تسجيل الدخول

نوولتي الحبيبة ليس بغريب عليك على الفعل
فأنت أصل الإخلاص و الوفاء
و الحب و العطاء
مبادرة طيّبة منك أسالت دمع عيني
فما أروعك
لا أجد ردّا يوافيك غير
جزاك الله خيري الدّنيا و الآخرة
و رزقك الفردوس الأعلى
دمت حبيبة

و الله سعادتي هي الأكبر حبيبتي
كم أتمنّى أن لا أعيدها
فكما يٌقال مرغم أخوك لا بطل
و فعلا كنت مرغمة
كم أتمنّى أن لا تفاجئني الأيّام القادمة بغيابات أخرى
فعلا صرت أخشاها
عطّر الله أيّامك
و أسعد قلبك

إييي وي هي شطّووورة
دايما حنا فوور عليكم حبّيت و لاّ كرهت هههههههه

مرحبا بالوفيّ وليد
حرفك النّيّر أسعد قلب الجدّة
و شعر بصدقه و حفاوته
نعم رجعت إلى أحبّتي و يا فرحتيclap

أنا الأسعد أيّها الوفيّ
و كيف لا أكون كذلك و قد عدت إلى أحبّة إفتقدتهم كثيرا
شكرا على التّنبيه
دمت وفيّا

و عليكم السّلام و رحمة الله و بركاته حبيبتي
كم أتمنّى أن لا أعيدها
أسعدني مرورك العطر

بورك لي مرورك الهادئ شاعرنا الوفيّ
دمتَ أخا وفيّا

أهلا بك أخي
بوركت على جميل مرورك
و حسن ردّك

لك من الله ما تتمنّى
شكرا لك ألف

مرحبا أخي صالح
أتمنّى أن لا أعيدها
و لكن الضّروف أحيانا تكون أقوى منّا
سأحاول إن شاء الله
أكييد مبسوطة رفقتكم

أهلا عيدودتي الحبيبة
هي مشرقة بكم غاليتي
فما أنا إلاّ شعاعا ضشيلا لا يصل إلى وهح نوركم
دمتِ كما أنت يا غالية

إن شاء الله جمولتي الغالية
ما خلّيتيني ما نقول ههههههه
ربّي يحفظك و يهنّيك
دمت رائعة

الله الله الله باديسنا أصبحت شاعرا ههههههههههه
ما شاء الله عليك
و ما كانت موهبتك هذه تظهر لولا غيابي صح؟؟؟ ههههههههه
أسعد الله قلبك في الدّارين
و بلّغ سلامي لحبيبتنا

إن شاء الله ياااا رب
بوركت و لا هنت

ليلااااي الحبوبة
مرحبا بك
يتوحشك الخير
دمت بحب

كان غيابا إضطراريّا
لم يكن عن طواعيّة

مرحبا بقطّتنا الحبيبة
زيّنتِ المكان
و عطّرتيه بباقاتك الفوّاحة
أتمنّى أن لا أغيب و أسعى لتواصلي معكم إن شاء الله
نسأله سبحانه أن لا يفرّق شملنا هذا أبدا
دمت حبيبة

ياااااه شبلنا كم إشتقنا لتواجدك بيننا
للأسف عدت عند غيابي
أسعدني حرفك
و أبهجني ردّك
فكم أتمنّى أن تعود أنت أيضا إلى سالف عهدك
و لا تطل الغياب عنّا
تحيّة متبادلة منّي إليك

باقتك الرّائعة كانت أبلغ من الكلام مجيدو
عطّر الله أيّامك
و أسعد قلبك

الله يسلمك أنور
و الله إشتياقي إليكم كان أكبر
أتمنّى أنّ هذا الغياب لا يتكرّر
بوركت

إن شاء الله يا خويا الغالي فكم أتمنّى ذلك
سُعدت بجميل ترحيبك
دمت وفيّا