْشَّـدِيدَ..
وَألْحِقْنا بِعِبادِكَ الَّذِينَ هُمْ بِالبِدارِ إلَيْكَ يُسارِعُونَ..
وَبابَكَ عَلَى الدَّوامِ يَطْرُقُونَ..
وَإيَّاكَ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهارِ يَعْبُدُونَ..
وَهُمْ مِنْ هَيْبَتِكَ مُشْـفِقُونَ.

الَّذِينَ صَـفَّيْتَ لَهُمُ الْمَشـارِبَ..
وَبَلَّغْـتَهُمُ الرَّغـائِبَ..
وَأنْجَحْتَ لَهُمُ الْمَطالِبَ..
وَقَضَيْتَ لَهُمْ مِنْ فَضْلِكَ الْمَآرِبَ..
وَمَلاَْتَ لَهُمْ ضَمائِرَهُمْ مِنْ حُبِّكَ..
وَرَوَّيْتَهُمْ مِنْ صَافي شِرْبِكَ..
فَبِكَ إلَى لَذِيذِ مُناجاتِكَ وَصَلُوا..
وَمِنْكَ أقْصى مَقاصِدِهِم حَصَّلُوا..

فَيا مَنْ هُوَ عَلَى الْمُقْبِلينَ عَلَيْهِ مُقْبِلٌ..
وَبِالْعَطْفِ عَلَيْهِمْ عائِدٌ مُفْضِلٌ..
وَبِالْغافِلِينَ عَنْ ذِكْرِهِ رَحِيمٌ رَؤُوفٌ..
وبِجَذْبِهِمْ إلى بابِهِ وَدُودٌ عَطُوفٌ..
...... أسألُكَ أنْ تَجْعَلَني مِنْ أوْفَرِهِمْ مِنْكَ حَظّاً..
وَأعْلاهُمْ عِنْدَكَ مَنْزِلاً..
وَأجْزَلِهِمْ مِنْ وُدِّكَ قِسْماً..
وَأفْضَلِهِمْ في مَعْرِفَتِكَ نَصِيباً..

.....فَقَدِ انْقَطَعَتْ إلَيْكَ هِمَّتي..
وَانْصَرَفَتْ نَحْوَكَ رَغْبَتي..
فَأنْتَ لا غَيْرُكَ مُرادي..
وَلَكَ لا لِسِواكَ سَهَري وَسُهادي..
وَلِقاؤُكَ قُرَّةُ عَيْنِي..
وَوَصْلُكَ مُنى نَفْسِي..
وَإلَيْكَ شَوْقي..
وَفي مَحَبَّتِكَ وَلَهي..
وَإلى هَواكَ صَبابَتي..
وَرِضاكَ بُغْيَتي..
وَرُؤْيَتُكَ حاجَتي..
وَجَوارُكَ طَلَبي..
وَقُرْبُكَ غايَةَ سُؤْلي..
وَفي مُناجاتِكَ رَوْحي وَراحَتي..
وَعِنْدَكَ دَواءُ عِلَّتي..
وَشِفاءُ غُلَّتي..
وَبَرْدُ لَوْعَتي..
وَكَشْفُ كُرْبَتي..
فَكُنْ أنيسي في وَحْشَتي..
وَمُقيلَ عَثْرَتي..
........وَغافِرَ زَلَّتي..
........ وَقابِلَ تَوْبَتي..
وَمُجيبَ دَعْوَتي..
وَوَلِيَّ عِصْمَتي..
وَمُغْنِيَ فاقَتي..
وَلا تَقْطَعْني عَنْكَ..
......وَلا تُبْعِدْني مِنْكَ..
يا نَعيمي وَجَنَّتي..
وَيا دُنْيايَ وَآخِرَتي..
يا أرْحَمَ الرَّاحِمينَ.

جزاك الله خير الجزاء أيتها الذرة المصونة ...وحفظك الله من كل مكروه
ومن أهواء كل ضال مضل ....
حين تسمع شخصا مثﻻ اقول مثلا يقول في الشيخ ابن باز أو العثمين أو اﻷلباني رحمهم الله أنهم ضالين مضلين وفكرهم ظلامي أحس فعلا بالشفقة على من أكل من لحمهم المسموم أليست لحوم العلماء مسمومة فو الله إني اعلم أن بالعياط وأمثاله ما قرأ لهم يوما وحتى لو قرأ فهو من أجل تشويههم و النيل منهم وأن أرد عليك يابلعياط هم جبال ويا جبل مايهزك ريح

فائدة للشيخ أبن باز رحمه الله
****************************

من ا لشيخ عبد العزيز بن باز

س : ما تفسيـر قـول الحق تبارك وتعـالى في سـورة الرعـد : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) ؟

ج : الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر ، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة ، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم ، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط ، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه : (وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ)
وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه : (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) يعني آيسون من كل خير ، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته ، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه : (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت ، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة .

وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى وقد جاء في الآية الأخرى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم - ولا حول ولا قوة إلا بالله - وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص ، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة ، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام ، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء ، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير .

من برنامج نور على الدرب الشريط الثالث عشر.

كل عام والجميع بالف خير
وعيدكم مبارك ان شاء الله

في اليوم الاول من عيد الفطر المبارك
اقام الدكتور عدنان ابراهيم
صلاة العيد
بحضور عدد غفير من الجمهور
وكما عودنا فضيلته
في احاديثه و خطبه اجمع
في الحث على الاخوة والتواصل
بين كافة اطياف المسلمين
وضرورة توحيد الصف والعمل على نبذ التطرف والتعصب
للدفاع عن حقوق الامة واعادة بناءها كما امر الله ورسوله ص
في ان يكون اساس هذا البنيان الانسان
الذي كرمه الله تعالى بجعله سيد المخلوقات
على ان لا يعتدي ولا يظلم ويحب لاخيه ما يحبه لنفسه
وان يكون عابد زاهد لله وحده بعيدا عن الاصنام البشريه بمسمياتها
والتحذير من داء الوثنية
ان تقمصوا ثوب الطائفيه والحزبيه ووقعوا في فرائسها
مما يخلق الضعف والتشرذم وانقسام الامة وانكسارها
لهذا نصح فضيلته الجميع بتقوى الله وحده والايمان به
والعمل على نبذ الكراهية بين صفوف المسلمين اجمع
وكما قال رسـول اللّه(ص): الـمـؤمـنون اخوة، تتكافى دماؤهم، وهم يد على من سواهم، يسعى بذمتهم ادناهم ..
هذا وقد دعى فضيلته في خطبته القصيرة لاهل غزة بالصبر والاحتساب
فانها من اسباب النصر
وتمنى ان يعم الامن والسلام ربوع البلاد الاسلاميه قاطبه باذنه تعالى ...

وقد كانت الخطبه قصيره جدا احتراما لوقت وانشغالات الجمهور
في اول ايام العيد لهذا لم نقم بتسجيل الخطبة
واكتفينا بعرض مفيد لما جاء بها لحضراتكم ..
ونكرر للجميع التهاني والتبريكات والدعاء لكم بدووام العفة والعافيه
انه قادر مجيب
امين ..........
ولكم جميعا رابط لعدد من الصور التي التقطت في مسجد الشورى
لتلك المناسبه

http://www.adnanlibrary.com/albums.p...stalbums&id=14

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أما بعد ؛
أما زلتم تتناحرون بألسنتكم و ربما لو كنتم وجها لوجه لتقاتلتم بالعصي و الخناجر و البنادق و ربما بالنابالم ، أما زلتم تتحدون أنفسكم بمواضيع اللحية و العمامة و الطربوش و الطاقية و القميص ومثل هذه المواضيع السفسافة الباهتة ، هي سيدة حديث منتداكم و هو ما يشغل بالكم و كأنه الخبر الأعظم ؟ وكأن العدوان الصهيوني على غزة سيتوقف ويرتعد خوفا و رعبا و ربما سيفرّ بجلده و يترك فلسطين عندما يسمع أن أناسا يتجادلون حول العمامة و الطاقية و اللحية و القميص .
أدماء العزل و الجماجم المتفجرة والتي يخرج منها عصارة مخ أطفال عزة و الأحشاء المندلقة من بطون الرجال و النساء و الأطفال هو ما يجب أن يثار و يكون شغلكم الشاغل و هاجسكم و كابوسكم وأرقكم أم مواضيعكم هذه حول العمامة و الطاقية و اللحية و القميص ولا أدر ماذا ، هي الأجدر أن نقف عندها و نحشد لها أشباح أفكارنا ، للجدال فقط لا قبله و لا بعده .
ابتعدوا عن نية الجدال من أجل الجدال و ابتعدوا عن نية إثبات الذكاء اللساني و الفكري في الرد وابتعدوا عن نية إسكات الغريم بأدلة نقلية و عقلية ،وركزوا فقط على شيء واحد وهو :دماء و أشلاء و جماجم و أحشاء الفلسطينيين التي تستباح .
والله إن هذه المواضيع التي تثيرونها حول العمامة و الطاقية و اللحية و القميص - ومعذرة عن تكرار هذه الألفاظ - مواضيع تثير السخرية و الضحك و التضاحك - وهو ألعن من السخرية - و الاشمئزاز أحيانا .المقاومون هناك في ساحة الوغى لا يرعبون أعداءهم بالعمائم و لا باللحى و لا بالأقمصة و لا الطاقيات ، بل بالإيمان الكبار بالله تعالى و الصبر و العزيمة الصلبة و الإرادة الفولاذية و التخطيط الدقيق و العمل المتقن ،وبدعوات المخلصين .هذا ما يجب أن تشغلوا به قلبكم و عقلكم به :
2014-enfant_mort_gaza_130526515.jpg
2014-chojaaia9_629176960.jpg
2014-headline_1_150941929.jpg

كونوا مثل أطفال غزة الأسود الأشداء.

السلام عليكم
تداعيات الفتنة الكبرى
14 قرنا من التيه

[size="6"]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
أمابعد؛
اللهم صل على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا .
الحسن و الحسين سيدا شباب أهل الجنة .
الحسن بن علي رضي الله عنهم ، حقق سيادته بجمعه للأطراف المتناحرة و تفادي بحار دماء المسلمين ، لأنه فهم أن رقاب المسلمين و دماءهم على رؤوس الرماح وألسنة السيوف التي لا تفهم إلا القتل و الذبح ،وفهم أنه مسؤول عن هذه الرقاب و الدماء و الأعراض ،فركن للسلم وآثر الآخرة على عرض من الدنيا و آثر خلافة القلوب و الإيمان على تبعات و فتنة خلافة الناس ، فحقق النبوءة و حقق السيادة.
الحسين بن علي رضي الله عنهم ، حقق سيادته بالشهادة ، فلقد عاش في ايام نحسات ، فاتنة حالكة ، فهو أبى أن يعيش في قبة الظلم ، فأراد الله له أن يموت نقيا تقيا وشهيدا ،كما مات نبي الله يحي عليه الصلاة و السلام شهيدا بسبب رفضه للظلم .فبشهادة الحسين رضي الله عنه ، حقق النبوءة و حقق السيادة .
ورضي الله عن صحابة رسول الله صل الله عليه و سلم أجمعين ، ولن نتعد ذلك و لن نخوض فيما أشكل عنا و التبس فيه وبعد عنا زمنا قديما ، فنحن ندور ونلف حول حوادث تاريخية لبلدنا قريبة جدا جدا جدا من زمننا وندوخ في تفسيرها و لا نعط لها إجابة واحدة كافية شافية ، فكيف بما شسع عنا كثيرا مكانه و سحق عنا عظيما زمانه .وندعي بعدها أننا نُحط بما لم يُحط به القريب قبل البعيد و القديم قبل الحديث بداعي الفهم الجديد للتاريخ ونحن لم نفهم بعد بعض أزقة تاريخ بلدنا الحديث .ومن فهم يأتي ليفهمنا بالتدقيق العميق و التحري الكامل لما جرى و يجري .ولا نريد قيل لنا وقيل ،وقال لنا و قال ، فكل له من يقول له ويوحي .
. وليس كل ما يعرف يقال و ليس كل مايقال يصدق[/size]