الاعلام بين التنفيس وتبزنيس عن طريق التدليس
06-12-2009, 07:20 PM
السلام عليكم ورحمة اللع تعالى وبركاته busted_redاحييكم اخواني الكرام على التفاعل والاهتمام ومع
كل التواضع اضع بين ايديكم هذا الموضوع الذي طغى على الساحة الاعلامية المتمثل في هذا الشرخ الكبير الذي مس الامة الاسلامية واستثمر فيه من استثمر ودفع الثمن غاليا من دفع فبكل بساطة لا يمكن لاثنان ان يختلفا في امر الاعلام الذي اخذ منعرجا خطيرا فانزلق انزلاقا لامثيل له واصطاد في المياه العكوة ضاربا عرض الحائط بكل القيم وضمير المهنة واخلاقياتها كيف لا وقد تحول من ادات بناء الى ادات هدم بدون مراعات مشاعر المجتمع اوالخسارة ستلحق بالامة واكبرها التفرق والتنافر في امة الجسد الواحد وحتى هو في حد ذاته ستلحقة هذه الاخير فقد يتخيل انه ربح ماديا ولكنه خسر اثمن شيء الا وهي المصداقية التي قد لا تعود اذا ذهبت فالكل يلاحظ انه استعمل اسلوب الاثارة حتى صارت الجرائد كوحي الشياطين تحمل كلمة صدق والف كلمة ملفقة فاصبح المواطن في حيرة من امره في مد وجزر بين التصديق او التكذيب فلو افترضنا انه اعلام غربي ليس له اي ظوابط او وازع ديني لكان ذالك عزاء كل مواطن ولكنه مع كل اسف الذي جعل الحدث ادهى وامر عندما تعلق الامر باعلام امة (...ياايها الذين آمنوا اذا جائكم فاسقا فتبينواان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )و(...لاتقفو ماليس لك به علما ان السمع والبصر والفؤاد كان عنه مسؤولا..)..صدق الله العظيم ولذالك اصبح علينا لزاما ان نصحح اخطائنا ونستخلص العبر من الاحداث ولا نصدق كل ما يقال ونمشي بتريث وبدون تهور لان المرء اذا غضب او تهور داس على القيم والمبادئ وسوف يندم حيث لا ينفع الندم
ومع تحيات ......صديق القلم ....وحسن الاختلاف يورث الائتلاف
كل التواضع اضع بين ايديكم هذا الموضوع الذي طغى على الساحة الاعلامية المتمثل في هذا الشرخ الكبير الذي مس الامة الاسلامية واستثمر فيه من استثمر ودفع الثمن غاليا من دفع فبكل بساطة لا يمكن لاثنان ان يختلفا في امر الاعلام الذي اخذ منعرجا خطيرا فانزلق انزلاقا لامثيل له واصطاد في المياه العكوة ضاربا عرض الحائط بكل القيم وضمير المهنة واخلاقياتها كيف لا وقد تحول من ادات بناء الى ادات هدم بدون مراعات مشاعر المجتمع اوالخسارة ستلحق بالامة واكبرها التفرق والتنافر في امة الجسد الواحد وحتى هو في حد ذاته ستلحقة هذه الاخير فقد يتخيل انه ربح ماديا ولكنه خسر اثمن شيء الا وهي المصداقية التي قد لا تعود اذا ذهبت فالكل يلاحظ انه استعمل اسلوب الاثارة حتى صارت الجرائد كوحي الشياطين تحمل كلمة صدق والف كلمة ملفقة فاصبح المواطن في حيرة من امره في مد وجزر بين التصديق او التكذيب فلو افترضنا انه اعلام غربي ليس له اي ظوابط او وازع ديني لكان ذالك عزاء كل مواطن ولكنه مع كل اسف الذي جعل الحدث ادهى وامر عندما تعلق الامر باعلام امة (...ياايها الذين آمنوا اذا جائكم فاسقا فتبينواان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )و(...لاتقفو ماليس لك به علما ان السمع والبصر والفؤاد كان عنه مسؤولا..)..صدق الله العظيم ولذالك اصبح علينا لزاما ان نصحح اخطائنا ونستخلص العبر من الاحداث ولا نصدق كل ما يقال ونمشي بتريث وبدون تهور لان المرء اذا غضب او تهور داس على القيم والمبادئ وسوف يندم حيث لا ينفع الندم
ومع تحيات ......صديق القلم ....وحسن الاختلاف يورث الائتلاف