تسجيل الدخول

كلما بللّ الندى شفاه الفجر دعوت لها بالخيروارسلت لها قصائدي..اتراهاقد وصلت اليها.امي...
سيدة الدفتر...اتفيأ حرفك فيضا من روحك واغمض اجفاني لاستنشق رائحة الجمال في حضورك...شكرا على كرم الحرف

صدقا هنا ويقول الابداع اكتفيت
هنا ويقول الحرف ارتويت
هنا ويقول الشعر انتهيت
هنا ويقول الابداع انحنيت
هنا
وسيدة الدفتر وصلت الى القمة

حضور بهي أعتز به وشهادة من شاعر وسام به أفخر

لا عدمناك سيدي

شاعرة لك الشكر لا عد لاحد له لهذه المداخلة الجميلة كأنت


كوني بالقرب

كانت العودة من عينه المكحلتا بزمهرير الغربة و كانت راحتا يديه ميناءا ترسو عليه هي
ناداها وفي النداء دعوة للسكون للطمئنينة لبداية الرحلة... رحلة لاتعرف الإنكسار ولا التراجع
ضمها... وقال احييني على صدرك لأولد من جديد وأنسي جرحي الغائر منذ التسمية الأولى

و

هل

يعقل ُ

أأنت الموعودُ لعيناي ؟

في مدائن غربتي هناك حيث لا انيس الا طيفك الاتي مع الافق اتكئ عليه امحو عن وجهي بعض عبوس واتخيلك
احكي لك عن وحدتي عن ليل يسير فوق جسدي وزمن هارب مني يقض عادات نومي
احكي لك عن سقف بيتي اليتيم وعن ثغرات منه تجعل الصقيع يتقاطر على بضع ذكريات دافئة تؤنس شتائي البارد

وعاد من منافي الأرض من اقصاها


من صقيع الغربة الذي أذابه بالشوق لوجه الحبيبة

عاد يتحسس نبضها المعجون بفؤاده

فكانت دهشة العودة قاسية على قلبها الذي لايسكنه سواه

رباه ما اقسى الغياب وما أقسي العودة

أتراه هو هو هو

العائد إليها ليمسح عنها غبار الإنتظار

ويقتل السؤالات التى شاخت فوق جسدها المتعب

ما اجمل الحرف المنثور هنا و ما اروع الاحساس الذي يكتسيه
سيدة الدفتر يا رائعة اخجل من كتابة رد يشوه جمالية المكان لكن اليوم استجمعت
بعضا من الجرأة لاسجل متابعتي لابداعك اللامتناهي

سجود ياطيبة فرح غمرني الليلة بزياة متصفحي فكل حرف فيه ينحني لك غاليتي

شكرا لاتفيك حقك

قبلة لروحك