تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > منتدى العلوم والمعارف > منتدى النقاش العلمي والفكري

> ظاهرة العنف في المجتمع الجزائري الى اين ؟؟؟؟؟

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
sgdj
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 04-11-2008
  • المشاركات : 75
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • sgdj is on a distinguished road
sgdj
عضو نشيط
ظاهرة العنف في المجتمع الجزائري الى اين ؟؟؟؟؟
04-10-2009, 06:56 AM
على اعتبار ان القانون جاء لتنظيم علاقة الافراد في المجتمع و هو بدوره مكون من مجموعة من القواعد القانونية ، ثار جدل فقهي حول الاسس التي تستمد هذه القواعد الزاميتها فظهرت عدت مذاهب اهمها المذهب الشكلي و من روادها الفقيه هوبز الذي يرى ارتباط القاعدة القانونية بالسلطة التي تجبر الناس بالقوة على احترامها وان الافراد تنازلوا عن جزء من حقوقهم للحاكم من اجل استتباء الامن و الطمانينة داخل المجتمع و هو تقريبا ما ذهب اليه الفقيهان اوستن و هيجل، حتى ان كلسن قال بان القانون و الدولة شيء واحد.
وظهرت ايضا مذاهب موضوعية ترى ان القاعدة القانونية تستمد الزاميتها من مضمونها و جوهرها و هو ما قال به فلاسفة الاغريق و الرومان و ظهرت لاحقا نظريات تؤيد هذا الطرح منها انظرية العقد الاجتماعي و على رأسها الفقيه الفرنسي روسو الذي يرى ان شعور الافراد بالزامية القاعدة القانونية هو ما ادى الى احترام القانون .
و على ماسبق قال بعض الفقهاء ان بعض المجتمعات و ايمانا منها باهمية وجود القانون في المجتمع لتنظيم حياة الناس و حفظ الحقوق لا ترى مانعا في احترام القانون حتى في ظل غياب تام اللسلطة التي توقع الجزاء على المخالفين و استدلوا الى ما وصلت اليه المجتمعات الغربية و بوجه خاص المجتمعات الاسكندنافية .
غير ان ما غاب على كل الفقهاء المعاصرين دراسة المجتمع الجزائري و شذوذه السافر في تعامله مع القانون ، فقد كان من الضروري وضع نظريات جديدة علها تفسر جنوح الفرد الجزائري الى العنف و عدم انصياعه الى القواعد القانونية .
الحقيقة ان القانون قبل ان يصبح بشكله الحالي مر بعدت مراحل اهمها تاثره بالعرف و القواعد الدينية التي تعتبر اقدم منه و هي احد روافقده ، غير ان الجزئري اصبح اليوم متخلف حتى على الانسان القديم الذي كان يقف امام القواعد العرفية و بدرجة اكبر امام القواعد الشرعية .
ان قيام الجزائري بطعن جزائري مثله لمجرد انه رمقه بطريقة كان يرى انها نالت من كبريائه شيء خطير ، و قيام اخر بجلب سكين من البيت و ترصد جاره و ضربه على مستوى القلب و البطن لا لشيء الا انه لم يرد عليه السلام فهذا ما لم تشهده البشرية على وجه الاطلاق .
ككل المدن الجزائرية في رمضان يوقف كل الجزائرين سيارته كيفما اتقف و على قارعة الطريق ، و انا اسوق وصلت لطريق مسدود بسيارة ركنها صاحبها على اليمين و مقابلها على اليسار سيارة ركنها صاحبها و ذهب يتسوق ما جعل الطريق مغلقا في وجه الجميع ، فحاولت المرور فخفت ان اخدش احدى السيارتين فلم افعل ، فاذا بشاب يصرخ و جاء مهرولا توقف توقف ؟؟؟؟
قلت له لا تخف لا شيء حدث ؟ فرد علي بطريق كلها وعيد : آه لو خدشتها سوف ترى ؟
قلت له وما سوف ارى ؟ اقصى ما يمكن حدوثه لو خدشت سيارتك هي // كوستا//؟
قال ساهشم لك سيارتك بيدي ؟ اشعل النار في اعصابي و هممت ان انزل اليه ، لكنه لم يترك لي جتى المجال في لمح البصر شغل سيارته و ركنها في وسط الطريق قاطعا حركة السير ؟؟؟ " كنت صائما و ربما كان في قلبي ذرات من الايمان و تجنبت افساد صومي قبل نصف ساعة من الاذان فتدخل اناس لفك الخصام ، مع العلم انه من هيجانه صدم سيارة في الخلف عندما نزع سيارته من وسط الطريق .
ضربت اخماسا في اسداس و انا افكر في حالة استجابتي للاستفزاز و نشب شجار لا تعرف عواقبه ما هي اسبابه؟ انه تخيل الحالة التي كنت ساصدمه؟
نحن بحاجة الى دراسة معمقة يشترك فيها اهل الاختصاص من اطباء نفسانين على وجه الخصوص و اخصائين اجتماعين و ائمة و مسؤولي التربية و التعليم دون مسؤولي (طايوان) الذين ادت سياستهم العرجاء الى هذا الوضع الكارثي .
و الحقيقة ان جنوح المجتمع الجزائري الى العنف الاعمى لا تخفى على عاقل ، و لا تتطلب جهد اكاديمي كبير لوضع اليد على مكمن الداء ، فالاسباب فيه ما هو تاريخي و منه ما هو حديث و منه ماهو اجنبي و منه ما هو من انتاج محلي بحت .
فالاسباب التاريخية كان للمستعمر اليد الطولى فيها ، فما عاناه الشعب الجزائري من فضائع و جرائم و ابادة اظافة الى التجهيل المبرمج من غير المعقول ان يمر دون نتائج وخيمة على ضحاياها فكانت النتائج كارثية على الجيل الذي جاء بعد الاستقلال اي ابناء جيل الثورة ، ولعل المقولة القائلة بان الجزائري سريع الهيجان و مزاجي الى حد لا يطاق دليل على ذلك و له ما يفسره .
فالعائلة الجزائرية تعاني من صراع محتدم بين الاباء و الابناء الذين لا يجدون حرج في تسير العائلة بطريقة مطلقة فيها الكثير من الشدة و التعصب للرأي وعدم اشراك اي فرد في مصير العائلة ،كونهم كانوا تلقون اوامر تطبق دون نقاش من المستعمر فيها كل ماتحمله القسوة من معنى، اما الابناء بحكم تغير المعطيات و انتشار التعليم و التحضر لا يحبذون هذه الاساليب و يرون انها عفى عنها الزمن وولى و من حقهم التمتع بشيء من الاستقلالية .
و هناك عوامل اخرى منها العامل الديموغرافي ان صحا التعبير فلا يخفا علينا متوسط العائلة الجزائرية الذي لا يقل عن 6 افراد ، و هو ما يولد مشاكل لا حصر لها بين الابناء بحكم تقارب السن و عامل المراهقة الذي يجعل كل منهم يريد استقلالية و اثبات للذات بين اخوته و هو ما لا يتحقق البتة فتتكهرب الاجواء بشكل تقريبا دائما و هو ما يجعل الجزائري عموما ينمو في جو اسري غير سليم و يولد كبت دائم ياخذ منحى يميل للعنف ، و مع انعدام رؤية سليمة من الوالدين تتعقد الامور اكثر .
و من الظروف التي هيأت لبروز ظاهرة العنف المبالغ فيه في الجزائر ما اصطلح على تسميته بالعشرية السوداء و هي في الحقيقة تمتد عقدين من الزمن و ليس عشر سنوات فقط ، فلو افترضنا ان شخص ولد في سنة 1990 فانه يبلغ من العمر اليوم 19 سنة قضاها كاملة في دوامة العنف و الارهاب و القتل و المجازر الجماعية و انباء الاختطاف و الفدية و الكمائن و السجن و القنابل .....الخ ، فمن الطبيعي ان يتخرج جيل يحترف الاجرام بجدارة ، و المثال الذي سقته سابقا عن الشاب الذي طعن جاره لمجرد نظرة انما هو ضحية بسبب الغياب التام للدولة و عدم تحمل مسؤوليتها حيث حضر هذا الشاب لمقتل ابيه في سن 6 سنوات من قبل الارهاب امام عينيه ، فكنتيجة حتمية يصبح من محترف العنف انتقاما منه من كل المجتمع الذي تركه وحيدا امام الة الارهاب الرهيبة.
اضافة لما سبق اتت الازمة الاقتصادية على كل ما تبقى من امن و سلام في المجتمع فانعدام الافق و الامل في غد افضل يجعل الشباب عموما يلجا الى العنف انتقاما او جلب للمال او الى الهروب من الواقع عن طريق المخدرات التي اصبحت ملازمة لكل الفئات العمرية حتى تلاميذ المتوسطات اصبح شغفهم كبير بكل انواع المخدرات من الحبوب المهلوس و الكيف المعالج او حتى الديلييو او باتكس كأضعف الايمان، و الاكبر سنا يعاقر ام الخبائث ومن على شاكلتها.
قد يستغرب البعض من قولي ان جزء من الظاهرة هو مؤامرة حيكت باحكام في الغرب ليفسدوا علينا شبابنا ، و ما علينا الا الرجوع الى الوراء لتحليل نوعية الرسوم المتحركة التي شاهدها هؤلاء المنحرفون في صغرهم و يشاهدها كل اطفالنا اليوم ، انها تدعو الى القتل و التدمير و الانتقام و التنكيل مستعملة كل انواع الاسلحة و افتكها ، فلا يكاد يخلوا مشهد منها من القنابل و الانفجارات و ولون الدم او من اوامر من قبيل اقتله.. دمره ..فجر .اضرب..؟.
ربما يكابر شخص بالقول انها مبالغة فارد عليه بواقعة كان بطلها طفل جار لي رفع مسدسه البلاستيكي و صرخ باسم بطله المفضل و قفز من الطابق الثاني ولكم ان تتصوروا النتيجة و ببساطة البطل كان باتمان الذي يطير .
يحضرني قول الامام علي كرم الله وجهه " كاد الفقر ان يكون كفرا" و الحقيقة انه يؤدي الى الكفر و الخروج من رحمة الله ، كيف لشاب في ربيع العمر لا عمل لديه و هو واحد من اسرة كثيرة العيال يعولهم اب لا يكاد يقوى على تامين رغيف الخبز فاين علاجهم و ملبسهم و دراستهم و كيف هو عيدهم .....الخ، ثم يخرج هذا الشاب لمجتمع يرى فيه ابناء حثالة القوم يتنعمون بثراء فاحش بغير وجه حق و فوق كل ذلك تطل عليه الحكومة باجراءات اقل ما يقال عليها انها غاية في الاجحاف كطرد اباه من العمل .
ان عدم امتثال الجزائري للقانون و عدم اقتناعه لدور اجهزة الدولة في ارساء العدالة الاجتماعية و استتباب الامن في المجتمع و ان كان غير مقبول فانه له تفسير ، غير ان ما لا يمكن تفسيره ان تقوم اسر بكاملها و عروش بكل افرادها و حتى مدن بكل تعدادها في فرض القانون الخاص بها و تجاهل كل مؤسسات الدولة فهو امر لا يحدث الا في مجتمعات لم تصلها المدنية و التحضر كقبائل التوتسي و الهوتو ، و الا كيف نفسر اقتتال عروش باكملها في الاغواط و الجلفة من اجل المراعي او في الواد مؤخرا او في غرداية من اجل خلاف مذهبي ؟ ، ان تلجأ جماعات كبيرة الى العنف و اثارت الرعب و القتل الجماعي تحت اي مبرر في الالفية الواحدة و العشرين يختلف اختلافا جذرية عن عمل منعزل قام به شاب عند طعنه لاحد المارة من اجل هاتف نقال .
و حين يقتل شاب اباه على مائدة الافطار في الشهر الفضيل يمكننا القول حينها طفح الكيل و بلغ السيل الزبى و يمكننا ان نتسآئل من المسؤول ؟ و اين الخلل ؟ و اين هو المخرج ؟
و يمكننا ان نرفع ايدينا الى الله ندعوه العفو و العافية .
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية MILEUVIEN
MILEUVIEN
عضو مبتدئ
  • تاريخ التسجيل : 12-10-2009
  • الدولة : الجزائر طبعا
  • العمر : 44
  • المشاركات : 20
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • MILEUVIEN is on a distinguished road
الصورة الرمزية MILEUVIEN
MILEUVIEN
عضو مبتدئ
رد: ظاهرة العنف في المجتمع الجزائري الى اين ؟؟؟؟؟
13-10-2009, 01:00 PM
مشكور أخي على الطرح الجيد وأريد أن أظيف إدا سمحت رؤيا أخري تتمثل في طبيعة المجتمع الجزائري في عمومه فنحن مجتمع ريفي فلاحي انتقل في الفترة ما بين استقلال الجزائر الى يومنا هدا إلى المدينة وإلى الحياة الحضرية التي تتطلب كما أسلفت تلك الثقافة القانونية و مجموعة قيمية خاصة كي يستطيع عدد هائل من البشر التعايش بسلام مع بعض و عن اللجوء إلى العنف لدى الجزائري و تفسيره أقول أن هدا الريفي في تفكيره و قيمه وإن ولد في المدينة (لأنه تربى في عائلة ريفية ترفض التغير السريع) يواجه مجموعة قيم جديدة عليه، لا يستطيع تبنيها بتلك السرعة و هي عملية صعبة في حقيقتها خاصة لدى الكبار من الناس الدين تكون مجموعتهم القيمية قد تشكلت. أريد أن أشير أن هده الفئة الكبيرة من مجتمعنا و التي هي في طور التغير تعيش حالة من الإحساس بالنقص الدائم وتعيش في حالة نفسية مؤلمة و لدلك فهي لا تتقبل أدنى نقد و تتحول بسرعة إلى حالة الدفاع عن الدات المتعبة أصلا.
في الأخير : نحن شعب محروم من الحب ، هده هي مشكلتنا ونفتقد إلى ثقافة الحب أيما افتقاد و علاج هدا المجتمع يكمن في هده الكلمة *ادفع بالتي هي أحسن فادا الدي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم * صدق الله العظيم ، مع التركيز على الأجيال القادمة لتعليمهم الروح والحياة الجماعية و دفعهم إلى الإبداع ..... شكرا.


لا للعنف نعم للإبداع

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية maitre a
maitre a
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 07-06-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 1,615
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • maitre a is on a distinguished road
الصورة الرمزية maitre a
maitre a
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية MILEUVIEN
MILEUVIEN
عضو مبتدئ
  • تاريخ التسجيل : 12-10-2009
  • الدولة : الجزائر طبعا
  • العمر : 44
  • المشاركات : 20
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • MILEUVIEN is on a distinguished road
الصورة الرمزية MILEUVIEN
MILEUVIEN
عضو مبتدئ
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية Temacinie
Temacinie
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 10-10-2009
  • المشاركات : 41
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • Temacinie is on a distinguished road
الصورة الرمزية Temacinie
Temacinie
عضو نشيط
رد: ظاهرة العنف في المجتمع الجزائري الى اين ؟؟؟؟؟
17-10-2009, 09:50 AM
صباح الخير للجميع
لو سمحتم لي
أريد طرح بعض الإشكاليات أيضا
الملاحظ للمجتمع الجزائري خلال سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي يرى غياب شبه كلي للجريمة فيه ,فجريمة ترتكب يتحدث عنها العام والخاص على إمتداد العام.
رغم أننا لم نكن بعيدين عن المجازر والجرائم الإستعمارية,فأطفال تلك الفترة هم شباب السبعينيات.
طرح أخر, عند تتبعك للمشهد العراقي.
بلد عاش فترة إستقرار لعقود طويلة من أين تعلم شبابه هذا العنف الأعمى بهذه السرعة المبهرة.
تماسين مجد وأجداد
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية MILEUVIEN
MILEUVIEN
عضو مبتدئ
  • تاريخ التسجيل : 12-10-2009
  • الدولة : الجزائر طبعا
  • العمر : 44
  • المشاركات : 20
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • MILEUVIEN is on a distinguished road
الصورة الرمزية MILEUVIEN
MILEUVIEN
عضو مبتدئ
رد: ظاهرة العنف في المجتمع الجزائري الى اين ؟؟؟؟؟
17-10-2009, 11:02 AM
الجريمة موضوع آخر لكن الموضوع هنا حسب ما طرحه الأخ هو لغة العنف في التعامل و التواصل بصفة عامة في المجتمع الجزائري .
غنى الحاج محمد العنقى رحمه الله قصيدة *سبحان الله يا لطيف* للشاعر مصطفى التومي وهي تحكي بلغة شعبية بسيطة نفس الموضوع وكان ذلك في السبعينات من القرن الماضي.


لا للعنف نعم للإبداع

  • ملف العضو
  • معلومات
sgdj
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 04-11-2008
  • المشاركات : 75
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • sgdj is on a distinguished road
sgdj
عضو نشيط
رد: ظاهرة العنف في المجتمع الجزائري الى اين ؟؟؟؟؟
19-10-2009, 06:47 AM
ابعد المجتمعات على وجه الارض تعبيرا عن الحب و المودة هو المجتمع الجزائري ....
نحن مجتمع عنيف حتى في طريقة تعبيرنا عن انبل مشاعرنا
الاغنية تعتبر احدى طرق التاريخ و لو البدائية منها ...يقول المحب لحبيبته نديك بسيف على ولديك .....نديك ولا نضرب روحي بموس ...
سبحان الله القتل و العنف حتى في اسمى المشاعر ...اننا شعب مزاجي و عنيف الله غالب .
  • ملف العضو
  • معلومات
الفارس التائه
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 08-07-2009
  • المشاركات : 47
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • الفارس التائه is on a distinguished road
الفارس التائه
عضو نشيط
رد: ظاهرة العنف في المجتمع الجزائري الى اين ؟؟؟؟؟
19-10-2009, 12:26 PM
صباح الخير أخي وأنت مشكور على هذا الطرح الجميل، وأتمنى أن يكون لكل الجزائرين فكرا سليما في علاج قضياهم،وكل ما قته صحيح ومن وقيعنا المرير الذي صار الواحد منا يخاف أن يتلع على الصحف من قراءة هذه المجازر الأخوية،فيجب على الجميع التجند لمحاربة هذه الأفة ،ألم تكفينا العشرية السوداء من قتل وتدمير.ويجب وهذا هو الأساس أن تكون عدالة صارمة في وجه هذه التجوزات الخطيرة ،ففي وقت مضى كان شرطي واحد إذا تدخل في نزاع فكه،
،فيجب على أصحاب الأمر أن يعيد حسباتهم في هذا الامر وأن ترجع مهابة الدولة كما كانت،حتى يستدب الأمن. هذا رئي سيدي. وشكرا
ومشكور مرة أخرى على هذا الموضوع الجميل.
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 09:59 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى