تسجيل الدخول

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

أخي الكريم الفاضل مهلهل بعد تحيتك بتحية الإسلام
المعبقة بنسمات فجر هذا اليوم منعشة
إسمح لي نقولك الله يشرح صدرك و يبشرك بالخير كيما شرحتي صدورنا بهذه البشرى الخيرة و صدري شخصيا بهذا الفيديو
و الحمد لله حمدا كثيرا جزيلا مباركا فيه كما يحب و يرضى أن العقيدة القتالية في جيشنا كما في شعبنا لم تتغير و هي بخير و إن شاء الله ستظل بخير إلى أن يفتح لنا سبيل للجهاد في بيت المقدس لقتال هؤلاء المجرمين جرذان المجاري الصهاينة في زمن تشبعت فيه الأفئدة و تعفنت بالخذلان و التآمر و الخيانة
و ما أقذرها من نجاسة و عفونة " و لا من جيفة بلهجتنا الجزائرية "
شكرا أخي شكرا جزيلا و الله ييهج قلبك كما أبهجت قلوبنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
almohalhil
أيها الفاضل
مسألة خذلان وقذارة بعض العرب فيما يخص القضيّة الفلسطينية العادلة.
فلا يختلف في ذلك إثنان، وواضح وضوح الشمس وهي رابعة النهار
وصدقني.
أن كل العرب ـــــــ إلاّ من رحم ربي ـــــ تخلّوا عن فلسطين.
وتُرك أحبة لنا يواجهون الآلة الحربية الصهيونية بصدور عارية، وأيد خالية مما تحارب به لترد كيد الجيش الصهيوني.
والعرب يتفرجون.
حكّام العرب همهم فقط الحرص على كراسيهم وعروشهم.
فكل ذلك
أنا معك فيما أتيتَ به يا فاضل.
أمّا مسألة
الرابط لذلك الشريط.
فصدقني
فإنه من ألاعيب بعض الجهات التي تريد أن تحطَّ من مصداقية الجيش الجزائري.
بل هي جهات تريد أن تتغلغل في أفراد المؤسسة العسكرية الجزائرية وذلك لزعزعتها بأشرطة مفبركة.
ولو تعود لتسمع بتأنٍّ وتؤدة، وترعي أذنك جيدًا
وخصوصًا على نطق ذلك الشخص والتلفظ بـ " الجيش الجزائري " مرتين
فستجد كلمة " الجزائري " يلفظها " جيمها " مفخمة.
وأحبتنا في الجزائر لا يفخّمون حرف " الجيم " يا فاضل.
والفطين يبحث عمن وراء ذلك الشريط وأنت الكيس والفطين.
أظنّك وأنت الجزائري
عرفتَ قصدي من ردي.
اللهم انصر إخوتنا في أرض الرباط فلسطين.
تحياتي

سيدي المحترم ماذا أقول عن قلم تواضع ليرضيني، و هو أقدر من قلمي ركزا و صياح و أستاذا صادق ليسميني و هو الاقدر مني ضخا و ارتجاح، ماذا أقول و أنا من اصابني الذهول و الارتياح في آن واحد، لكني لن أستبعد عاطفة إبن البلد التي لا تنام إلا و قد أثبتت أنها الاقوى التزام، و الاقوى احترام، و الأشد طاعة للفرد و الجماعة
سيدي كلنا أصابنا ما أصابك من حداد إثر الانتكاس الذي أصاب أمة محمد عليه الصلاة و السلام ،الظاهر أننا غصنا في قوقعة و رضينا بلعبة الفقعة الشفافة، التي تنفجر بكل سخافة أمام المتخرج من ديوان الالحان، كيف لا نصبح مسخرة العصر و نحن نقتني الفرقعات بالملايين و نفرقعها في قاعة السياسيين لنبلي الحسن ،هنيئا لهؤلاء فرقعة التاريخ و بعثه للتذلل في المريخ ،ربما ما وجدته وكالة ناسا في المريخ هو نفسه تاريخ العرب الذي فرّ إلى هناك مخافة الاشتباك مع البوليس و نظام التجسس، لنكتفي نحن بسن أقلامنا و تصويب حرفنا نحو العدو لعلنا و بمشيئة الله نغنم غنيمة المودة، و يسعفنا الله في وقت الشدة و الخوف لان الردة آتية لا محالة، ما بقيت هذه الاقوام تسرح في استحالة الالتحام و الالتئام القدس لنا هكذا قال ربنا علا علاه ،لا أدري كيف و متى، لكني أتوقع أن يكون حين نكون حين لا يصبح الشعب غبي حين يصبح الاسلام موقف السلام لكل الاقوام، القلوب بلغت الحناجر و الحصى قارب على الفناء و نحن نستمتع بالرخاء و أي رخاء هذا الذي جعل منا مرضى يعيشون في فوضى، كفيل أنت يا رب بإعادتنا الى الحياة فغفرانك ألاف المرات
الشالوم كان و لا يزال محل أهوال ،و سيفرغ من العرب يوم يعود الاسلام إشلام ،كما أصبحت الشام سام ،و ضاعت بين طيات الركام،اصبحنا لا نسمع إلا كلمة حلفاء عند هؤلاء و نحن أين هو محل التحالف من الاعراب ،ألا يوجد له مكان في الصواب أم ماذا يا هذا يا من تطارد الانتفاضة، و تقول هذا شيء غير معقول، الدبلوماسية أولا ثم نرى ما سيكون بعد أن نهون، أو بعد مليون سنة إن كنا لا نزال أحياء و ننعم بالرخاء ،دعك من هؤلاء يا سيدي ما ينقصهم هو فرانكنشتاين هو الوحيد من يستطيع تهديد هؤلاء و اعادتهم للوفاء، و أرجو ان يقوم ليحدد مفهوم الديمقراطية ،عند البعض و الوطنية عند البعض الآخر
شكرا مرة اخرى

يا ذات الكلام البليغ.
سلامٌ من الله يغشاكِ، في حلّكِ ورحلكِ وممشاكِ
ثم ذريني أن أقول لك:
إن القلمَ لسانٌ وإن كان لا ينطق؛ إلاّ أنه يترجم عمّا في الجنان، بأفصح بيان، وتلك فائدة لكل إنسان، أكثر من فائدة اللسان.
وكذلك أحسبكِ ـــــ والله حسيبكِ ــــ من أمثال هؤلاء.
ثم يا أديبة
علينا أن نتيقن أن النصر لأحبتنا في ارض الرباط سيأتي لا محالة وإن طال بعده، ويفرح بذلك كل مسلمٍ وإن قدم عهده، ويأتي نصر الله ويتحقق وعده.
لأن قضية فلسطين قضية عادلة.
وذلك رغم أنف من العرب الساسة، وتجار السياسة.
فالحكام العرب من الذل يحوم، وهم جراد محموم، فالقصد معلوم ، والدرس مفهوم، وقد عرفوا " الشلوم".
وليت زواقيل العربان الحكّام يتعظوا، ويعرفوا أبسط الأدلة على أنهم سوى مطية فقط حتى وإن تنازلوا عن الأرض، بل وحتى الكرامة والشرف والعرض، ما أوصى ـــ بنو صهيون ــــ به " سيمحا دينيتز ـ سفيرهم في الأمم المتحدة والولايات المتحدة عندما حذرهم من السقوط في غواية " الأحضان " العربية، أو التأثر بمعسول عباراتهم الخادعة ، منبّهًا إلى أن " أعلامهم البيضاء التي يلوّحون بها، إنما هي أكفانكم أيها الإسرائيليون "
وليتهم يتركوا القضية الفلسطينية لأهلها.
سرتني مداخلتكِ يا أختاه.
دمتِ كما تحبين أن تكوني.
تحياتي

ازول فلاون ، السلام عليكم

بصراحة يا استاذ علي من تمام مقومات المعروف هو التزام حكام العرب الصمت ومعهم فقهاءهم ، حتى لا يوجعوا قلوبنا اكثر ، الشعب الفلسطيني لم يعد بحاجة الى سماع الكلام ، كنت غيريرة عندما كنت اومن بانتصار 73 وكنت ساذجة عندما صدقت لسنوات ان هناك جيوشا عربية وصل ترتيب بعضها الى المراتب العشرين الاولى عالميا وانها مرابضة تنتظر اشارة من حاكمها الموقر لتنطلق وتمزق اهاب الكيان الطفيلي ، كلها اساطير انتشيت على وقعها شخصيا ، لكن وحالي ارى ان بعض البلدان العربية لم تستطع تطهير بلدانها لسنوات من حفنة جماعات ارهابية تمارس حرب العصابات بلا تنظيم ولا هوية ، هذا من جهة القوة اما من جهة اخرى فهل استطاع هؤلاء الحكام ترتيب بيوتهم الداخلية هل استطاعوا تحرير انفسهم حتى يلتفتوا الى فلسطين ؟

مرحبًا بالأديبة المثقافة/ أماني.
ذات الفكر البديع والمعاني.
أراك قد غيّرت حتى التحيّة والسلام، حتى وأن " ازول فلاون " يستعملها أحبّة لنا من الأنام.
هم إخوة لنا في جزائر الأمازيغ والعرب العظام.
ثم تعالي يا سليلة الاحرار
ألا تعلمي أنني من الذين يوصفون بـ Les Polyglottes
ومع ذلك أجد نفسي أجهل لغة " ماسينسا، ويوغرطة، وتكفاريناس "
ولأعود إلى قضيتنا العادلة، قضية أهل الرباط، الذي قال فيهم الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم:
"لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من خالفهم الا ما أصابهم من لأواء حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك" قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس".
ثم يا بنت الكرام.
إيّاك أن تصدقي ما يقول به الطواغيت " الحكّام العرب "
فإن " جيوشهم " ما هي سوى أنها وُجدت لقمع الموطنين العرب.
ولا يخفى عليكِ ــ وأنتِ الفطينة ــ
أن كل حاكم عربي يجده المرء يتلذذ في مخاطبة رعيّته بعضلات العسكر، ولسان حاله يقول:
" هذا جيشي أتكئ عليه ولي فيه مآرب آخرى".
وإذا جدّ الجد ترى الواحد من هؤلاء الطواغيت يقول:
"أنجُ يا سعد فقد هلك سعيد"
ومع ذلك فالمسلم له من الأمل .. أن نصر الله قريب.
وستنتصر القضية الفلسطينية رغم أنوف بعض العربان
شرفتِ متصفحي يا سليلة الكرام.
دمتِ كما تحبين أن تكوني.
تحياتي

السلام عليكم

...يا أخي الكريم لو وقفنا فقط على ثقافة شالوم قد نعرف مكرهم وخباياهم ولكن القضية أكبر من ذلك و ضعفنا وخدلاننا نحن العرب تكشفه لنا قضية فلسطين مند زمن بعيد و الذي أعتبرها بمتابث -ترمومتر- لمدى جاهزتنا لمواجهة الغرب وعلى رأسهم إسرائيل وشكرا.

كأني اقرأ مقامة او نص ادبي او رواية بألفاظها الساحرة وجملها القوية ،مما يؤدي بنا حين قرائتها للتحول من النقاش الى الحس الادبي والصور البيانية،
صدقا اذهلني هذا الرد .كما انك يا استاذي الفاظل تجاري من كان على مثل هذه البلاغة والفصاحة كما المقول القائلة ،ان الحرب تغير المعايير،فتعطي رد بما يليق به وبمقامه وعلو فكر صاحبه.
في المتابعة بحول الله،واني لأسعد بتواجد مثلكم بيننا وبمنتدانا وافتخر به.

مرحبًا بالرجل المحترم/ أبي هبة.
ما دام أننا على اتفاق
أن القضية الفلسطينية
قد عرّت وكشفت جبن وتخاذل بعض العرب.
فهي حقيقة
وإن يماري في ذلك من يريد أن يدافع عن هؤلاء الحكّام.
أما مسألة الغرب وإسرائيل.
فقد تعلّمنا مقولة:
" من يريد سلمًا فعليه أن يستعد للحرب"
فذلك الذي لم يجده لا الغرب ولا اسرائيل في قاموس العربان.
عندما نصّبوا علينا أشباه رجال وأهمونا أن هؤلاء من الحكّام.
تحياتي يا محترم.

مرحبًا بجمال الجزائري الشهم.
حقًّا أن أختنا في الله / سميرة براهيمي لها قلمٌ سيّال.
وهي تملك ناصية الضاد وجودتها.
والمنتدى ينتظر منها الشيء الكثير.
صدقني يا أصيل
كان أملي أن نجعل من منتدانا هذا نخبة ذات الطليعة في الفكر والعلم من التحكم في بلاغة الضاد وفصاحتها.
ولكن كما قال المتنبي:
ما كلُّ ما يتمنى المرء يدركه ** تجري الريّاح بما لا تشتهي السفن.
ومع ذلك دعنا نتفاءل خيرًا.
فإنني على يقين أن بمنتدانا هذا ممن يمتلكون الفكر النيّر وكذلك ناصية اللغة العربية وهم وهنّ لها من الأكفاء.
وأنتَ منهم يا أصيل.
وعلينا أن نجعل من منتدانا هذا نبراسًا للضاد وكذلك للعلم والمعرفة.
وما ذلك على الله بعزيز.
تحياتي يا شهم