داعش ،،،،،،، واقعنا المر
22-07-2014, 01:16 AM
داعش
و أما الحقيقة فهي
لا هذا و لا ذاك
ليس داعش صناعة أمريكية و لا هي إنتاج مخابراتي
و داعش ليسوا مرتزقة،و من يفجرون أنفسهم لا يمكن أن يكونوا يعملون من أجل المال. بل إن أغلبهم هاجروا من بلادهم و ضحوا بالغالي و النفيس في سبيل قضيتهم. هؤولاء ليسوا عملاء لأجهزة مخابرات أمريكا و لا إيران و لا أحد
داعش من إنتاجنا نحن
من مجتمعنا نحن
من فكرنا نحن
لا غيرنا
ليست مستوردة و لا دخيلة
داعش تستند الى منظومة كاملة من قيم السلف و بعض من أهل الحديث في تراثنا. لم تأت داعش بأي جديد أبدا
كل ماتقوم به و يبدو مستهجنا و قبيحا و شاذا و غريبا إنما هو مستقى من كلام علماء و فقهاء نمدحهم و نجلهم و نعلم أطفالنا أنهم قدوة و مثل
داعش تنهل من تراثنا الفقهي و العقائدي و المذهبي الكبير و الذي لا نريد أن نتعامل معه بمنهج نقدي
قطع الرؤوس و الذبح و التكفير و مماريات الغزو و السبي
كلها موجودة بتاريخنا، بل و مدعومة بفتاوى شرعية من شيوخناو فقهاءنا
داعش على المستوى الفكري و المذهبي و العقائدي ترجع إلى و تنسجم مع فتاوى و آراء العديد من شيوخ الإسلام ،،،،، الذين يعتبرون مدارس قائمة اليوم
و أنا أتحدى إذا كان لداعش و لو رأي واحد جديد أو فتوى ليست موجودة لدى أهل السلف : إنما نحن متبعون لسلفنا الصالح !
باختصار:
داعش مشكلتنا نحن و علنا أن نعترف بذلك. و لا يجوز أن نستمر في الكذب على أنفسنا حين نقول:
الإسلام بريء من تلك الممارسات،،،،،الإسلام بريء من هؤولاء ،،،،،،هؤولاء لا يمتون للإسلام بصلة،،،،،،
كيف لنا أن نستنكر ما تقوم به داعش بينما نستمر في تمجيد و تبجيل كل مصادرها الفكرية و منابع عقائدها في تراثنا ؟؟؟؟؟؟
منقول بتصرف
و أما الحقيقة فهي
لا هذا و لا ذاك
ليس داعش صناعة أمريكية و لا هي إنتاج مخابراتي
و داعش ليسوا مرتزقة،و من يفجرون أنفسهم لا يمكن أن يكونوا يعملون من أجل المال. بل إن أغلبهم هاجروا من بلادهم و ضحوا بالغالي و النفيس في سبيل قضيتهم. هؤولاء ليسوا عملاء لأجهزة مخابرات أمريكا و لا إيران و لا أحد
داعش من إنتاجنا نحن
من مجتمعنا نحن
من فكرنا نحن
لا غيرنا
ليست مستوردة و لا دخيلة
داعش تستند الى منظومة كاملة من قيم السلف و بعض من أهل الحديث في تراثنا. لم تأت داعش بأي جديد أبدا
كل ماتقوم به و يبدو مستهجنا و قبيحا و شاذا و غريبا إنما هو مستقى من كلام علماء و فقهاء نمدحهم و نجلهم و نعلم أطفالنا أنهم قدوة و مثل
داعش تنهل من تراثنا الفقهي و العقائدي و المذهبي الكبير و الذي لا نريد أن نتعامل معه بمنهج نقدي
قطع الرؤوس و الذبح و التكفير و مماريات الغزو و السبي
كلها موجودة بتاريخنا، بل و مدعومة بفتاوى شرعية من شيوخناو فقهاءنا
داعش على المستوى الفكري و المذهبي و العقائدي ترجع إلى و تنسجم مع فتاوى و آراء العديد من شيوخ الإسلام ،،،،، الذين يعتبرون مدارس قائمة اليوم
و أنا أتحدى إذا كان لداعش و لو رأي واحد جديد أو فتوى ليست موجودة لدى أهل السلف : إنما نحن متبعون لسلفنا الصالح !
باختصار:
داعش مشكلتنا نحن و علنا أن نعترف بذلك. و لا يجوز أن نستمر في الكذب على أنفسنا حين نقول:
الإسلام بريء من تلك الممارسات،،،،،الإسلام بريء من هؤولاء ،،،،،،هؤولاء لا يمتون للإسلام بصلة،،،،،،
كيف لنا أن نستنكر ما تقوم به داعش بينما نستمر في تمجيد و تبجيل كل مصادرها الفكرية و منابع عقائدها في تراثنا ؟؟؟؟؟؟
منقول بتصرف